سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | دفع المصائب عن النفس ليس محاولة لمنع القدر

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحتاج إلى الحنان والاهتمام اللذان حرمت منهما منذ صغري، فكيف أعوض الماضي؟
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير مرض (التكسوبلازموزز) على نمو الجنين والإجهاض؟
- سؤال وجواب | أسباب عناد الوالد المسن وكيفية معاملته وحثه على صلة الرحم
- سؤال وجواب | تكاثرت الخصومة بين أبي وأمي حتى وصلت للتفكير بالطلاق، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من الألم في يدي وكتفي وقدمي، فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | أسباب طعم الدم في الفم عند الاستيقاظ من النوم
- سؤال وجواب | كتلة صغيرة لونها أزرق في الرقبة، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | كل التحاليل التي أجريتها سليمة، إذاً ما سبب تأخر الحمل عندي؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: عظني وأوجز . الحديث
- سؤال وجواب | حكم مشاركة صاحب المال المختلط
- سؤال وجواب | حامل ولدي رعشة بالجسم وأعراض أخرى فما الأسباب!
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وتعاني من تقلصات في المعدة تحت حزام السرة.
- سؤال وجواب | حكم حضور عرس من مال والدها حرام
- سؤال وجواب | لون الكدرة
- سؤال وجواب | أعاني من طنين الأذن، والأدوية غير مجدية، ما العلاج برأيكم؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
3 مشاهدة

السؤال الذي أود طرحه مهم ومستعجل جدا لذا أرجو أن تكون الإجابة بأسرع وقت جزاكم الله خير الجزاء، وهو أن مؤمنا قضى حياته بين ذكر الله و التقرب إليه لدرجة أنه كان يفرح بما يصيبه من ابتلاء ويحمد الله عليه ويذكر الله عز وجل في أحلك الظروف، وقد تعرض إلى قدر عظيم كانت من نتائجه ابتلاءات كثيرة بما في كل منها من تعقيد غريب وتفاصيل كثيرة هو على ثقة أن لو تعرض غيره إليها لجزع ويئس على أقل تقدير، إلا أنه يستشعر في كل ما يمر به حكمة الله ولكنه يشعر بضيق لم يكن يشعر به مطلقا في بعض الأحيان ويحزن أحيانا لما يرى، فهل يعد انزعاجه هذا إثما أو اعتراضا على أمر الله , والسؤال الأهم إذا كان قد شعر أن قدر الله سيحدث وحاول منعه بشتى السبل هل له توبة وكيف ؟؟ أعتذر للإطالة وأدعو الله ان يثيبكم بالحسنى على إجابتكم ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلمي أيتها الأخت الكريمة أن ما ينزل بالعبد من مصائب وآلام وأحزان ، هو رحمة من الله تعالى به سواء كانت عقوبة على ذنب أو كانت ابتلاء لرفع الدرجات ، فقد روى أحمد والترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة.

وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.

وما يشعر به المرء من الضيق والحزن والانزعاج من المصائب التي تلم به ، ليس فيه من إثم إذا لم يحمله ذلك على فعل شيء محرم ، وذلك لأن هذه الأمور أفعال نفسية لا يستطيع الإنسان صرفها.

كما أن محاولة الإنسان دفع المصائب عن نفسه ، لا تعتبر محاولة لمنع القدر ، لأنه لا يعرف ما هو المقدور له، وبالتالي فإن ذلك لا يعتبر ذنباً.

وعلى أية حال فإن التوبة إذا كانت خالصة لله تكفر جميع الذنوب.

ففي الحديث الشريف : التائب من الذنب كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه وحسنه ابن حجر والله أعلم .
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل توجد تطعيمات ضد البكتيريا التي تسبب التهاب الصدر؟
- سؤال وجواب | تكاثرت الخصومة بين أبي وأمي حتى وصلت للتفكير بالطلاق، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من الألم في يدي وكتفي وقدمي، فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | أسباب طعم الدم في الفم عند الاستيقاظ من النوم
- سؤال وجواب | كتلة صغيرة لونها أزرق في الرقبة، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | كل التحاليل التي أجريتها سليمة، إذاً ما سبب تأخر الحمل عندي؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: عظني وأوجز . الحديث
- سؤال وجواب | حكم مشاركة صاحب المال المختلط
- سؤال وجواب | حامل ولدي رعشة بالجسم وأعراض أخرى فما الأسباب!
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وتعاني من تقلصات في المعدة تحت حزام السرة.
- سؤال وجواب | حكم حضور عرس من مال والدها حرام
- سؤال وجواب | لون الكدرة
- سؤال وجواب | أعاني من طنين الأذن، والأدوية غير مجدية، ما العلاج برأيكم؟
- سؤال وجواب | حدث الحمل بعد فشل الأنابيب وبدون علاج، فكيف أحافظ عليه؟
- سؤال وجواب | مرض الهربس أسبابه، وأنواعه، وعلاجه.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل