سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الخوض فيما لا يعني هل هو من المعاصي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي ولاية الفقيه عند الشيعة؟
- سؤال وجواب | فقدان الشهية وعلاقته بالدورة الشهرية
- سؤال وجواب | الزاد النافع للعبد في غربته
- سؤال وجواب | طريق العودة إلى الله . والتخلص من الذنوب
- سؤال وجواب | هل أدخل تجربة أطفال الأنابيب بعد الإجهاض بسبب التكيس؟
- سؤال وجواب | بعد ظهور أضراس العقل أصبحت أعاني من مشاكل صحية عديدة!
- سؤال وجواب | حكم تلبية دعوة الأقارب في حال وجود منكر
- سؤال وجواب | حكم طلاق الكناية المعلق
- سؤال وجواب | علاج وساوس الطهارة
- سؤال وجواب | برمجة موقع خاص بزيادة التفاعل على منصات التواصل دون العلم بكيفية الزيادة
- سؤال وجواب | الطرق الصوفية المعاصرة
- سؤال وجواب | أعيش في ابتلاء شديد فما توجيهكم ونصحكم لي؟
- سؤال وجواب | هل من الممكن أن يتأخر الحمل بسبب السن؟
- سؤال وجواب | رفض أخواها أن يعيداها لزوجها فزوجها زوج أختها
- سؤال وجواب | دورتي الشهرية مضطربة، فهل تأخرها يؤثر على احتمالية الحمل؟
آخر تحديث منذ 11 ساعة
1 مشاهدة

قمت بالحديث في أمور لا تخصني؛ فخفت أن يصيبني مكروه، فطلبت من الله حمايتي، ولن أتكلم بعدها في تلك المواضيع، لكني أخطأت وتحدثت، فهل هذا نذر؟ وهل سيغفر الله لي؟ أفيدوني.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا ينبغي للمرء الخوض فيما لا يعنيه من أمور دينه, أو دنياه؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه.

رواه الترمذي, وغيره, وصححه الشيخ الألباني.
فإذا كانت السائلة لم تتكلم بأمر محرم من غيبة, أو نميمة, أو كذب, وإنما تكلمت في أمور لا تعنيها, فقد فعلت خلاف الأفضل، لكنها لم تقع في إثم، قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإذا خاض فيما لا يعنيه، نقص من حسن إسلامه، فكان هذا عليه؛ إذ ليس من شرط ما هو عليه أن يكون مستحقًّا لعذاب جهنم، وغضب الله ، بل نقص قدره، ودرجته.

انتهى.

وراجعي المزيد في الفتوى:

94398.


وبخصوص دعاء الله تعالى أن يحفظك، فهو أمر طيب.
وأما قولك: "ولن أتكلم بعدها في تلك المواضيع"، فليس بنذر, فإن النذر إنما ينعقد بالصيغة التي تشعر بالالتزام، كما سبق تفصيله في الفتوى:

102449

.
أما قولك: "وهل سيغفر الله لي؟"، فالجواب؛ أن الكلام فيما لا يعني، ليس بمعصية تستوجب الغفران من الله تعالى، هذا فضلًا عن أن العاصي إذا تاب، وصدقت توبته، فإن الله تعالى يغفر له ذنوبه، فقد قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ {الشورى:25}، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب، كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه، وحسنه الألباني.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الزواج عند الحاجة إليه
- سؤال وجواب | حكم قيام صاحب بقالة بتأجير الجرائد
- سؤال وجواب | ما هي الأطعمة التي تقوي الأعصاب؟
- سؤال وجواب | اعاني من قلق وخوف واكتئاب وأريد علاجا لحالتي.
- سؤال وجواب | موقف طالب العلم إذا عصى في صغره فهدد بفضح أمره
- سؤال وجواب | مد الإنسان رجليه بين الجالسين يختلف حكمه حسب الأحوال
- سؤال وجواب | حديث: "إن من السرف أن تأكل كل ما اشتهيت" موضوع
- سؤال وجواب | فضل طلب العلم ومذاكرته وعدم إهماله
- سؤال وجواب | من يسيء إلي هل يصح معاملته بالمثل؟
- سؤال وجواب | أعاني من عسر المزاج مما يؤثر على دراستي، كيف أتخلص من ذلك؟
- سؤال وجواب | بيان وتفصيل حول الاختلاط بين الجنسين
- سؤال وجواب | حكم الزواج الذي تم بغرض التحليل بلا دخول
- سؤال وجواب | المعنى اللغوي لكلمة (شاة)
- سؤال وجواب | قصة تسمية آدم عليه السلام لابنه باسم عبد الحارث ضعيفة
- سؤال وجواب | حكم المراسلة الألكترونية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل