سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | معنى: إذا أحب الله عبدا أكثر غمه، وإذا أبغض الله عبدا أوسع عليه دنياه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا أدري هل أنا شخص طبيعي أم لدي مرض نفسي؟
- سؤال وجواب | شرح مقولة: من توكل لم يهتم
- سؤال وجواب | التوبة الصادقة تمحو الذنوب
- سؤال وجواب | الزاني لا يتخذ صديقا
- سؤال وجواب | الأطعمة التي تحتوي على الزنك
- سؤال وجواب | بصري ضعف فهل ستوقف عند حد معين أم سيستمر؟
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في بيع رباع مكة
- سؤال وجواب | هل تسارع واضطراب ضربات القلب يدل على مرض خطير؟
- سؤال وجواب | أعاني من تعرق راحة اليد وباطن القدم فما الأسباب والعلاج؟
- سؤال وجواب | أختي تشعر بفتور وضيق وانخفاض بالوزن وترفض الذهاب للمستشفى
- سؤال وجواب | عدم قبول العمل في الشرع هل يسوغ تركه
- سؤال وجواب | التوبة تمحو السيئات والبعد عن صديقات السوء خير معين على الهداية
- سؤال وجواب | الشك في الطلاق لا يزيل عصمة الزوجية
- سؤال وجواب | نكاح المطلقة
- سؤال وجواب | حكم تملُّك الذهب من خلال تسلّم شهادات تمثل مقادير معينة
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

قال الفضيل بن عياض: إذا أحب الله عبدا أكثر غمه، وإذا أبغض الله عبدا أوسع عليه دنياه..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن العبارة المذكورة أوردها الخطيب في تاريخ بغداد، والذهبي في السير، وابن عساكر في تاريخ دمشق.

منسوبة للفضيل -رحمه الله - ولعل معناها أن الله تعالى إذا أحب عبدا ابتلاه ليكون ذلك كفارة لذنوبه وزيادة في ثوابه، وقد ورد هذا المعنى في جملة من الأحاديث منها قول النبي صلى الله عليه وسلم: من يرد الله به خيراً يصب منه.

رواه البخاري وأحمد.

وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَزَالُ الْبَلَاءُ بِالْمُؤْمِنِ فِي نَفْسِهِ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَلَيْسَتْ لَهُ خَطِيئَةٌ.

الترمذي وأحمد.

وقوله صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.

متفق عليه.

وقوله صلى الله عليه وسلم: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط.

رواه الترمذي وقال: حديث حسن.

وأما من أبغضه الله فإنه يوسع عليه استدراجا -لا حبا له ورضى عنه- حتى يأتي يوم القيامة وعليه ذنوبه كلها لم تكفرها المصائب ولم يتب منها لغفلته.

ومن المشاهد أن سعة الرزق، وصحة البدن، ودوام العافية قد تؤدي إلى الغفلة، وقلة الدعاء، وعدم اللجوء إلى الله تعالى.جاء في كشف المشكل لابن الجوزي: وَاعْلَم أَن سَلامَة الْبدن وَالْمَال توجب غَفلَة وإعراضا، فَإِن وجد الشُّكْر فَلَا عَن حرقة.

وَالْبَلَاء يكسر النَّفس عَن أشرها وشرها وشرهها، ويثمر صدق اللجأ إِلَى الله سُبْحَانَهُ، وَيحصل ثَوَاب الْآخِرَة.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم عمل المرأة في المحلات المختلطة
- سؤال وجواب | أسماء كتب تناولت موضوع أمراض القلوب
- سؤال وجواب | ثواب الصبر جزيل ومطلق غير محدود
- سؤال وجواب | أصبت بالسكر، فهل يعني أن ذلك وراثة؟
- سؤال وجواب | من صلى محدِثًا حياء من الناس
- سؤال وجواب | لماذا لم يخلق الله حواء مع آدم عليهما السلام في وقت واحد ؟
- سؤال وجواب | دواء من يشعر بالندم لعدم اقترافه المعصية
- سؤال وجواب | مجاهدة النفس لدفع الرياء
- سؤال وجواب | لا بأس بالزيادة على الورد الثابت بعض الأحيان
- سؤال وجواب | أريد إحراز المرتبة الأولى وأخشى تفوق زميلتي علي، فكيف أقوي ثقتي بنفسي؟
- سؤال وجواب | تمني الموت
- سؤال وجواب | المستظلون في ظل الرحمن أكثر من سبعة أصناف
- سؤال وجواب | من وسائل تفريج الكرب ودفع المكروه
- سؤال وجواب | شروط المغفرة من ارتكاب الكبائر
- سؤال وجواب | لدي نقص الحيوانات المنوية، فما سبب موتها وبطء حركتها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل