سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | تأديب النفس مالياً لحملها على ترك المخالفة
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الفروع الإسلامية للبنوك الربوية ونوافذ الاستثمار- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي، والشعور بأني مختلفة عن الآخرين!
- سؤال وجواب | كم يحتاج الحمل من أيام لكي يظهر على جهاز الفحص المنزلي؟
- سؤال وجواب | الدخول مع البنك في عقد قرض ربوي
- سؤال وجواب | هل الخوذة والماء المالح يسببان فراغات في فروة الرأس وتساقط الشعر؟
- سؤال وجواب | تطاردني وساوس أني سأطعن أحد أقربائي بسكين
- سؤال وجواب | أريد حلاً لكثرة تفكيري وترددي واحتياري
- سؤال وجواب | تعبت من وسواس الأمراض وأعراضه، فأفيدوني!
- سؤال وجواب | طفلة عمرها خمس سنوات لا تستطيع المشي ولا الكلام
- سؤال وجواب | تذكر الزواج يسبب لي خوفًا من الجماع، أو لعدم مقدرتي تحمل مسؤوليته
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الرأس ووخز لاسع في كامل الجسم بالتناوب بينهما.
- سؤال وجواب | التعريف بالرب جل جلاله
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق تنفس ودوخة وثقل وضغط بالرأس!
- سؤال وجواب | العاقل يفرح بتوفيقه الله له للتوبة والإقلاع عن المعصية
- سؤال وجواب | آثار الطاعة والمعصية
أود أن أسأل فضيلتكم حول جواز الصوم كعقوبة للنفس، حيث أني أقوم بصوم يوم إذا فرطت في سنة من السنن الرواتب، أو إذا قمت بالحلف وأنا في حالة غضب (حتى لو وفيت)، وكنت قد سمعت قصة عن أحد التابعين الذي كان يتصدق بدرهم عندما يقوم بالنميمة، حتى تخلص منها، فأعجبتني الفكرة، وقلت أستخدم الصوم للتخلص من تهاوني في السنن، ومن حلفي عند الغضب (بما لا أقوم بالحلف عليه لو كنت غير غضبان)، وقيل لي إن تصرفي هذا قد يكون بدعة، فهل هو كذلك، وأنه غير جائز، وماذا تقترحون علينا لتربية النفس؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا مانع من أن يعاقب الإنسان نفسه معاقبة مالية لارتكابه معصية من المعاصي، كما فعل كعب بن مالك رضي الله عنه حين انخلع من ماله صدقة إلى الله ورسوله، كما في الصحيحين ولفظ البخاري: إن من توبتي أن أنخلع من مالي صدقة إلى الله ورسوله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أمسك بعض مالك فهو خير لك.كما أنه لا مانع أن يعاقب نفسه عند ارتكاب الذنب أو ما لا يليق القيام به بالصوم لله تعالى، ومنع نفسه مما تشتهيه من شهوة البطن والفرج فذلك سبيل للتخلص من الوقوع في الحرام والتأديب لها، ولا يكون ذلك بدعة مذمومة.ولا تلتفت إلى شعورك بأنك ما تركت الذنوب إلا خوفاً من الصدقة، فإن تركك للذنوب خير من ارتكابها على كل حال، ثم إن الذي حملك على تأديب نفسك -بما ذكر- هو الخوف من الوقوع في الذنوب، وما حملك على الخوف من الوقوع فيها إلا خوف الله ، فالدافع الحقيقي في الكل هو خوف الله ، فلا تلتفت إلى وساوس الشيطان، ومداخله الخبيثة، وامض فيما أنت فيه.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أفضل طرق العلاج السلوكي للوساوس- سؤال وجواب | لدي خوف وتوهم بأني مصاب بمرض خطير. كيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | تراودني مخاوف من عملي الذي يتطلب الاحتكاك بالناس
- سؤال وجواب | وسواس المرض يشكل رعبا في حياتي، كيف أنجو منه؟
- سؤال وجواب | توصيل الأم إلى بيت صديقاتها اللاتي يفعلن المنكرات
- سؤال وجواب | لا حرج في قول المسلم لأخيه: فديتك، وقول: فلان خلي أو خليلي
- سؤال وجواب | ابنتي أتمت سنتين ولا تتكلم، فهل يقل ذكاؤها؟
- سؤال وجواب | حكم فك رهن محل بقرض ربوي
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي يعيق سير حياتي بشكل طبيعي!
- سؤال وجواب | زوجتي مصابة بالغدة الدرقية، فهل يؤثر مرضها قبل الحمل على صحة الجنين؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الركب يزيد في الصيف ويقل في الشتاء!
- سؤال وجواب | لدي وساوس ومخاوف متعددة وأرغب بدواء ليس له آثار جانبية
- سؤال وجواب | ما هو العلاج الأمثل للاضطراب والقلق والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | هل تأخر الحمل مع أخذ المنشطات (كلوميد ودوفاستون) إشارة لتكيس المبايض؟
- سؤال وجواب | سبق اللسان باليمين هل تجب فيه الكفارة؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا