سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | من قال لزوجته: أنت أصلا لست على ذمتي واعتبري نفسك مطلقة واعتبري الثالثة حصلت
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | هل يصح أن أعتبر ما أخذ مني من مال ظلما صدقةً عن والدي؟- سؤال وجواب | هل شعور قرب الموت حقيقي أم مجرد وساوس؟
- سؤال وجواب | ألم شديد في أعلى الفخذين من ناحية الخصية اليمنى
- سؤال وجواب | تبت ولكني خائفة من نتيجة أخطائي السابقة؟
- سؤال وجواب | لا يمكن استبدال الأدوية المضادة للاكتئاب أو الذهان بمركبات أوميجا أو غيرها.
- سؤال وجواب | ما الفائدة من الزواج في ظل هذا الفساد؟
- سؤال وجواب | زراعة القرنية والعدسة
- سؤال وجواب | أشعر وكأن الإيمان دخل إلى أعمالي وعقلي، ولم يدخل قلبي!
- سؤال وجواب | ما هي المضاعفات الجانبية للدوائين ixel وprothiazine؟
- سؤال وجواب | أعاني من نزول دم مع البراز. ما الحل؟
- سؤال وجواب | بصري ضعف فهل ستوقف عند حد معين أم سيستمر؟
- سؤال وجواب | كيف أوازن بين رغبتي في الزواج ومساعدة أهلي؟
- سؤال وجواب | التأتأة وصعوبة الكلام. كيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | أصاب بخوف وذعر شديد عند قراءتي لكل ما يقال عن علامات الساعة!
- سؤال وجواب | لماذا يجب علينا الدراسة، أو إيجاد وظيفة ما دام نهاية كل واحد منا الموت؟
أنا وزوجي كثيرا الشجار، ودائما يهددني بالطلاق، وفي مرة طلبته منه فقال لي: أنت أصلا لست على ذمتي، فحسبتها من نفسي طلقة، ومرة أخرى قال لي: اعتبري نفسك مطلقة، فحسبتها مرة، ودائما أقول له: خلاص الباقي واحدة، إلى أن حدث شجار آخر قال لي: اعتبري الثالثة حصلت، فهل كل الصيغ هذه تعتبر طلاقا أم أنها واحدة في كلها؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فهذه الصيغ المذكورة ليست صريحة في الطلاق ولكنها كنايات، إلا أنّ بعض أهل العلم يرى أنّ عبارة: اعتبري نفسك طالقاً من الصريح وليست كناية، وانظري الفتوى رقم:
200351
، والفتوى رقم:262330
.وكنايات الطلاق لا يقع بها الطلاق إلا بنية، إلا أنّ بعض العلماء يوقعون الطلاق بالكناية من غير نية إذا كان في حال خصومة أو سؤال المرأة الطلاق، لكن هذا الحكم قضاءً، أما ديانة فلا يقع الطلاق بالكناية من غير نية، ولو كان في حال خصومة وغضب، قال البهوتي ـ رحمه الله ـ: فلو لم يرده أي: الطلاق من أتى بكناية في حال مما ذكر أو أراد بالكناية غيره أي: الطلاق إذن أي: حال خصومة أو غضب أو سؤال طلاقها دين فيما بينه وبين الله ، فإن صدق لم يقع عليه شيء.
شرح منتهى الإرادات والقول في النية قول الزوج؛ لأنه أعلم بنيته، جاء في المغني لابن قدامة ـ رحمه الله ـ: إذا اختلفا فقال الزوج: لم أنو الطلاق بلفظ الاختيار وأمرك بيدك، وقالت : بل نويت، كان القول قوله؛ لأنه أعلم بنيته، ولا سبيل إلى معرفتها إلا من جهته.
انتهى وعليه؛ فالذي يقع به الطلاق من هذه العبارات ما صاحبته نية الزوج في إيقاع الطلاق، فيُسأل عن ذلك ويعمل بقوله.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | تعرفت على فتاة نصرانية بالنت وأريد الزواج بها، فما نصيحتكم؟- سؤال وجواب | الوسواس القهري يمنعني عن الإقلاع عن التدخين
- سؤال وجواب | مسألة في الطلاق
- سؤال وجواب | الحنين إلى الماضي أثر على حياتي الحاضرة
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الوسواس القهري في باب الكفر والإيمان؟
- سؤال وجواب | كيف أقنع زوجي بالتوقف عن أكل الباطل فهو لا يعيرني اهتماماً؟
- سؤال وجواب | الأعراض الجانبية لعملية الليزر للعيون
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من إخراج الإفرازات المهبلية وسحبها؟
- سؤال وجواب | ألم شديد وخدر في قمة الرأس
- سؤال وجواب | علاقة الكحة المتقطعة بزيادة الحموضة في المعدة
- سؤال وجواب | إذا علم المسلم شيئاً من دين الله فليسارع إلى العمل به
- سؤال وجواب | لدي وساوس حول علاقة الإيمان بالمداومة على العبادات، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | تشافيت من الدرن. فهل التهاب الحلق والسعال من علامات رجوع الدرن؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الوسواس القهري في باب الكفر والإيمان؟
- سؤال وجواب | علاج العصبية عند الأطفال
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا