سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يجوز رمي المسلم بالنفاق دون بينة واضحة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الأحاديث الواردة في خلقه صلى الله عليه وسلم من نور
- سؤال وجواب | كيف يستسمح ممن اقترف معه فاحشة اللواط
- سؤال وجواب | طالب العلم يحرص على الاستفادة من العلماء قدر الاستطاعة
- سؤال وجواب | كيفية الترجيح عند التعارض بين الأصل وغلبة الظن
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من طيبتي وأقتحم لجج الحياة؟
- سؤال وجواب | الوجهة الصحيحة للخوف من الموت
- سؤال وجواب | صاحب المحل مسؤول عما يحدث في محله من مخالفات
- سؤال وجواب | حديث وقوع الذباب في الإناء فيه إعجاز طبي
- سؤال وجواب | تحتاط المرأة في لبسها لئلا ينكشف شيء من ساقها أو قدمها
- سؤال وجواب | غيرة من تعبد الناس وتقربهم إلى الله تعالى . ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | دلائل وجود الله
- سؤال وجواب | هل القلق والخوف لها علاقة باضطرابات المعدة وضيق التنفس؟
- سؤال وجواب | يجوز زكاة الفطر من الدقيق
- سؤال وجواب | ما سبب ظهور نقط بنية صغيرة على اليد بعد نزع الشعر؟
- سؤال وجواب | أختي تصرخ بصوت عال وتؤذي الغير بقوة. ما هي مشكلتها؟
آخر تحديث منذ 8 ساعة
1 مشاهدة

أنا فتاة أؤدي فرائضي والحمد لله، لكن أختي تنعتني بالمنافقة وهي غير ملتزمة وعائلتي ضدي، لأني لا أصافح ولا أذهب إلى الأعراس التي توجد بها معازف، وأخاف أن أكون منافقة ولا أدري، أفتوني وجزاكم الله كل خير..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فنسأل الله أن يزيدك ثباتا على الحق وحرصا على الدين، وننصحك بأن تستمري فيما أنت عليه من التمسك بالشرع المطهر والحفاظ على تعاليم الدين من ترك مصافحة الرجال وترك سماع المعازف وغيرها، فإن التمسك بأحكام الشرع والعض عليها بالنواجذ هو سبيل سعادة العبد في دنياه وأخراه، ولا يضر سب أختك لك ووصفها لك بالنفاق، بل ضرر ذلك يعود عليها هي، فإنه لا يجوز لها أن تصف مسلما بذلك دون قيام بينة واضحة، فكيف والبينة قائمة على خلاف ذلك.

فاعلمي أن ما يصيبك من أختك أو غيرها من الأذى هو من البلاء الذي قدر الله أن يصيب من لزم طريق الحق وحاد عن سواه، فاصبري وصابري ولا يحملنك ما تلقينه من الأذى على ترك الحق ومقارفة الباطل، وأما خوفك من النفاق فهو أمر حسن، وهذه طريقة الصالحين المخلصين من عباد الله أنهم يخافون ذنوبهم ويسيؤون الظن بأنفسهم، لكن يجب عليك أن تقرني إلى هذا الخوف حسن الظن بالله تعالى، والرجاء لرحمته وتمام منته سبحانه حتى لا تيأسي من روح الله ، ولا تقنطي من رحمة الله ، فالخوف والرجاء أمران لا بد من اجتماعهما في طريق السير إلى الله تعالى، ولا يزال المؤمن خائفا راجيا حتى يلقى الله تعالى فيؤمنه مما يخاف ويؤتيه ما يرجو، وانظري للفائدة الفتوى رقم:

143897

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أختي تصرخ بصوت عال وتؤذي الغير بقوة. ما هي مشكلتها؟
- سؤال وجواب | أعاني من الفصام، فهل لحالتي علاج؟
- سؤال وجواب | حكم الصلاة بعد انتهاء مدة المسح على الخفين
- سؤال وجواب | ما علاج حب الشباب المنتشر في جميع الجسد؟
- سؤال وجواب | حول البضائع التجارية هو حول الثمن الذي اشتريت به
- سؤال وجواب | بسبب إهمالي أضيع أشيائي وأكسرها عن غير قصد!
- سؤال وجواب | انتفاء الاجتماع على ثدي واحد لا يحرم
- سؤال وجواب | مات عن زوجة وأربعة أبناء وثماني بنات
- سؤال وجواب | اليتيم من مات أبوه
- سؤال وجواب | حرارة أسفل القدمين يرافقها تشنجات لعضلة الساق
- سؤال وجواب | لا يشترط لمن تصدق بذبيحة أن يشهد ذبحها
- سؤال وجواب | أعاني من التبول اللاإرادي بسبب الضعف في عضلة المثانة البولية
- سؤال وجواب | الإشهاد ركن في عقد النكاح لايصح بدونه
- سؤال وجواب | استخدام الجيلاتين والجلايكول بين الحرمة والإباحة
- سؤال وجواب | هل يتعمد المصاب بسلس البول إنزاله أم تكون وسوسة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05