سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف أتخلص من عصبيتي المفرطة؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيف أقضي على الاكتئاب من دون أدوية؟
- سؤال وجواب | إجراء العمليات الجراحية لعلاج العشى الليلي
- سؤال وجواب | إذا كانت الولادة الأولى قيصرية فهل ستكون الثانية كذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من خلل في انتظام الدورة وتكيّسات مزمنة، أرشدوني.
- سؤال وجواب | علاج أم الصبيان وهل يسببه مس الجان
- سؤال وجواب | هل إجراء منظار للتكيس يعجل بحدوث الحمل؟
- سؤال وجواب | لم يثبت أن هند بنت عتبة رضي الله عنها ، لاكت كبد حمزة رضي الله عنه .
- سؤال وجواب | حكم معاشرة من انقضى نفاسها قبل المدة
- سؤال وجواب | لا تعد المرأة حائضا حتى تتيقن من نزول دم الحيض
- سؤال وجواب | سأفقد مميزاتي الإدارية إن انتقلت من العمل المختلط!
- سؤال وجواب | تعرضت لنوبة صرع مصحوبة بإغماء على فترات متباعدة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما حكم ميل الرجل إلى الرجل والمرأة إلى المرأة؟
- سؤال وجواب | حكم الصوم عن الميت
- سؤال وجواب | هل لقائمة الأدوية التي أستخدمها أضرار أم لا؟
- سؤال وجواب | الزنا بزوجة الأخ أعظم من الزنا بغيرها. والتوبة من ذلك مقبولة
آخر تحديث منذ 5 ساعة
4 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أعاني من عصبية شديدة وعنف، ولا أتحكم في نفسي في المواقف، حتى لو كانت بسيطة جدا، وحتى لو كانت حالتي النفسية جيدة، فإنها تنقلب بسرعة إلى الأسوأ، وأقع في أخطاء كثيرة، مثل الصراخ وإخراج الفاظ جارحة صعبة، لا أشعر بما أقول، وعندي خوف يدفعني للتهور أكثر، وأعاني من ضعف الشخصية، والوسواس القهري، حتى في العقيدة، وينتابني يأس شديد، وعدم الصبر على الابتلاءات، وأي شيء بسيط، ودائما أتذكر المشاكل القديمة والحديثة، وتستفز أعصابي أكثر مع الأحلام المزعجة الدائمة، وهذا حدث لي منذ سنين طويلة، ونتيجة هذا كله أخسر كل شيء، ومن حولي من الناس، وأفقد نجاحي دائما وسعادتي، والآن حياتي الزوجية مهددة بدرجة مخيفة، مع العلم أني عندي طفلين وحامل في الشهر السادس، وحالتي النفسية محطمة، وجميع من حولي لا يتحملونني، حتى أهلي، وقد مررت بمعاملة قاسية ممن حولي، وأحيانا أفكر في الانتحار للخلاص من المشاكل، ومن حالتي، خوفا من الطلاق وغيره من المصائب.

ذهبت إلى أطباء نفسيين، ولا توجد نتيجة، أعطوني قبل الحمل (سيرباس واريبيبرازول) وأخذته لمدة سنة تقريبا، وكان مفعوله يقل مع الوقت، وكان يعمل لي حالة من الرعشة والفرك المستمر، فلا أستطيع الجلوس في هدوء، وأظل أتحرك، وقطعت العلاج، وأما في أول الحمل كتب لي (فلوكسامين) وكان يجعلني عصبية، وتوقفت عنه، فكتب لي ( تربتيزول ) وأخذته لمدة شهرين، ولكنه لم يأت بنتيجة، فكتب لي معه ( ستللاسيل وإندرال ) ولكنه كان يسبب لي الفرك والرعشة، وأنا قرأت على النت أنه يسبب خطرا على الأجنة فتركته، فهل دواء ستللاسيل مناسب وليس له ضرر على الحمل ؟ أرجوك أكتب لي دواء مناسبا لي ولا يضر الجنين في فترة الحمل ثم فترة النفاس؛ لأن الحالة تزداد فيها والرضاعة، وحدد لي الجرعة المناسبة التي أستمر عليها ولا تسبب لي النوم الكثير، أرجوك رد على رسالتي سريعا، ولك مني جزيل الشكر والاحترام، وجزاك الله ألف خير.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع في موقعنا سؤال وجواب.

زيادة الانفعالات النفسية المستمرة معك قد يكون السبب فيها شخصيتك في الأصل هي شخصية قلقة واندفاعية، ولا تتحمل التوترات وهذه نعتبرها سمات في الشخيصة أكثر مما هي حالات مرضية، والشخص الذي لديه قابلية القلق والانفعال جزء من بنائه النفسي قد يكون عرضة لنوبات القلق الحاد، وأيضا قد تأتيه نوبات اكتئابية، فأنا أرى المحور الأول هو محور الشخصية، وهو الأهم من انفعالات إضافية وهذه تحدث لكل إنسان.

أنا أعتقد أن علاجك يتطلب جلسات نفسية مباشرة إذا كان ذلك ممكناً، والأدوية لا بأس بها، وأعتقد أن دورها ثانوي، أهم طريقة لعلاج حالتك هي التدرب على كيفية التعبير عن الذات، الإنسان الذي يميل إلى الكتمان والاحتقان الداخلي يكون أكثر عرضة للقلق والانفعالات السلبية التي تجعله في مواجهات مع الآخرين تخل بعلاقته الاجتماعية، وفي ذات الوقت تضر بصحته النفسية والاجتماعية، وتجعله يحس دائماً بالنقص والذنب نسبة لحالة الاندفاع والاستعجال التي ينتهجها، على ضوء ذلك وجد علماء السلوك أن أفضل طريقة هي أن يكون الإنسان معبراً عن نفسه ولا يترك حتى الأمور البسيطة، لابد أن يحاور، يناقش، ويفرغ ما بداخل نفسه، وهذا يكون في حدود الذوق والانضباط وحسن معاملة الآخرين، ومن ينتهج هذا المنهج يجد أن الاحتقانات النفسية الداخلية قد قلت أو ذهبت بالكلية، وهذا يجعل الإنسان يتحكم في عصبيته وتوتراته، فأرجو أن يكون هذا هو نهجك أي نهج التعبير عن الذات أولا بأول، بهدف التفريغ النفسي.

ثانياً: لابد أن تتذكري الإيجابيات الكثيرة والعظيمة في حياتك، أنت لديك عوامل استقرار كثيرة والحمد لله تعالى، لديك الأسرة ولديك الذرية، في سن فيها الكثير من الطاقات النفسية والفكرية والجسدية التي يمكن أن يستفاد منها ، فاجعلي التفكير الإيجابي منهجا لك في حياتك ، وحقيقة ازعجي كثيراً حين ذكرت أنك تفكرين في الانتحار، ما علاقة الانتحار بوضعك أو حياتك؟! ليس هنالك أبداً ما يجرك إلى هذا النوع من الفكر السلبي والسوداوي، الحياة طيبة وجميلة وأمامك الكثير الذي يمكن أن تقومي به بصورة ممتازة جداً.

النقطة الثالثة: هي حسن إدارة الوقت، فهو يجعل الإنسان فاعلاً، والفعالية هي أهم محور من خلاله يحس الإنسان بإيجابيته وأنه مفيد ونافع نفسه ولغيره، فأرجو أن تحسني إدارة وقتك.

رابعاً: من المهم أن تمارسي أي نوع من التمارين الرياضية وكذلك تمارين الاسترخاء، بالنسبة لتمارين الاسترخاء في موقعنا سؤال وجواب لديها استشارة تحت رقم ( ) أرجو أن ترجعي إليها وتستفيدي منها من التعليمات.

خامساً: من المهم جداً أن تجلسي مع نفسك وتفكري، وقولي لنفسك: كيف سيكون رد فعلي إذا انفعل إنسان آخر في وجهي وأسمعني كلاما غير طيب؟ كيف سأتعامل مع هذا الموقف؟ وعيشي أيضا نوعا من المشهد الخيالي الذي من خلاله تجيبين على أسئلة إنسان قام بسؤال كيف يتعامل مع الانفعالات والقلق والتوترات، هذا يساعدك كثيراً في أن ينعكس عليك إيجابياً.

بالنسبة للعلاج الدوائي لا أحبذ أن أصف لك دواء، وأريد ترك ذلك لطبيبك، بالرغم من أن بعض الأدوية قد جربتها، وأتفق معك أن دواء مثل اريبيبرازول وخلافه يسبب نوعا من القلق الحركي، والإنسان لا يستطيع أن يجلس في مكان واحد، ولكن توجد أدوية أفضل، فأرجو أن تراجعي طبيبك، وما دمت حاملا هذا أفضل.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع إسلام يب...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أعاني من عصبية شديدة وعنف، ولا أتحكم في نفسي في المواقف، حتى لو كانت بسيطة جدا، وحتى لو كانت حالتي النفسية جيدة، فإنها تنقلب بسرعة إلى الأسوأ، وأقع في أخطاء كثيرة، مثل الصراخ وإخراج الفاظ جارحة صعبة، لا أشعر بما أقول، وعندي خوف يدفعني للتهور أكثر، وأعاني من ضعف الشخصية، والوسواس القهري، حتى في العقيدة، وينتابني يأس شديد، وعدم الصبر على الابتلاءات، وأي شيء بسيط، ودائما أتذكر المشاكل القديمة والحديثة، وتستفز أعصابي أكثر مع الأحلام المزعجة الدائمة، وهذا حدث لي منذ سنين طويلة، ونتيجة هذا كله أخسر كل شيء، ومن حولي من الناس، وأفقد نجاحي دائما وسعادتي، والآن حياتي الزوجية مهددة بدرجة مخيفة، مع العلم أني عندي طفلين وحامل في الشهر السادس، وحالتي النفسية محطمة، وجميع من حولي لا يتحملونني، حتى أهلي، وقد مررت بمعاملة قاسية ممن حولي، وأحيانا أفكر في الانتحار للخلاص من المشاكل، ومن حالتي، خوفا من الطلاق وغيره من المصائب.

ذهبت إلى أطباء نفسيين، ولا توجد نتيجة، أعطوني قبل الحمل (سيرباس واريبيبرازول) وأخذته لمدة سنة تقريبا، وكان مفعوله يقل مع الوقت، وكان يعمل لي حالة من الرعشة والفرك المستمر، فلا أستطيع الجلوس في هدوء، وأظل أتحرك، وقطعت العلاج، وأما في أول الحمل كتب لي (فلوكسامين) وكان يجعلني عصبية، وتوقفت عنه، فكتب لي ( تربتيزول ) وأخذته لمدة شهرين، ولكنه لم يأت بنتيجة، فكتب لي معه ( ستللاسيل وإندرال ) ولكنه كان يسبب لي الفرك والرعشة، وأنا قرأت على النت أنه يسبب خطرا على الأجنة فتركته، فهل دواء ستللاسيل مناسب وليس له ضرر على الحمل ؟ أرجوك أكتب لي دواء مناسبا لي ولا يضر الجنين في فترة الحمل ثم فترة النفاس؛ لأن الحالة تزداد فيها والرضاعة، وحدد لي الجرعة المناسبة التي أستمر عليها ولا تسبب لي النوم الكثير، أرجوك رد على رسالتي سريعا، ولك مني جزيل الشكر والاحترام، وجزاك الله ألف خير.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع في موقعنا سؤال وجواب.

زيادة الانفعالات النفسية المستمرة معك قد يكون السبب فيها شخصيتك في الأصل هي شخصية قلقة واندفاعية، ولا تتحمل التوترات وهذه نعتبرها سمات في الشخيصة أكثر مما هي حالات مرضية، والشخص الذي لديه قابلية القلق والانفعال جزء من بنائه النفسي قد يكون عرضة لنوبات القلق الحاد، وأيضا قد تأتيه نوبات اكتئابية، فأنا أرى المحور الأول هو محور الشخصية، وهو الأهم من انفعالات إضافية وهذه تحدث لكل إنسان.

أنا أعتقد أن علاجك يتطلب جلسات نفسية مباشرة إذا كان ذلك ممكناً، والأدوية لا بأس بها، وأعتقد أن دورها ثانوي، أهم طريقة لعلاج حالتك هي التدرب على كيفية التعبير عن الذات، الإنسان الذي يميل إلى الكتمان والاحتقان الداخلي يكون أكثر عرضة للقلق والانفعالات السلبية التي تجعله في مواجهات مع الآخرين تخل بعلاقته الاجتماعية، وفي ذات الوقت تضر بصحته النفسية والاجتماعية، وتجعله يحس دائماً بالنقص والذنب نسبة لحالة الاندفاع والاستعجال التي ينتهجها، على ضوء ذلك وجد علماء السلوك أن أفضل طريقة هي أن يكون الإنسان معبراً عن نفسه ولا يترك حتى الأمور البسيطة، لابد أن يحاور، يناقش، ويفرغ ما بداخل نفسه، وهذا يكون في حدود الذوق والانضباط وحسن معاملة الآخرين، ومن ينتهج هذا المنهج يجد أن الاحتقانات النفسية الداخلية قد قلت أو ذهبت بالكلية، وهذا يجعل الإنسان يتحكم في عصبيته وتوتراته، فأرجو أن يكون هذا هو نهجك أي نهج التعبير عن الذات أولا بأول، بهدف التفريغ النفسي.

ثانياً: لابد أن تتذكري الإيجابيات الكثيرة والعظيمة في حياتك، أنت لديك عوامل استقرار كثيرة والحمد لله تعالى، لديك الأسرة ولديك الذرية، في سن فيها الكثير من الطاقات النفسية والفكرية والجسدية التي يمكن أن يستفاد منها ، فاجعلي التفكير الإيجابي منهجا لك في حياتك ، وحقيقة ازعجي كثيراً حين ذكرت أنك تفكرين في الانتحار، ما علاقة الانتحار بوضعك أو حياتك؟! ليس هنالك أبداً ما يجرك إلى هذا النوع من الفكر السلبي والسوداوي، الحياة طيبة وجميلة وأمامك الكثير الذي يمكن أن تقومي به بصورة ممتازة جداً.

النقطة الثالثة: هي حسن إدارة الوقت، فهو يجعل الإنسان فاعلاً، والفعالية هي أهم محور من خلاله يحس الإنسان بإيجابيته وأنه مفيد ونافع نفسه ولغيره، فأرجو أن تحسني إدارة وقتك.

رابعاً: من المهم أن تمارسي أي نوع من التمارين الرياضية وكذلك تمارين الاسترخاء، بالنسبة لتمارين الاسترخاء في موقعنا سؤال وجواب لديها استشارة تحت رقم ( ) أرجو أن ترجعي إليها وتستفيدي منها من التعليمات.

خامساً: من المهم جداً أن تجلسي مع نفسك وتفكري، وقولي لنفسك: كيف سيكون رد فعلي إذا انفعل إنسان آخر في وجهي وأسمعني كلاما غير طيب؟ كيف سأتعامل مع هذا الموقف؟ وعيشي أيضا نوعا من المشهد الخيالي الذي من خلاله تجيبين على أسئلة إنسان قام بسؤال كيف يتعامل مع الانفعالات والقلق والتوترات، هذا يساعدك كثيراً في أن ينعكس عليك إيجابياً.

بالنسبة للعلاج الدوائي لا أحبذ أن أصف لك دواء، وأريد ترك ذلك لطبيبك، بالرغم من أن بعض الأدوية قد جربتها، وأتفق معك أن دواء مثل اريبيبرازول وخلافه يسبب نوعا من القلق الحركي، والإنسان لا يستطيع أن يجلس في مكان واحد، ولكن توجد أدوية أفضل، فأرجو أن تراجعي طبيبك، وما دمت حاملا هذا أفضل.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع إسلام يب..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الصوم عن الميت
- سؤال وجواب | هل لقائمة الأدوية التي أستخدمها أضرار أم لا؟
- سؤال وجواب | الزنا بزوجة الأخ أعظم من الزنا بغيرها. والتوبة من ذلك مقبولة
- سؤال وجواب | ما هو علاج الربو وضيق التنفس؟
- سؤال وجواب | بدأت طريق الالتزام، لكن الوسواس يعرقل طريقي.
- سؤال وجواب | مشروعية علاج الصلع بزرع الشعر
- سؤال وجواب | حكم الصفرة والكدرة بعد أخذ حبوب إيقاف الحيض
- سؤال وجواب | حكم راتب من كانت تقوم بحقن الفيللر
- سؤال وجواب | التعامل مع الأب المسيء للدين وأهله
- سؤال وجواب | حكم الوطء إذا عاد الدم بعد الطهر
- سؤال وجواب | من دعا على غيره فهل له أن يدعو الله بألا يستجيب دعوته التي دعاها
- سؤال وجواب | الزنا المعنوي هل يوجب الحد؟
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والانطواء الذي بسببه أصبحت أكره الجامعة.
- سؤال وجواب | حديث: "لعن الله ناكح يده" لا أصل له
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أوازن بين عملي كطبيبة ودوري كأم؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل