سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | ليس كل بلاء سببه الذنوب
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من عدم رضاي عن جمال زوجتي؟- سؤال وجواب | أعيش شعور الاكتئاب والقلق والرهاب وعدم الرغبة في الحياة، أرشدوني للحياة.
- سؤال وجواب | هل عملية كساح الرجلين تمنع ممارسة كرة القدم؟
- سؤال وجواب | التأتأة عند الكبار. علاقتها بالوراثة وما هي الأدوية المناسبة لها؟
- سؤال وجواب | مرض التنيا وعلاجها
- سؤال وجواب | يأتيني الوسواس عند قرأتي لوردي من كتب الفقه، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | من هم السبعون ألفا الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب
- سؤال وجواب | عوامل الإصابة بالشفة الأرنبية وأثرها الوراثي
- سؤال وجواب | كيفية التوبة من السرقة وحقوق الناس المالية
- سؤال وجواب | الكلام على حرف : ( فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ إِلَى أَجَلٍ مُسَمَّى فَآتَوْهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً )
- سؤال وجواب | تغيرت حياتي نفسيًا بعد إصابتي بالرهاب. ما تشخيصكم لحالتي؟
- سؤال وجواب | إذا بنى أهل الحي بيتا لإمام المسجد هل يختص به ومتى يجوز إخراجه؟
- سؤال وجواب | من يتولى دفع دية الخطأ
- سؤال وجواب | بقع بيضاء على وجه طفلي فما علاجها؟
- سؤال وجواب | الفرق بين الصبر على القدر والرضا به
آخر تحديث منذ 2 ساعة
5 مشاهدة
في إحدى الإجابات في موقعكم، ذكرتم: "وقال ابن القيم -رحمه الله - في الجواب الكافي: ومن عقوبات الذنوب أنها تزيل النعم، وتحل النقم، فما زالت عن العبد نعمة إلا لسبب ذنب، ولا حلت به نقمة إلا بذنب.".
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فنسأل الله تعالى أن يعافيك من كل بلاء، وبخصوص سؤالك: فلا يلزم أن يكون ما يصيبك بسبب ذنب اقترفته، أو دلالة على عدم رضا الله عز وجل عنك، وإن كان ذلك أمرا واردا، لكون كل بني آدم خطاء، فقد يكون ما ينزل بك من البلاء عقوبة على ذنوب وتقصير في حق الله تعالى، فيدعوك هذا للبحث عن تلك الذنوب والتفتيش عنها، والمبادرة بالتوبة منها، وقد يكون ذلك مجرد ابتلاء من الله لرفع درجاتك، وزيادة حسناتك، وقد يكون لغير ذلك، مما بيناه في الفتوى رقم:
284614
، ورقم:231847
.وعلى كل حال، فوظيفتك تجاه هذا البلاء هي: الصبر والتسليم لحكم الله ، والرضا بجميع قضائه وقدره، قال تعالى: مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {التغابن:11}.قال علقمة: هو العبد تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم.وعليك بالدعاء والتضرع إلى الله تعالى، فهو الذي يكشف الضر عن عباده، ويعفو عن السيئات.وأما ما أصابك قبل البلوغ من البلاء، فليس عقوبة على ذنب بلا شك؛ لأن القلم لم يكن جرى عليك في هذه الحال، ولكنه لحكم أخرى يعلمها الله تعالى، قد يكون منها ما ذكرت، أو غير ذلك، فالله تعالى حكيم، لا يقدر شيئا إلا لحكمة ومصلحة.والله أعلم..شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الفرق بين الصبر على القدر والرضا به- سؤال وجواب | تفسير الفلق بالسجن قول مرجوح لا يثبت
- سؤال وجواب | هل حمض الفوليك يسبب زيادة الحبوب في وجهي؟
- سؤال وجواب | آلام في البطن مع دوخة وضيق في التنفس
- سؤال وجواب | أعاني من أفكارٍ غريبة وخوفٍ من الموت، فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | فضل الشهادة في سبيل الله على بر الوالدين
- سؤال وجواب | هل يعد أخو الزوجة حكما من أهلها ؟
- سؤال وجواب | لدي حالة من عدم الثقة بالنفس واهتزاز الشخصية. ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | توتر وقلق وتشويش في الفكر وضعف ثقة بالنفس، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل هناك حل جذري للنخالية الزهرية؟
- سؤال وجواب | معنى حديث: إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه
- سؤال وجواب | أفكارنا الخاطئة هل يمكننا أن نعتبرها وساوس؟
- سؤال وجواب | ما حقيقة السعادة، وكيف نحصل عليها؟
- سؤال وجواب | أعاني من تعرق شديد بين الخصيتين والفتحة، فما سببه؟
- سؤال وجواب | بعد رجوعي من السفر أصابتني حمى وتغيرات على الجلد.
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام سؤال و جواب . كوم
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2024/11/07