سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | توجيه نزعة الخوف الوجهة الصحيحة
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | توقفت عن الذهاب إلى المسجد خوفا من نظرات الناس وتعليقهم علي!- سؤال وجواب | كتب هامة في صفات المتقين والمنافقين
- سؤال وجواب | نوبات الهلع وما يرافقها من الأرق وصعوبة النوم
- سؤال وجواب | أحد أقاربي له علاقة محرمة. كيف أنصحه؟
- سؤال وجواب | أسباب عدم القدرة على النوم بسهولة وعلاقة ذلك بأدوية الضغط
- سؤال وجواب | أريد علاجا سريع الفاعلية لعلاج القلق والرهاب، ساعدوني؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في تحميل الأفلام الأجنبية الخالية من مشاهد جنسية
- سؤال وجواب | حكم الموسيقى دون كلمات، والأسلوب الأمثل لنصح الأهل
- سؤال وجواب | العلم السؤال منجاة من الوساوس
- سؤال وجواب | أعاني من نوبات اكتئاب واضطراب وجداني، ما السبيل للتخلص منها؟
- سؤال وجواب | كيفية تصرف الأم مع سلوكيات ابنها في السنين الأولى من عمره
- سؤال وجواب | الأدوية المناسبة لعلاج اضطرابات ثنائي القطبية
- سؤال وجواب | أتعامل مع الناس على حسب جمال وجوههم .
- سؤال وجواب | الحوار بين الجنسين عبر الإنترنت
- سؤال وجواب | الرقية الشرعية
لماذا ابناؤنا يخافون من اختبارات الدنيا ولا يخافون من اختبار الآخرة وكيف نزرع في قلوبهم الخوف من اختبار الآخرة؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فخوف الإنسان من عدم نجاحه في امتحانات دراسته أو أي أمر من أموره مما يقع عند كثير من الناس يرجع إلى الخوف الجبلي الخارج عن إرادة الإنسان، ومثل هذا لا يذم شرعاً، فقد ذكر الله عن نبيه موسى أنه خاف من المخلوقين، فقال سبحانه: (فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ) [الشعراء:21].
لكن الاستسلام والاسترسال لمثل هذا الخوف حتى يصبح هاجساً يسيطر على ذهن الإنسان مما ينافي كمال الرضا والتسليم، والخوف النافع للإنسان هو ما حمله على الجدّ والسعي، واتخاذ الأسباب المناسبة لاتقاء المخوف، وما زاد على ذلك فهو مرض وسلبية، وما نقص فهو نوع تفريط قد يلام عليه المرء، وهذا التوازن مطلوب في شئون الدنيا وفي أمور الآخرة.فينبغي علينا أن نوجه أبناءنا كما أنهم يستعدون لاختبارات الدنيا، فليستعدوا للاختبار الأعظم يوم القيامة، ويكون توجيههم عملياً بالتربية المتوازنة وتعظيم ما عظم الله ورسوله من حرمات الله وأوامره، فإن فعل الأوامر واجتناب المناهي هو الاستعداد الحقيقي لاختبار الآخرة، هذا الاختبار الذي يجب عليهم أن يخافوا منه، وأن يستعدوا لنتيجته التي تنتظرهم (فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) [الشورى:7].فلا يجوز لمؤمن أن يخاف من مخلوق أو أمر من أمور الدنيا ولا يخاف من خالقه ولا يستعد للقائه؟والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي أثر على ثقتي بنفسي، وأضعف علاقاتي واحتكاكي بالناس- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكوين الصداقات؟
- سؤال وجواب | ما هي أسباب تغير لون البشرة عند حلق الشعر؟
- سؤال وجواب | من اتبع هواه وحصلت له العقوبة المذكورة في الآية، فهل تقبل توبته بعد ذلك؟
- سؤال وجواب | وثقت بصديقي فورطني ووجدت نفسي متابعا قضائيا!
- سؤال وجواب | أخذ الإنجيل من الكافر ليقبل بأخذ القرأن
- سؤال وجواب | كيف أعيد علاقتي مع صديقتي؟
- سؤال وجواب | مشكلتي الخوف والتوتر عند قراءة القرآن،.
- سؤال وجواب | ما الواجب على من ترك الصلاة والصيام بسبب الوساوس؟
- سؤال وجواب | حكم صبغ المرأة شعرها بالأسود
- سؤال وجواب | أعاني من تشتت كبير في الانتباه وعدم التركيز
- سؤال وجواب | نوى التمتع وبعد العمرة مرض فرجع ولم يحج
- سؤال وجواب | القولون العصبي سبب لي الوسواس . ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | أنفع علاج للوسوسة هو الإعراض عنها
- سؤال وجواب | اتخاذ الدف عند الذكر والوقوع ليس من هدي السلف الصالح
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا