سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | خطر التقصير في أداء الفرائض

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا علاقة لجنس المولود بأحكام الرجعة
- سؤال وجواب | هل شعور قرب الموت حقيقي أم مجرد وساوس؟
- سؤال وجواب | سوء تفاهم مع أبنة أخت زوجي. فكيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | كيفية الخلاص من الضعف الإيماني وإغواء الشياطين.
- سؤال وجواب | ما سبب نزول الدم مع البراز بدون ألم؟
- سؤال وجواب | توبة الحائض إذا أذنبت
- سؤال وجواب | كيف نتحصن من الوقوع في الذنوب والكبائر؟ أحتاج برنامجا عمليا!
- سؤال وجواب | ليس تطليق المرأة من بر الأم
- سؤال وجواب | هل تصح الرجعة بالوطء المحرم؟
- سؤال وجواب | دخول الكلية اعتمادا على درجات الرياضة.
- سؤال وجواب | أعاني من خروج الدم أثناء البراز، ما الحل؟
- سؤال وجواب | كلما أحسست بشيء في القلب أتاني شعور بدنو الأجل، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | يتحمل الإثم والتبعة المصرُّ على القطيعة
- سؤال وجواب | النبي صلى الله عليه وسلم وبناء المجتمع الإسلامي
- سؤال وجواب | رتبة حدِيث: الصَّلَاةُ خَيْرُ مَوْضُوعٍ.
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا شخص كنت غير ملتزم، ولكن بعد رؤية أفزعتني التزمت، والحمد لله.

كنت من قبل لصًّا أسرق بدون مبالاة، ولا أهتم لمشاعر الناس،.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالحمد لله الذي تاب عليك أوّلًا، ونسأله تعالى أن يتم عليك نعمة الهداية، واعلم -هداك الله - أن الواجب عليك لتكمل توبتك من السرقة أن ترد المسروقات إلى أصحابها، وعليك أن تحافظ على جميع الفرائض، فلا تخل بشيء منها، وخذ من النوافل بالقدر الذي تستطيع المواظبة عليه، ثم ازدد تدريجيا.
واعلم أن إخلالك بالفرائض خاصة الصلاة من أعظم الكبائر، وأشنع الموبقات، وانظر الفتوى:

130853

، فاستحضر خطر تلك المعصية العظيمة، وأنها تعرضك لعقوبة الله العاجلة والآجلة، فإذا أدركت عظيم خطر ذلك حافظت على الصلاة ولم تقصر فيها.
ويعينك على ذلك التفكر في الموت، وما بعده من الأهوال العظام والخطوب الجسام، والتفكر في الجنة، وما أعد الله لأهلها من الكرامة، وفي النار وما أعد الله لأهلها من الشقاوة، والتفكر في نعم الله عليك، فتستحيي أن تقابل نعمه تعالى بالكفران، وتخشى سلب تلك النعم إن أنت أصررت على المعصية، قال تعالى: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ {إبراهيم:7}.
واصحب الصالحين، واترك مجالس الله و والبطالة، ودع عنك مصاحبة البطالين الكسالى الذين يحولون بينك وبين الطاعة، وأكثر من الدعاء بالثبات على الاستقامة، فإن الهدى هدى الله .
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الألم والانتفاخ في الخصية عند المشي . ما السبب وما العلاج؟
- سؤال وجواب | التوكل على الله من أعظم أسباب جلب الرزق
- سؤال وجواب | متزوجة منذ ثمانية أشهر ولم أحمل!
- سؤال وجواب | الوساوس في الطهارة من عمل الشيطان
- سؤال وجواب | سبب انعدام النطف في السائل المنوي
- سؤال وجواب | ما حكم رسائل طلب العفو قبل رمضان ؟
- سؤال وجواب | قد أفلح من أسلم ورزق كفافاً
- سؤال وجواب | عدم التوفيق في الدعاء. ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | طلب العلم في رمضان
- سؤال وجواب | هل من الغيبة شكوى أقاربها إلى زوجها
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد ودم أثناء التبرز، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من الألم في المعدة عند أكل الزبادي والبرتقال والأشياء الباردة؟
- سؤال وجواب | الإفرازات المهبلية وعلاجها
- سؤال وجواب | شبهات في مسالة الحجاب والإجابة عنها
- سؤال وجواب | حديث اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل