سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | المصائب للمؤمن رحمة سواء كانت عقوبة أو رِفعة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | عقيقة الكبير عن نفسه والعقيقة عن الأبوين الميتين
- سؤال وجواب | ما الفرق بين المحافظة على الصلاة والدوام عليها؟
- سؤال وجواب | طلب المرأة الطلاق بسبب عدم الإنجاب
- سؤال وجواب | الصغير الذي مات ولم يعق عنه لا يشفع لوالديه
- سؤال وجواب | هل من تمام التوبة طلب العفو ممن اقترف معه الفاحشة
- سؤال وجواب | تخرج منها إفرزات لا تدري ما هي
- سؤال وجواب | الإصابة ببقع بيضاء في الجلد وعلاجها المناسب
- سؤال وجواب | كم العدد المطلوب من الحيوانات المنوية لحدوث عملية الإنجاب؟
- سؤال وجواب | الغارم إذا كان والده غنيا هل يستحق الزكاة
- سؤال وجواب | فعل أم المولود العقيقة في حال امتناع الأب
- سؤال وجواب | ضعف السمع الوراثي ومدى انتقاله للأبناء
- سؤال وجواب | شروط الأخوة من الرضاعة
- سؤال وجواب | حكم قيام الأم بالعقيقة عن أولادها
- سؤال وجواب | من أحكام الزواج بالكتابيات
- سؤال وجواب | هل أخذ منشطات التبويض بعد نزول الدورة تساعد في الحمل بسرعة؟
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهإن السخط والعياذ بالله من الله على العبد بارتكابه المعاصي والابتلاء هما في الواقع قريبان من بعضهماالبعض ، كما في حديث إن الله إذا أحب عبدا أو أحب قوما ابتلاهم كي يمتحن إيمانهم ، فكيف يفرق الإنسان بين السخط والابتلاء لأنهما متشابهان.

أوضحوا لنا هذه المسائل وأفيدونا جزاكم الله كل خير وأرجوا الاهتمام..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فما ينزل بالعبد من مصائب وآلام وأحزان، مما يكفر به من سيئاته، فهي رحمة من الله تعالى به، سواء كانت عقوبة على ذنب، أو كانت ابتلاء لرفع الدرجات، فقد روى أحمد والترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا أراد الله بعبده الخير، عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة.

وللحديث قصة مثبتة في رواية أحمد عن عبد الله بن مغفل رضي الله عنه: أن رجلاً لقي امرأة بغياً في الجاهلية، فجعل يلاعبها حتى بسط يده إليها فقالت المرأة: مه، فإن الله عز وجل قد ذهب بالشرك، -وفي رواية ذهب بالجاهلية- وجاءنا بالإسلام، فولى الرجل، فأصاب وجهه الحائط فشجه، ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال: أنت عبد أراد الله بك خيراً، إذا أراد الله عز وجل بعبد خيراً.الحديث.

ومجيء المصيبة عقب الذنب دليل على أنها عقوبة، كما في الحديث السابق.لكن ما أكثر الذنوب التي يقترفها العبد وهو لا يشعر بخطرها وشناعتها، ومن هذا الذي لا ينفك عن ذنب ظاهراً أو باطناً، سراً أو علانية، كبيراً أو صغيراً؟ولا ينبغي للعبد أن يحسن الظن بنفسه، فيراها نقية من الذنوب، ثم يتوهم أن ما نزل به هو بلاء لم يترتب على ذنب، وليس من فائدة تعود على الإنسان إذا ميز بين العقوبة والابتلاء، فهو مأمور بالصبر في الحالين، مع تكفير سيئاته وكونه ممن أراد الله بهم الخير أيضاً.وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من نزيف مستمر أفسد علي عبادتي وصحتي!
- سؤال وجواب | شراء شاحن للهاتف بمال حرام واستعماله في تجارة مباحة
- سؤال وجواب | ذبح العقيقة قبل قضاء الدَّين والتكفير عن الأيمان
- سؤال وجواب | حضور الأب ذبح العقيقة لا يجب
- سؤال وجواب | هل يصح حج من وصل إلى عرفة قبلها بيوم وبأي الأنساك يحرم
- سؤال وجواب | حكم توكيل أحد المطابخ في عمل عقيقة المولود
- سؤال وجواب | زوجي يتعب بسرعة من أي عمل مجهد ويلهث في تنفسه
- سؤال وجواب | حكم تغيير النية في أثناء صلاة الوتر
- سؤال وجواب | أسباب تقوية الإيمان
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء وأدلتهم في عدد الرضعات المحرمة
- سؤال وجواب | ما علاج الاكتئاب المصاحب لعسر المزاج؟
- سؤال وجواب | ما يعتبر من الغيبة وما لا يعتبر
- سؤال وجواب | ما يقال عند ذبح العقيقة وهل يشرع إحضار المولود
- سؤال وجواب | نصائح لمن يشعر باليأس والإحباط والقنوط
- سؤال وجواب | من أحكام الحضانة والوصاية على القاصرين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل