سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | آثار الذنوب والمعاصي في الدنيا

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تشوهات السائل المنوي ما علاجها، وهل تسبب منع الحمل؟
- سؤال وجواب | يئست من الحياة لتعسر أموري فيها.فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | ما سبب وجود نقاط بيضاء على الشعر؟
- سؤال وجواب | الحكمة من مشروعية الزواج من أربع نساء
- سؤال وجواب | لا أستطيع أن أكمل حياتي، أكره الحياة وأخاف من الموت
- سؤال وجواب | حكم سماع من هو داخل الحمام لمحاضرات دينية
- سؤال وجواب | الشعور بالخوف والرغبة في الهرب، ما هي دوافعه؟
- سؤال وجواب | إذا تنازلت المرأة عن حقوقها عند الطلاق فهل يجب دفع مؤخر الصداق لها
- سؤال وجواب | طلق زوجته بدون علمها ثم جامعها بعد أسبوع
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية الجيوب الأنفية، فهل تقضي عليها عملية الكي بالليزر؟
- سؤال وجواب | تساقط الشعر بعد استعمال مستحضر لفرد الشعر
- سؤال وجواب | كلما تقدم لي خاطب رفضته أو تراجع بنفسه، فما سبب ما يحدث لي؟
- سؤال وجواب | على العبد أن ينصرف بفكره إلى ما يصلح دينه ودنياه
- سؤال وجواب | هل حبوب دومبي تنفع في علاج الارتجاع والاختناق؟
- سؤال وجواب | أشعر بأني سأنهار بسبب القلق من الدراسة.
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

ابنتي مريضة نفسيا، وتحت ضغوط كبيرة للثانوية العامة.

سؤالي: هل لو أنا أمها أعمل ذنبا ممكن ربنا يعاقبني بها؟ أو بمعنى أصح يؤدبني بها؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فصحيح أن الله تعالى لا يعاقب أحدا بذنب غيره، ولكن هذا في الآخرة دار الجزاء، وأما في الدنيا -التي هي دار تكليف وابتلاء- فآثار الذنوب والمعاصي قد تتعدى صاحبها، ولا يكون ذلك في حق غيره عقوبة، وإنما هو ابتلاء وفتنة، شأنه شأن سائر الأقدار المؤلمة، ثم يقام العدل يوم القيامة.
قال نجم الدين الغَزِّي في «حسن التنبه لما ورد في التشبه»: أنشد أبو القاسم إسحاق الختلي في كتاب "الديباج" عن محمد بن يزيد لمحمود الوراق -رحمه الله تعالى-: رأيت صلاح المرء يصلح أهله ويعديهم داء الفساد إذا فسد ويشرف في الدنيا بفضل صلاحه ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد وفي قوله: (ويعديهم) إشارة إلى أنه كما يحفظ بصلاحه في ولده، ويصلح الولد بصلاحه، كذلك يفسد الولد، ويضيع بفساده.

قال وهب بن منبه -رحمه الله تعالى-: "يقول الله تعالى: اتقوا غضبي؛ فإن غضبي يدرك إلى ثلاثة آباء، وأحبوا رضائي؛ فإن رضائي يدرك في الأمة".

وقال أيضا: "إن الرب -تبارك وتعالى- قال في بعض ما يقول لبني إسرائيل: إني إذا أطعت رضيت، وإذا رضيت باركت، وليس لبركتي ناهب، وإذا عصيت غضبت، وإذا غضبت لعنت، ولعنتي تبلغ السابع من الولد".

رواهما الإمام أحمد في الزهد.

اهـ.
ولمزيد الفائدة راجعي الفتاوى:

169955

،

283288

،

260593

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ابني مصاب بالتوحد وسريع الغضب، أريد علاجا آمنا لحالته.
- سؤال وجواب | الزواج ممن فارقت زوجها أو مات عنها
- سؤال وجواب | احترت في ابني. هل متوحد أم لا؟
- سؤال وجواب | اقترفت المحرم مع شخص بدعوى المساعدة
- سؤال وجواب | طلق امرأته قبل الدخول ولم تعتد وادعى رجعتها
- سؤال وجواب | درجة حديث: "رب بهيمة خير من راكبها وأكثر لله منه ذكرًا"
- سؤال وجواب | أعاني من الإفرازات الشفافة والبيضاء، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم هجر من أفسد بين الشخص وأصدقائه والدعاء عليه
- سؤال وجواب | مَن حلف بالطلاق معتقدًا صدق نفسه ثم شك بعد ذلك
- سؤال وجواب | ما هو تحليل alt؟ وما هو المعدل الطبيعي بالنسبة له؟
- سؤال وجواب | الزواج استكمال لنصف الدين
- سؤال وجواب | تركت الصلاة في حال المرض ، ثم ماتت ، فهل يلزم الورثة شيئاً ؟
- سؤال وجواب | أعاني من إفرازات صفراء وحرقان، أفيدوني
- سؤال وجواب | أعاني من صغر الخصيتين ومن سرعة القذف. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أفتقد الحب والحنان وأعاني من الفراغ العاطفي الذي أردت إشباعه بالحرام، فساعدوني.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل