سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الزواج بامرأة ثانية ليس إساءة للأولى

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يجب في العدل بين الزوجات وما لا يجب
- سؤال وجواب | متى يسقط حق الزوجة في القسم؟
- سؤال وجواب | حديث : ( اذكروا الفاجر بما فيه )
- سؤال وجواب | حكم من أثبت طلاق زوجته في المحكمة وأرجعها قبل انقضاء العدة
- سؤال وجواب | أعاني من قلق ومن رعشة في الدماغ، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل تمنع البسلملة لدى الابتداء بالآي وسط براءة
- سؤال وجواب | حكم السفر بإحدى الزوجات دون سائرهن
- سؤال وجواب | هل هذه الصور من بيع ما لا يملك الشخص؟
- سؤال وجواب | زميلي في العمل يزعجني بكثرة الكلام، فكيف أتصرف معه؟
- سؤال وجواب | هل البرامج العلاجية التجميلية مثل التقشير تسبب ظهور البهاق؟
- سؤال وجواب | هل يجوز عقوق الأم التي تجبر بناتها على فعل الفاحشة
- سؤال وجواب | أمرته أمه بالسكنى بجوارها فهل يعصيها إن كان ذلك يضره
- سؤال وجواب | أهلي يفضلون أخي وأختي علي ويعاملونني بقسوة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | شراء السلعة من البنك بالأجل وبيعها له نقدا ليس تورقا
- سؤال وجواب | حكم ضرب البنت المصابة بالمس أمها
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أنا أدخل على الشات لكي أدعو إلى الله وأقول خيرا وأرسل لأي شخص دعاء أو ذكرا .فوقع في طريقي شخص وأرسلت له دعاء وسألني إذا كنت مخطوبة أم لا، لأنه لا يستمتع مع زوجته في المعاشرة وهي لا تحب ذلك وهو يحب الجماع، ويقول إن جسم زوجته لا يعجبه ويريد امرأة جسمها حلو علما بأن امرأته متدينة وأمه أيضا وتحفظ القرآن، ويريد أن يتزوجني لكي لا يقع في الحرام.فهل أوافق؟؟؟مع أني خائفة أن أجرح مشاعر زوجته أو أكون سببا في الطلاق إذا حدث، وإذا لم توافق على الزواج منه.

فماذا يفعل هو مع زوجته؟ وأنا صليت استخارة وأحس أني ارتحت فأرجو الإفادة؟ ولكم جزيل الشكر.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فاعلمي أولا أن التوسع في الكلام مع الرجال الأجانب سواء عبر النت أو غير ذلك يجر إلى شر عظيم, ولا ينبغي أن تتخذ الدعوة ونشر الخير وسيلة إلى استباحة هذا المحظور, فعليك أن تتوبي إلى الله تعالى مما حصل من توسعك في الحديث مع هذا الرجل على نحو لا ينبغي.

وأما زواجك به فهو جائز لا حرج فيه, وليس فيه أي إساءة إلى زوجته الأولى فإن الزواج بثانية أمر أباحه الله تعالى بقوله : فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ {النساء:3}.

وهي إن كانت ذات دين فإنها ترضى بما أباحه الله وشرعه لعباده.

فإن قبلت الزواج به فذاك, وإن أبيت فعليه أن يتقي الله تعالى ويبحث عن تحصين فرجه بالطريق المباح, وحتى يتيسر له ذلك فليجتهد في دعاء الله تعالى أن يصرف عنه السوء والفحشاء وليكثر من الصوم فإنه له وجاء.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يجوز عقوق الأم التي تجبر بناتها على فعل الفاحشة
- سؤال وجواب | أمرته أمه بالسكنى بجوارها فهل يعصيها إن كان ذلك يضره
- سؤال وجواب | أهلي يفضلون أخي وأختي علي ويعاملونني بقسوة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | شراء السلعة من البنك بالأجل وبيعها له نقدا ليس تورقا
- سؤال وجواب | حكم ضرب البنت المصابة بالمس أمها
- سؤال وجواب | حكم اشتراط الزوجة الثانية طلاق الأولى
- سؤال وجواب | طالبي بحقك مع لزوم البر والأدب
- سؤال وجواب | حكم الاستفادة من البرامج غير المسموح بنسخها
- سؤال وجواب | مراعاة شعور الزوجة. والعدل عند إرادة الزواج من أخرى
- سؤال وجواب | مكان الجرح بعد التئامه أصبح أبيض مع انتشار نقاط بيضاء حوله. ما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | وسائل استجلاب الثواب على العمل
- سؤال وجواب | هل الإنسان مسير أم مخير؟
- سؤال وجواب | إذا قضى المدين دينه من مال حرام هل يقبله الدائن
- سؤال وجواب | أيهما أفضل الأفكسور أم البروزاك لعلاج الوسواس القهري؟
- سؤال وجواب | حكم بيع كوبونات التخفيض لشركة تمنحها لعملائها مجانا
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل