سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | من آثار الحسنات حصول سرور في النفس

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | توهم المرض وعدم الرغبة في الحياة، ما علاجه؟
- سؤال وجواب | حكم من نسب قولا من كلام الناس سهوا إلى القرآن الكريم
- سؤال وجواب | حكم حضور حفل الزفاف المشتمل على موسيقى واختلاط
- سؤال وجواب | لازلت قوية ومتماسكة حتى مع هجوم الأفكار علي
- سؤال وجواب | أجهضت في الحمل السابق، فهل هو السبب في تأخر الحمل؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر احتقان البروستات على الحالة الجنسية مستقبلا؟
- سؤال وجواب | المقصود بالثقة بالله
- سؤال وجواب | لا تزور أخاها ولا ابنة عمها خشية الأذى منهما فهل هذا من قطيعة الرحم؟
- سؤال وجواب | أمر بحالة اكتئاب بسبب كثرة المسؤوليات وتربية الأطفال
- سؤال وجواب | أعاني من ظهور عقد صغيرة على شعر رأسي، فهل لها علاج؟
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في اشتغال المأموم بالصلاة الإبرهيمية والدعاء بعد سلام الإمام
- سؤال وجواب | الشعور بالمغص الكلوي وتغير لون البول.ما سببهما؟
- سؤال وجواب | السبيل الوحيد للتوبة
- سؤال وجواب | حكم دفع الإنسان زكاة ماله إلى نفسه عند حاجته
- سؤال وجواب | خياطة الثياب الرجالية
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

تحية من عند الله طيبة مباركة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأداء الصلاة جماعة في المسجد فضلها عظيم خصوصا إذا تعلق الأمر بصلاة الصبح التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأنها: من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء، فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جنهم.

رواه الإمام مسلم في صحيحه، وللمزيد عن هذا الموضوع راجع الفتوى رقم:

63098�

� والفتوى رقم:

23962�

� فلا غرابة إذا أحسست براحة واطمئنان بعد أداء صلاة الصبح في جماعة، فذلك من آثار فعل الحسنات، والحسنات سبب لنور القلب وسرور النفس، كما أن السيئة ظلمة في القلب و ضيق في النفس.قال ابن الحاج في المدخل: فالحسنة لها نور في القلب وسرور يجد العبد حلاوة ذلك السرور وضياء ذلك النور ولن يدع الله جل ذكره المطيعين حتى جعل لهم بالطاعة اللذة والنشاط وقرة العين وحلاوة القرب إليه انتهى.

هذا إضافة إلى أن الصلاة عموما تجلب الطمأنينة وراحة القلب لأنها داخلة في عموم ذكر الله وقد قال تعالى: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد: 28} وقد قال صلى الله عليه وسلم في شأنها: يا بلال أقم الصلاة أرحنا بها.

رواه أبو داود وصححه الشيخ الألباني.فجاهد نفسك على الاستقامة على أوامر الله تعالى بما في ذلك المحافظة على جميع الصلوات جماعة في المسجد، ولا تلتفت إلى وسوسة الشيطان ومكايده لكي يثبطك عن هذه الطاعة فيفوتك ثوابها أو يزرع الغرور والكبر في نفسك.

وهذا من أمراض القلوب المهلكات.وللفائدة راجع الفتاوى رقم:

28759�

51827�

51414

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | السبيل الوحيد للتوبة
- سؤال وجواب | حكم دفع الإنسان زكاة ماله إلى نفسه عند حاجته
- سؤال وجواب | خياطة الثياب الرجالية
- سؤال وجواب | تأخير الزكاة بسبب استثمار المال
- سؤال وجواب | سبل شكر الله على التوفيق للهداية
- سؤال وجواب | ما حكم من أذنب ذنبًا، ولم يستغفر من خالص قلبه لأنه يعلم أن سيعود للذنب؟
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة وأريد تناول المكملات الغذائية، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | حكم العمل بمواقع التسوق عبر الإنترنت بعضها يروج للمحرم
- سؤال وجواب | قلقة من إجراء عملية الليزك، هل من الممكن أن أصاب بالعمى؟ أفيدوني
- سؤال وجواب | من قام من مصلاه بعد الفجر لقضاء حاجته هل يفوته الأجر
- سؤال وجواب | صوم من شك بدخول ماء وصابون دون قصد
- سؤال وجواب | حكم من تراجعت عن الخلع قبل الجلسة الأخيرة للنطق بالحكم
- سؤال وجواب | معنى: من تمام التوبة ترك الاعتذار
- سؤال وجواب | حكم فعل الطاعة بقصد أن يكون قدوة حسنة لأولاده
- سؤال وجواب | خروج المني يبطل الصلاة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل