سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الاحتياط والورع الأخذ بالأثقل ولو كان مرجوحاً

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي أفضل الطرق للحفظ والمذاكرة؟
- سؤال وجواب | رسبت للمرة الثانية، فكيف أتجاوز شعور الفشل؟
- سؤال وجواب | يجوز أكل ذبائح أهل الكتاب بشروط
- سؤال وجواب | لا أستطيع المذاكرة رغم أهمية تخصصي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من هشاشة العظام ولا ألتزم بالدواء لخوفي من أعراضه الجانبية، ما الحل برأيكم؟
- سؤال وجواب | هل من علاج للصداع العنقودي؟
- سؤال وجواب | أدب المسلم بعد فسخ الخطبة
- سؤال وجواب | حكم تشبه المرأة بالرجال في لبسها وقصة شعرها لإرضاء الزوج
- سؤال وجواب | أشعر بضغط شديد عن السجود فهل هو أمر طبيعي أم لا؟
- سؤال وجواب | ألم الصدر في وصعوبة في التنفس، ما أسباب ذلك وعلاجه؟
- سؤال وجواب | حكم نظر الخاطب لأختين من النسب
- سؤال وجواب | خطورة الشبهات على الدين وضرورة عدم الاسترسال معها
- سؤال وجواب | ألم في البطن، وإغماء متكرر، فهل لنمو العظام علاقة بذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة الجلوس لفترات طويلة في العمل، ولا أعرف السبب؟
- سؤال وجواب | أحس بالانفصال عن الواقع والخوف من الآخرة
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أخي الفاضل موضوع رسالتي هو موضوع منتشر وسائد وشغل شاغل لكثير من أبناء ديننا الحنيف وهو المرجعية الحقة في الفتوى، فكثيراً ما نرى هذا الشيخ يفتي بفتوى وذاك يخالفه، وقد كنت كما يعتقد الكثير بأن هذا الاختلاف رحمة، ولكنني عندما حكّمت عقلي وجدت أنه لا رحمة في الفرقة وإنما أظنها فتنة واسترعى انتباهي الحديث الشريف(الحلال بيّن والحرام بيّن.
)، وقد قادني فهمي المتواضع للحديث إلى أنه إذا اختلف العلماء في أمر ما مثلا أحدهم يقول إن النقاب فرض والآخر يقول أحسن فعلى المرأة أن تتنقب وإذا اختلف عالمان على إن الأغاني حرام أو مكروهة فعلينا تركها، فهل ما فهمت صحيح، وقد سمعت إن آية من القرآن نزلت في الأغاني وعلّق عليها عبد الله بن مسعود فما هي؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فما يتعلق باختلاف العلماء فيمكنك أن تراجع فيه الفتوى رقم:

40173�

� وما فهمته من الحديث صحيح وهو الورع المأمور به في أحاديث كثيرة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي أتيت بأوله: فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام.

رواه الشيخان، وروى الترمذي والنسائي وأحمد والدارمي من حديث الحسن بن علي رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.

ولكن هذا يمكن أن يأخذ به المرء في خاصة نفسه، ولا يمكن أن يحمل عليه جميع الناس، بل الواجب في حق المسلم أن لا يعمل بالأخف إن كان مرجوحاً، وأما إذا كان هو الراجح فله أن يعمل به، والاحتياط والورع أن يأخذ بالأثقل ولو كان هو المرجوح كما فهمت.

والآية التي تسأل عنها هي في سورة لقمان ورقمها(6)، وراجع فيها الفتوى رقم:

11769.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا أستطيع المذاكرة رغم أهمية تخصصي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من هشاشة العظام ولا ألتزم بالدواء لخوفي من أعراضه الجانبية، ما الحل برأيكم؟
- سؤال وجواب | هل من علاج للصداع العنقودي؟
- سؤال وجواب | أدب المسلم بعد فسخ الخطبة
- سؤال وجواب | حكم تشبه المرأة بالرجال في لبسها وقصة شعرها لإرضاء الزوج
- سؤال وجواب | أشعر بضغط شديد عن السجود فهل هو أمر طبيعي أم لا؟
- سؤال وجواب | ألم الصدر في وصعوبة في التنفس، ما أسباب ذلك وعلاجه؟
- سؤال وجواب | حكم نظر الخاطب لأختين من النسب
- سؤال وجواب | خطورة الشبهات على الدين وضرورة عدم الاسترسال معها
- سؤال وجواب | ألم في البطن، وإغماء متكرر، فهل لنمو العظام علاقة بذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة الجلوس لفترات طويلة في العمل، ولا أعرف السبب؟
- سؤال وجواب | أحس بالانفصال عن الواقع والخوف من الآخرة
- سؤال وجواب | الخوف من الظلام المرتبط بالجن وتأثيره على الحالة النفسية وكيفية التخلص منه
- سؤال وجواب | حكم زراعة شجرة البن والبان والانتفاع بهما
- سؤال وجواب | التنباك له ضرر إن على المدى القريب أو البعيد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل