سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يَلزمُكِ إخبار الخاطب بزوال البكارة، وإن اشترط فلْتُوَّرِّي، وتستري نفسك

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيف أقضي على الاكتئاب من دون أدوية؟
- سؤال وجواب | إجراء العمليات الجراحية لعلاج العشى الليلي
- سؤال وجواب | إذا كانت الولادة الأولى قيصرية فهل ستكون الثانية كذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من خلل في انتظام الدورة وتكيّسات مزمنة، أرشدوني.
- سؤال وجواب | علاج أم الصبيان وهل يسببه مس الجان
- سؤال وجواب | هل إجراء منظار للتكيس يعجل بحدوث الحمل؟
- سؤال وجواب | لم يثبت أن هند بنت عتبة رضي الله عنها ، لاكت كبد حمزة رضي الله عنه .
- سؤال وجواب | حكم معاشرة من انقضى نفاسها قبل المدة
- سؤال وجواب | لا تعد المرأة حائضا حتى تتيقن من نزول دم الحيض
- سؤال وجواب | سأفقد مميزاتي الإدارية إن انتقلت من العمل المختلط!
- سؤال وجواب | تعرضت لنوبة صرع مصحوبة بإغماء على فترات متباعدة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما حكم ميل الرجل إلى الرجل والمرأة إلى المرأة؟
- سؤال وجواب | حكم الصوم عن الميت
- سؤال وجواب | هل لقائمة الأدوية التي أستخدمها أضرار أم لا؟
- سؤال وجواب | الزنا بزوجة الأخ أعظم من الزنا بغيرها. والتوبة من ذلك مقبولة
آخر تحديث منذ 7 ساعة
1 مشاهدة

كنت مخطوبة من رجل كنت أحبه حبا كبيرا، وكان موعد زواجنا قد اقترب، وقد وقعنا في الحرام -أي الزنا- ونتج عنه حمل.

وأصلحنا حراما بحرام، فقد قمت بإجهاضه خوفا من أهلي، ونسيت أن الخالق يرى كل شيء.

وهذا الزواج لم يكتمل، فقد حدث شيء خارج عن إرادتنا أنهى هذه العلاقة، وندمت على كل ما حدث، وتبت إلى الله ، عسى أن يقبل توبتي، ويغفر لي..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:نسأل الله -تعالى- أن يقبل توبتك، ويغفر ذنبك، ونرجو أن يكون ما حدث درسا تستفيدين منه لمستقبل حياتك، ومعرفة خطورة مثل هذه العلاقات العاطفية، وأنها باب عظيم من أبواب الشيطان، للوقوع في الفاحشة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {النور: 21}.وراجعي لمزيد من الفائدة، الفتويين: 4220،

30003.

وإذا تقدم لك من يرضى دينه، وخلقه، فاقبلي به زوجا، ولا يلزمك إخباره بزوال البكارة، إلا إذا اشترط ذلك، فأخبريه بزوالها، ولكن لا تذكري له أمر الزنا، بل عليك الستر على نفسك، ولا بأس باستخدام المعاريض بأن تقولي له إنك ما زنيت، تعنين أنه لم يقع منك بعد التوبة، وهذا من باب التَّورية، وهي جائزة، وفي المعاريض مندوحة عن الكذب.وانظري الفتويين:

477052

، 5047.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الصوم عن الميت
- سؤال وجواب | هل لقائمة الأدوية التي أستخدمها أضرار أم لا؟
- سؤال وجواب | الزنا بزوجة الأخ أعظم من الزنا بغيرها. والتوبة من ذلك مقبولة
- سؤال وجواب | ما هو علاج الربو وضيق التنفس؟
- سؤال وجواب | بدأت طريق الالتزام، لكن الوسواس يعرقل طريقي.
- سؤال وجواب | مشروعية علاج الصلع بزرع الشعر
- سؤال وجواب | حكم الصفرة والكدرة بعد أخذ حبوب إيقاف الحيض
- سؤال وجواب | حكم راتب من كانت تقوم بحقن الفيللر
- سؤال وجواب | التعامل مع الأب المسيء للدين وأهله
- سؤال وجواب | حكم الوطء إذا عاد الدم بعد الطهر
- سؤال وجواب | من دعا على غيره فهل له أن يدعو الله بألا يستجيب دعوته التي دعاها
- سؤال وجواب | الزنا المعنوي هل يوجب الحد؟
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والانطواء الذي بسببه أصبحت أكره الجامعة.
- سؤال وجواب | حديث: "لعن الله ناكح يده" لا أصل له
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أوازن بين عملي كطبيبة ودوري كأم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل