سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الزنا فاحشة محرمة في رمضان وغيره

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيف تتصرف الزوجة مع زوجها المتهاون في التعامل مع الأجنبيات
- سؤال وجواب | تعارض الأدوية النفسية وفاعليتها.
- سؤال وجواب | زوجي لا يتفهمني وشخصيته ضعيفة. فهل أطلب الطلاق؟
- سؤال وجواب | أحكام تتعلق فيمن مات وعليه صيام
- سؤال وجواب | أريد أن أكون مسلما قويا لا تهزني الابتلاءات، فكيف أحقق ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم مس الحائض لكتاب يحتوي قرآنا وأذكارا
- سؤال وجواب | الزوجة الزانية.إمساك أم فراق
- سؤال وجواب | سبب كبر حجم البطن بعد الولادة بمدة طويلة
- سؤال وجواب | الشعور بالحزن والهم عند تذكر الماضي
- سؤال وجواب | أرفض من يتقدم لخطبتي لمشاكل أبي وأمي. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | امرأة الزاني تصير زانية من وجوه كثيرة
- سؤال وجواب | العدول عن إكمال مشروع دراسي مع صديق خشية عدم نجاحه
- سؤال وجواب | مُقعد يسأل عن حكم صلاة الفريضة في السيارة
- سؤال وجواب | موقف الشاب من فرض أبيه الزواج بقريبة لا يحبها
- سؤال وجواب | هل يلزمه الوضوء قبل أن يدخل الإسلام؟
آخر تحديث منذ 7 يوم
- مشاهدة

إخواني هناك صديق لي زنى في نهار رمضان والعياذ بالله ، وهو في ذلك الوقت لم يكن يصلي وبعدها تاب إلى الله وأصبح من المصلين العابدين والحمد لله، ولكن هو في حيرة، هل عليه كفارة أم تكفيه توبة عامة علماً بأنه كما قلت لك إنه لا يصلي عندما ارتكب الفاحشة؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالزنا فاحشة قبيحة ومحرمة في رمضان وفي غيره، قال الله تعالى: وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً {الإسراء:32}، وإذا كان هذا الفعل حاصلاً في رمضان فإنه بذلك يكون أبلغ في الإثم، لما لشهر رمضان من الحرمة، وإن كان الفاعل صائماً فعليه الكفارة الكبرى، وهي عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً.

وكون الشخص المذكور كان لا يصلي آنذاك، فإن كان تركه للصلاة ناشئا عن إنكار منه لوجوبها أصلاً، فهذا لا خلاف في كفره، وبالتالي فإذا تاب ودخل الإسلام من جديد فليس عليه قضاء ما كان تركه أو فرط فيه من العبادات، وإن كان تركه للصلاة ناشئا عن تكاسل فقط، وليس إنكاراً لوجوبها، فقد اختلف فيما إذا كان كافراً أو غير كافر، وراجع فيه الفتوى رقم: 1145.وعلى القول بكفره فلا كفارة عليه ولا قضاء لما كان تركه أو ارتكبه خلال تلك المدة، وعلى أنه غير كافر فعليه الكفارة وقضاء كل ما فرط فيه، ولا شك أن هذا القول أحوط.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف تكون الحماية من الحسد والعين؟
- سؤال وجواب | الفرق بين المني المحترم والمني غير المحترم وما يترتب على كل منهما
- سؤال وجواب | الزنا محرم مع الكافرة وغيرها
- سؤال وجواب | هل يلزم من شرع في صلاة التراويح أن يكملها؟
- سؤال وجواب | أصبت بالخوف من الموت بعد وفاة زميلة لي. هل هو وسواس؟
- سؤال وجواب | حكم رضاع أولادي من أمي وأم زوجتي
- سؤال وجواب | متى يضمن الطبيب عند موت المريض الذي يعالجه
- سؤال وجواب | ما أسباب النحافة لدي وما علاجها؟
- سؤال وجواب | طاعة الوالدين أم طاعة الخطيب؟
- سؤال وجواب | هل "سورة القلم" تدل على أن المولود من الزنا مذموم شرعا؟
- سؤال وجواب | أسئلة حول خميرة البيرة . فوائدها وطريقة استعمالها
- سؤال وجواب | من الأحق بالأمر بإقامة الصلاة؟
- سؤال وجواب | عدم الشعور باهتمام الزوج وعلاقته بالفراغ في حياة الزوجة
- سؤال وجواب | عندي خوف وقلق فظيع من الفشل في الأداء الجنسي.
- سؤال وجواب | حكم طلب المساعدة من الكفار وقبولها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل