سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الموقف الشرعي من مرتكب اللواط

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم أخذ الزوجة من مال زوجها فوق كفايتها دون رضاه
- سؤال وجواب | نصيحة لفتاة فصلت من العمل مع سوء حالتها المعيشية
- سؤال وجواب | الأفكار المضطربة والمزعجة وطرق التخلص منها.
- سؤال وجواب | الاستفادة من الأسئلة التي يُشَكّ أن تكون أسئلة الاختبار وتصويرها للطلاب
- سؤال وجواب | خروج رائحة كريهة من المريض لا دلالة له على سوء الخاتمة
- سؤال وجواب | لدي خوف وهلع بسبب اتهامي بشرفي في صغري.
- سؤال وجواب | أبكي كثيراً لأن ابني الذي طالما انتظرته معاق. فانصحوني
- سؤال وجواب | عدم الاستيعاب والشرود
- سؤال وجواب | بقاء حدبة كتفي بعد عملية الجنف، هل أجري عملية أخرى؟
- سؤال وجواب | إنهن من العتاق الأول ، وهن من تلادي
- سؤال وجواب | دعوى زواج النبي صلى الله عليه وسلم من خديجة طمعا في مالها
- سؤال وجواب | الصد عن طريق العفاف من تزيين الشيطان للوقوع في الفاحشة
- سؤال وجواب | ما يلزم من وقع في فاحشة اللواط
- سؤال وجواب | ما سبب التعب الذي ينتابني عند البدء في العمل؟
- سؤال وجواب | صفة صدقة السر كما جاء في الحديث النبوي
آخر تحديث منذ 5 ساعة
1 مشاهدة

متى تقبل توبة فاعل اللواط؟ ومتى يقام عليه الحد؟ وماذا لو علمت أن شخصا يمارس اللواط هل أستره؟ أم أنصحه؟ أم أقتله؟ وإذا نصحته وتاب هل تقبل توبته؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فاعلم أولا أنه لا يجوز لك اتهام أحد بهذا الفعل الشنيع من غير إقرار أو بينة، وإلا كنت قاذفا مرتكبا لكبيرة من أشنع الكبائر.ثم اعلم أن مرتكب اللواط كغيره من أصحاب الكبائر، تقبل توبته إذا وقعت في وقتها الذي يقبلها الله فيه، ووقت التوبة في حق كل أحد هو قبل الغرغرة؛ لما في الترمذي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر.

ولا يغلق باب التوبة في حق جميع الخلق حتى تطلع الشمس من مغربها.وأما متى يقام الحد على مرتكب هذه الفعلة؟ فإن ذلك يكون إذا ثبت فعله إما بإقراره عند الحاكم، وإما بشهادة أربعة عدول يشهدون أنهم رأوه رأي عين يفعل هذا الفعل الشنيع، وحينئذ يجب على ولي الأمر إقامة الحد عليه، ولا يجوز له إسقاطه.

وأما قبل أن يبلغ الحد الإمام فالستر والنصيحة لمن يرجى انتصاحه وتوبته أولى، وأما من كان مجاهرا بالفاحشة مستعلنا بها لا يرتدع عنه لو ستر فرفعه إلى الإمام أولى، وراجع لبيان الحالة التي يشرع فيها الستر والتي لا يشرع فيها الفتوى رقم:

167735

.وأما أن تقتله فهذا لا يجوز بحال، فإن إقامة الحد عليه إنما هي من وظيفة الإمام، والمشروع لك هو مناصحته ودعوته إلى التوبة، وأن تبين له خطر فعله، وأنه متعرض لعقوبة الله العاجلة والآجلة، فإذا نصحته وتاب فتوبته مقبولة وأنت مأجور.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف يتوضأ من مُنع من المضمضة؟
- سؤال وجواب | دورتي غير منتظمة وأعاني من الشعر الزائد في وجهي ويدي!
- سؤال وجواب | خروج الروح بيسر هل هو علامة على حسن الخاتمة
- سؤال وجواب | بدون مقدمات فقدت الرغبة الجنسية! ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم القصر والجمع لمن له إقامتان في مكانين بينهما مسافة سفر
- سؤال وجواب | أيهما أفضل قراءة سورة من القرآن بتدبر وفهم أم قراءة القرآن كله من غير تدبر
- سؤال وجواب | كل من يجالسني يصاب بالزكام، فما تفسير هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | حكم من تحدث في نفسه بكلام فيه كفر أو معصية
- سؤال وجواب | صحة القول بأن الله سميع وليس بأصم
- سؤال وجواب | حكم العمل بوظيفة محاسب في قناة فضائية
- سؤال وجواب | شهيد الدنيا وشهيد الآخرة
- سؤال وجواب | هل اضطراب الدورة الشهرية له علاقة بالغدة النخامية؟
- سؤال وجواب | الحلف كذبا بقصد الإصلاح بين زوجين
- سؤال وجواب | أمي تحضر أبناء أخي وأختي لمنزلنا مما أفقدنا الخصوصية!
- سؤال وجواب | أرجو توضيح حالة ابنتي بالتفصيل، ووصف العلاج المناسب لها.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05