سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم إخبار الأم أهلها وأقاربها بالنعم التي تحدث لابنها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ظهر بزوجته عيب خلقي بعد الزواج.فماذا يفعل؟
- سؤال وجواب | هل قول يا محمد أو يا محمداه شرك؟
- سؤال وجواب | مدى وجوب التلفظ بصيغة الإيجاب والقبول في عقد النكاح
- سؤال وجواب | حكم تزويج الأبعد مع وجود الأقرب وتوكيل الموكل لغيره
- سؤال وجواب | أعاني من أفكار ووسواس وأعراض عضوية، فما السبب والعلاج؟
- سؤال وجواب | غير التقرير الطبي فمنح إجازة من عمله فماحكمه؟
- سؤال وجواب | عمليات ترقيع البكارة في منظار الشرع
- سؤال وجواب | ما سبب الحرقة في العضو الذكري وما علاجه؟
- سؤال وجواب | الأمور التي تقع بها المرأة تحت الوعيد المترتب على عصيان الزوج
- سؤال وجواب | الإشكال في الإصرار على الذنب واستمرائه؛ لا في حصوله
- سؤال وجواب | تصلي بانتظام لكنها تشرب الحشيش والدخان
- سؤال وجواب | من تاب من ذنب ولو كان عظيماً تاب الله عليه
- سؤال وجواب | حكم صلاة من وجدت كدرة بعد انتهائها من الصلاة
- سؤال وجواب | الأخ مقدَّم على العَمِّ في ولاية النكاح
- سؤال وجواب | هل يتمثل الشيطان للمحتضر قائلا له مت يهوديا أو نصرانيا
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

الإخوة الكرام: أمي ـ ربنا يعطيها العافية ـ لدي معها اختلاف في وجهة نظر معينة، وأطلب الرد الوافي الشافي حتى أطلعها على ردكم.

والموضوع هو: أنني ـ وكمثال ـ في بعض الأحيان تحصل لي ترقية في العمل أو زيادة راتب، وبحكم أنها أمي أطلعها على هذه الأمور من باب إفراحها وإدخال المسرة عليها، لكن المشكلة أنها لا تحتفظ بمثل تلك الخصوصيات، وتحدث بها الأهل والأقارب، ولما أحدثها أنه لا يهمهم هذا تقول لي: وأما بنعمة ربك فحدث ـ فلابد أن تتحدث بتلك النعمة التي أنعم الله عليك بها..

الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فالتحدث بنعم الله تعالى أمر مطلوب شرعا، كما في قوله تعالى: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ {الضحى: 11}.وروى أحمد في المسند، والبيهقي في الشعب بسند حسنه الألباني، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ: مَنْ لَمْ يَشْكُرْ الْقَلِيلَ لَمْ يَشْكُرْ الْكَثِيرَ، وَمَنْ لَمْ يَشْكُرْ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرْ اللَّهَ، التَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللَّهِ شُكْرٌ، وَتَرْكُهَا كُفْرٌ، وَالْجَمَاعَةُ رَحْمَةٌ، وَالْفُرْقَةُ عَذَابٌ.

اهـ.ولكن من خشي الحسد إن هو تحدث بنعمة الله تعالى جاز له كتمانها وعدم التحدث بها، كما يدل عليه قوله عز وجل عن يعقوب أنه قال لابنه يوسف عليهما السلام: قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ {يوسف: 5}.قال الجصاص في أحكام القرآن: عَلِمَ أَنَّهُ إنْ قَصَّهَا عَلَيْهِمْ حَسَدُوهُ وَطَلَبُوا كَيْدَهُ، وَهُوَ أَصْلٌ فِي جَوَازِ تَرْكِ إظْهَارِ النِّعْمَةِ وَكِتْمَانِهِ عِنْدَ مَنْ يُخْشَى حَسَدُهُ وَكَيْدُهُ، وَإِنْ كَانَ اللَّهُ قَدْ أَمَرَ بِإِظْهَارِهِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّك فَحَدِّثْ.

اهـ.وانظر للفائدة الفتوى رقم:

118908

، عن أحوال وحكم التحدث بالنعم.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يتمثل الشيطان للمحتضر قائلا له مت يهوديا أو نصرانيا
- سؤال وجواب | تصرف الوصي في أموال القاصرين مبني على المصلحة
- سؤال وجواب | كفارة الأيمان المتعددة على أمر واحد
- سؤال وجواب | حكم تغيير النية في الذبيحة من أضحية إلى عقيقة
- سؤال وجواب | ثواب أهل البلاء وتسليتهم وجزاء الصابرين
- سؤال وجواب | اشترطت على زوجها قبل العقد ترك التدخين فوافق ثم عاد للتدخين
- سؤال وجواب | رؤية المحرمات بلاء في الدنيا والآخرة
- سؤال وجواب | وسائل نافعة للثبات على الطاعة
- سؤال وجواب | الوصول إلى درجة الصديقين لا يعني بالضرورة عدم الخطأ
- سؤال وجواب | المجاملة تكسر سورة العداوة
- سؤال وجواب | حكم من مات منتحرًا وهو لا يصلي والصدقة عنه
- سؤال وجواب | أسباب وحكمة نزول البلاء
- سؤال وجواب | واجب الزوج تجاه امرأته التي تعامل عمّها المتبنى معاملة المحارم
- سؤال وجواب | توبة من اقترف مقدمات الزنا مع ابنة أخيه
- سؤال وجواب | طريق التوبة من مزالق الشات وحبائله
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل