سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف لا يكون الإنسان مقصرا في أخذه بالأسباب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا
- سؤال وجواب | حكم التسمية باسم غِنَى
- سؤال وجواب | ضعف التبويض ووجود كثير من الإفرازات المهبلية.
- سؤال وجواب | ألم في فقرات الظهر العلوية والفك والجمجمة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | إذا اشترك اثنان أحدهما بعمله والآخر بماله وعمله فهل يصح؟
- سؤال وجواب | حكم التكبير الجماعي في العيدين ويتخلله قراءة القرآن
- سؤال وجواب | إذا قال لزوجته : أنت علي حرام
- سؤال وجواب | هل تقبل حسنات مرتكب الكبائر
- سؤال وجواب | حكم إلقاء السلام ورده لمن دخل الحمامات العامة
- سؤال وجواب | هل يمكن أن أتشافى من الاكتئاب كليا؟
- سؤال وجواب | التخيلات الجنسية لا تدخل في باب الكفر
- سؤال وجواب | إرسال الألعاب التي تحوي الموسيقى وصور النساء
- سؤال وجواب | مشاهدة الرسوم الكرتونية العارية حرام
- سؤال وجواب | لطائف مستنبطة من سورتي الفلق والناس
- سؤال وجواب | التشهد مشروع بالسنة
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

أعرف أن الأصل الأخذ بالأسباب ثم التوكل على الله بالاستخارة والإيمان لتحقيق المقصد، كما في الزواج وأمور أخرى، ولكن كيف أعرف أنني لم أقصر في الأخذ بالأسباب كأن تكون مشورة بعض الناس خاطئة، أو لا تجب مشاورتهم، أو أي تقصير كان في الأخذ بالأسباب؟ بمعنى: كيف نعرف أننا أعطينا الجانب الدنيوي والأخذ بالأسباب حقه من الاهتمام؟..

علقه الترمذي، وعبد الرزاق.وراجع للأهمية الفتاوى التالية أقامها: 5230، 7087،

44678�

52503�

53203�

79614�

124524

،

161241

.ولابن الجوزي في صيد الخاطر كلام نفيس ننقله لك للفائدة، حيث قال رحمه الله : عرضت لي حالة لجأت فيها بقلبي إلى الله تعالى وحده، عالمًا بأنه لا يقدر على جلب نفعي، ودفع ضري سواه، ثم قمت أتعرض بالأسباب، فأنكر علي يقيني وقال: هذا قدح في التوكل!.

فقلت: ليس كذلك، فإن الله تعالى وضعها من الحكم، وكان معنى حالي: أن ما وضعت لا يفيد وأن وجوده كالعدم!.

وما زالت الأسباب في الشرع، كقوله تعالى: وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ {النساء: 102} وقال تعالى: فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ {يوسف: 47} وقد ظاهر النبي صلى الله عليه وسلم بين درعين، وشاور طبيبين، ولما خرج إلى الطائف، لم يقدر على دخول مكة، حتى بعث إلى المطعم بن عدي فقال: أدخل في جوارك ـ وقد كان يمكنه أن يدخل متوكلًا بلا سبب، فإذا جعل الشرع الأمور منوطة بالأسباب، كان إعراضي عن الأسباب دفعًا للحكمة.

انتهى.ويمكنك مراجعة قسم الاستشارات من موقعنا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لطائف مستنبطة من سورتي الفلق والناس
- سؤال وجواب | التشهد مشروع بالسنة
- سؤال وجواب | لا تناقض - بحمد الله - بين آيات الكتاب المجيد .
- سؤال وجواب | كل الحوادث مبدأها من النظر
- سؤال وجواب | تقوية الإيمان. وأثر الآيات الكونية في ذلك
- سؤال وجواب | كيفية الإنابة إلى الله لمن ابتعد عن الطريق السوي
- سؤال وجواب | يعاهد ربه على ترك الذنوب ويعاود فعلها. الداء والدواء
- سؤال وجواب | الكبائر والصغائر ومكفراتها
- سؤال وجواب | نقصت أيام دورتي وتغير لونها إلى البني الغامق، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع تكوين الصداقات في المدرسة بسبب الخجل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | المتاجرة في الملابس النسائية هل لها وجه مشروع
- سؤال وجواب | ما هي الطريقة التي تعينني للقيام لصلاة الفجر؟
- سؤال وجواب | لا يحق لشخص المنع من بناء مسجد في أرض لا يملكها
- سؤال وجواب | بالتوبة النصوح تغفر الكبائر والصغائر
- سؤال وجواب | حفظ الأهل والأولاد عن المنكرات لا يساويه المكاسب الدنيوية الزائلة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل