سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم المنتحر وعمره ست عشرة سنة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يقال عند رؤية ما يعجب
- سؤال وجواب | اليأس يدمرني وأشعر بشيء غريب في جسدي يقتلني. أرشدوني
- سؤال وجواب | أريد الزواج وأخجل من إبداء هذه الرغبة أمام الوالد، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تدور في خلدي كلمات تؤذي ديني، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تسليط ضوء وأشعة كشاف الجوال على الفم هل يؤدي للإصابة بالسرطان؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الأعراض الجانبية للتخلص من الباروكسيتين؟
- سؤال وجواب | مسافة السفر المبيحة للإفطار
- سؤال وجواب | أقوال العلماء في القصاص من ضرب الزوج
- سؤال وجواب | أريد أن أتوب عن المحادثات مع الشباب، فكيف ذلك؟
- سؤال وجواب | هل يجوز تدريس الطالب الذي نجح بالغش في الامتحان؟
- سؤال وجواب | علامات وأعراض المحسود والمصاب بالعين وعلاج ذلك
- سؤال وجواب | الأولى ترك دفع ‏الرشوة على كل حالٍ
- سؤال وجواب | الجمع بين حديث: لكل عمل شرة. وحديث: يوشك أن تعرفوا أهل الجنة.
- سؤال وجواب | طاعة صاحب المطعم في تقليل محتويات الوجبات من الغش المحرم
- سؤال وجواب | هل يجب على الموظف إخبار المرضى بوجود خطأ في نتائج التحاليل؟
آخر تحديث منذ 38 دقيقة
5 مشاهدة

ولد عمره 16 سنة، قال أحد الأشخاص لأبي هذا الولد رأيت ابنك وكأنه سكران، فرجع الأب فضرب ابنه كما يفعل بعض الآباء، ولكن مع نوع من القسوة في الضرب، مع العلم لم يتأكد الأب أن ابنه كان سكران فعلا.

وبعد ساعة شنق الولد نفسه أي انتحر..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الولد البالغ ست عشرة سنة يعتبر بالغا عند كثير من أهل العلم، ويدل لصحة ذلك قول ابن عمر رضي الله عنهما: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة سنة، فلم يجزني، وعرضت عليه يوم الخندق فأجازني.

رواه البخاري.

وفي رواية لمسلم: عرضني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد في القتال وأنا ابن أربع عشرة سنة فلم يجزني، وعرضني يوم الخندق وأنا ابن خمس عشرة سنة فأجازني.

قال نافع: فقدمت على عمر بن عبد العزيز وهو يومئذ خليفة فحدثته هذا الحديث فقال إن هذا الحديث بين الصغير والكبير فكتب إلى عماله أن يفرضوا لمن كان ابن خمس عشرة سنة ومن كان دون ذلك فاجعلوه في العيال.

وأما إقدامه على شنق نفسه فهو كبيرة من الكبائر، وكذا الشرب للخمر إذا ثبت عنه فهو كبيرة أيضا، وكان الواجب على الشخص الذي رآه أن يستره ففي حديث مسلم: من ستر مسلما ستره الله.

وكان على الأب أن ينصح الابن ويحاوره حتى يقنعه، ويؤخر الضرب فيجعله آخر العلاج.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يجب على الموظف إخبار المرضى بوجود خطأ في نتائج التحاليل؟
- سؤال وجواب | مرض فصام الشخصية والأعراض الوسواسية المصاحبة . التشخيص والعلاج
- سؤال وجواب | أريد الزواج من أرملة وأبي وأمي يرفضان ذلك، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من إسهال وآلام بطن شديدة، ما السب.والعلاج؟
- سؤال وجواب | ابني لا يفهم إلا إذا أشرت إليه.هل عنده(توحد)؟ وهل يمكن تجاوزه؟
- سؤال وجواب | ليس عندها مال ، فهل لها تأخذ من أبيها مالاً ؛ لتحج ؟ وهل لها أن تنيب من يحج عنها إذا لم تستطع أن تحج ؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام أسفل البطن غالباً في الجهة اليسرى
- سؤال وجواب | تشكو أمي من ألم في الثدي وأصبح كالبرتقال، هل هو سرطان الثدي؟
- سؤال وجواب | انسداد الأنف وعلاقته بانقطاع النفس أثناء النوم.
- سؤال وجواب | توبة من شهد على قرض ربوي
- سؤال وجواب | لم يصح أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في رمضان عشرين ركعة وإن كان ذلك جائزا
- سؤال وجواب | اللازم في حق من زنى نهار رمضان وهو مسافر
- سؤال وجواب | لا بأس للتحرز من الحسد بالطلب عدم التحدث بالأمور الخاصة
- سؤال وجواب | حكم الرشوة للحصول على وظيفة
- سؤال وجواب | كيف أتجاوز حاجتي العاطفية بعد الطلاق؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل