سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف تعلم الملائكة أن العبد قد هم بحسنة أو سيئة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أفكار سلبية وضعف ثقتي بنفسي، كيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | التخيلات سيطرت على حياتي حتى فقدت القدرة على التقدم في الواقع.
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والقلق النفسي وأريد حلا، أفيدوني!
- سؤال وجواب | أتعبتني وساوس الكفر وكدرت حياتي، فكيف أطردها من عقلي؟
- سؤال وجواب | عندما أغلق عيني طلباً للنوم أرى صوراً مزعجة جداً
- سؤال وجواب | حكم من اختفى زوجها
- سؤال وجواب | استحباب تكبير المصلي عند استوائه قائما للركعة الثالثة
- سؤال وجواب | ابنتي تعاني من آلام في القلب، فما تشخيصكم لحالتها؟
- سؤال وجواب | معنى أبوة وأخوة النبي لأمته
- سؤال وجواب | حبوب انتشرت في مناطق الجسم وتركت آثارًا، أرشدوني ما العمل؟
- سؤال وجواب | إذا استغرق الدين المال أو أنقصه عن النصاب فلا زكاة عليه
- سؤال وجواب | التربية الإيمانية للطفل
- سؤال وجواب | حكم بيع ألعاب إلكترونية تحتوي على موسيقى
- سؤال وجواب | كيف تتغير حياتي للأفضل؟
- سؤال وجواب | أعاني من نوبات هلع متكررة، ما هو العلاج لذلك؟
آخر تحديث منذ 5 ساعة
1 مشاهدة

هل إذا ذكرت ربي في نفسي أعني سراً فهل تسمعه الملائكة وتكتبه لي، وكذلك التعوذات سراً هل ينفر الشيطان منها أم يجب أن تقال جهراً؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن الله سبحانه وتعالى قد وكل بكل إنسان مكلف ملائكة يكتبون كل ما يلفظ به من خير أو شر؛ بل إنهم يكتبون همَّ المسلم بالحسنة حسنة كاملة، فكيف بما نطق به ولو كان سراً، والله سبحانه وتعالى هو الذي يطلع الملك على ذلك، أو يخلق له علماً يدرك به ما لا يعلمه إلا الله ، أو يضع له علامة يعرف بها هم العبد، قال المناوي في فيض القدير عند شرح حديث: إن الله تبارك وتعالى كتب الحسنات والسيئات.

أي قدرهما في علمه على وفق الواقع، أو أمر الحفظة بكتابتهما (ثم بين) الله تعالى (ذلك) للكتبة من الملائكة حتى عرفوه واستغنوا به عن استفساره في كل وقت كيف يكتبونه (فمن هم بحسنة) أي عقد عزمه عليها (فلم يعملها كتبها الله تعالى) للذي هم بها أي قدرها، أو أمر الحفظة بكتابتها (عند حسنة كاملة) لا نقص فيها وإن نشأت عن مجرد الهم، إلى أن قال: واطلاع الملك على فعل القلب بإطلاع الله تعالى، أو بأن يخلق له علماً يدرك به، أو بأن يجد لهم بها ريحاً طيبة.

انتهى.وفي تفسير القرطبي: سئل سفيان: كيف تعلم الملائكة أن العبد قد هم بحسنة أو سيئة؟ قال: إذا هم العبد بحسنة وجدوا منه ريح المسك، وإذا هم بسيئة وجدوا منه ريح النتن.

انتهى هذا عن الشق الأول من السؤال.أما عن الشق الثاني.

فإن الاستعاذة هي التجاء العبد إلى الله تعالى أن يحفظه ويرد عنه كيد الشيطان، والله سبحانه وتعالى يعلم السر والنجوى، ويعلم ما توسوس به النفس وما تخفي الصدور.

وعليه؛ فلا فرق بين أن تستعيذ به سراً أو تستعيذ به جهراً وسواء سمع الشيطان ذلك أم لا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تغيرت حياتي وعلاقاتي وكل شيء، فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم التسمية بـ (فجر)
- سؤال وجواب | محبة النبي صلى الله عليه وسلم من الفرائض وشروط الإيمان
- سؤال وجواب | تناولت أدوية الذهان ولكني أعاني من أعراضها. فما الحل؟
- سؤال وجواب | شعر بانتقال المني ولم يجد شيئا ثم خرج شيء بعد البول، فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | أعاني من قشعريرة مستمرة وصداع ووهن، فهل هي حالة نفسية؟
- سؤال وجواب | حالات الرهاب الاجتماعي وارتباطها بحوادث معينة كوفاة أحد الأقارب
- سؤال وجواب | هل الوساوس سببها ضعف الإيمان؟
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لتذكر الشيء المنسي
- سؤال وجواب | بسبب الرهاب أصبحت أكره الحياة وأفكر بترك وظيفتي، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | نبذة عن البابية والبهائية
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من التهاب القولون والروماتويد ونقص الكالسيوم، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | حقيقة خوف النبي صلى الله عليه وسلم الله جل وعلا
- سؤال وجواب | أشكو من رجفة في كامل الجسم في رمضان فقط، فما علاجها؟
- سؤال وجواب | على الرغم من تناول الأدوية لا زلت أعاني من المزاج السيء. ما العمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل