سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | للزوج أن يُصدِق المرأة بما يشاء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي أسباب الإجهاض المتكرر بعد إزالة اللولب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخوف والارتباك أمام الناس، كيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | صداع وحرقان في الرأس والتهاب اللوزتين، كيف يمكنني علاجهما؟
- سؤال وجواب | دفع عامل المضاربة المال لمضارب آخر بغير إذن
- سؤال وجواب | المسامحة والعفو. رؤى أخلاقية شرعية
- سؤال وجواب | يكفي للتحريم أن يرضعا من نفس الثدي ولو اختلف الوقت
- سؤال وجواب | الزواج من ابن العم الذي رضعت أخته من أمها
- سؤال وجواب | أعاني من ألم ودوخة، فما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | أصابني ألم في الرأس والرقبة مع دوخة وأخشى أنه مرض في المخ
- سؤال وجواب | حكم إرضاع الأطفال بدون سبب
- سؤال وجواب | لا بأس بالزواج إذا لم يوجد من الرضاعة ما ينشر الحرمة
- سؤال وجواب | النميمة بين المفسدة والمصلحة
- سؤال وجواب | حكم حلق حاجب الأطفال
- سؤال وجواب | لا يجوز توريد الشفاه للجمال وزيادة الحُسْن
- سؤال وجواب | أحس أن عندي ضيقاً في الحلق وفي التنفس، ما العلاج؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

قال في البداية والنهاية: وقد تزوج عمر بن الخطاب في أيام ولايته بأم كلثوم بنت علي بن أبي طالب من فاطمة، وأكرمها إكراما زائدا أصدقها أربعين ألف درهم لأجل نسبها من رسول الله ، سؤالي هو: هل تعتبر المبالغة في المهر للمقتدر من الإكرام الزائد للمرأة فعلا، وهل يتعارض مع دعوى تخفيف المهر المستحبة، أي هل تخفيفه لا يكرم المرأة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا شك أن من هديه صلى الله عليه وسلم تخفيف المهر وتيسيره، أخرج أبو داود عن عقبة بن عامر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير الصداق أيسره.
وكان مهور نسائه صلى الله عليه وسلم خمسمائة درهم، ومهور بناته أربعمائة درهم، أخرج الجماعة إلا البخاري عن أبي سلمة قال: سألت عائشة رضي الله عنها، كم كان صداق رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: كان صداقه لأزواجه اثنتي عشرة أوقية ونشا، قالت: أتدري ما النش؟ قلت: لا، قالت: نصف أوقية.

فذلك خمسمائة درهم.

وبناء على هذا الحديث وغيره ذهب بعض أهل العلم إلى القول بكراهة ما زاد على خمسمائة درهم في الصداق، قال النووي في المجموع: والمستحب أن لا يزيد على خمسمائة درهم، وهو صداق أزواج النبي صلى الله عليه وسلم.

وإكرام المرأة لا يكون بكثرة المهر والمتاع فحسب، بل يكون بحسن معاشرتها وطيب معاملتها وعدم ظلمها وبالاستيصاء بها خيراً عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: استوصوا بالنساء خيراً.

وما ذكر من استحباب تخفيف المهر هو في حق الأولياء، أما الزوج فإذا كان مقتدراً فله أن يبذل من ماله ما أراد، ولا حرج عليه في ذلك، قال الله تعالى: وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا {النساء:20}.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الزواج من ابن العم الذي رضعت أخته من أمها
- سؤال وجواب | أعاني من ألم ودوخة، فما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | أصابني ألم في الرأس والرقبة مع دوخة وأخشى أنه مرض في المخ
- سؤال وجواب | حكم إرضاع الأطفال بدون سبب
- سؤال وجواب | لا بأس بالزواج إذا لم يوجد من الرضاعة ما ينشر الحرمة
- سؤال وجواب | النميمة بين المفسدة والمصلحة
- سؤال وجواب | حكم حلق حاجب الأطفال
- سؤال وجواب | لا يجوز توريد الشفاه للجمال وزيادة الحُسْن
- سؤال وجواب | أحس أن عندي ضيقاً في الحلق وفي التنفس، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يجوز تركيب رموش صناعية للضرورة
- سؤال وجواب | زنت مع نصراني ثم تزوجت مسلما فما حكم الأولاد الذين أنجبتهم؟
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب
- سؤال وجواب | لامانع من عمل المرضع ريجيما لا يضر بالرضيع
- سؤال وجواب | ابنا خالته رضعا من جدته مع اثنتين من خالاته
- سؤال وجواب | الرضاعة بين الأقارب فوائد ومحاذير
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل