سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | تعلم العلم لنفع الناس وليس رياء
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | صحة نسبة كتاب السنة لعبد الله ابن الإمام أحمد بن حنبل- سؤال وجواب | حكم تزين المرأة أمام أخوات زوجها
- سؤال وجواب | خلط لبن الأم بشيء هل يؤثر على التحريم
- سؤال وجواب | أعاني من ألم أسفل البطن، وارتجاع مريئي
- سؤال وجواب | الخوف عند الإمامة بالمصلين.هل هو رهاب اجتماعي؟!
- سؤال وجواب | كل اثنين رضعا من ثدي واحد فهما أخوان من الرضاع
- سؤال وجواب | هل ثمة علاقة بين القولون العصبي والقلق النفسي؟
- سؤال وجواب | مصابة بالتهاب قصبات مزمن وبحساسية شديدة وأخشى من الكورونا!
- سؤال وجواب | معاناتي من الانطوائية زادت، كيف الخلاص؟
- سؤال وجواب | ما أسباب الدوخة إذا كانت الفحوص المبدئية سليمة؟
- سؤال وجواب | توبة شاب أقام علاقات غير مشروعة مع أكثر من فتاة
- سؤال وجواب | إرجاع الأجنة المجمدة والأدوية اللازمة لذلك
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب المسالك البولية والورم في الرحم الذي سبب لي الإجهاض.
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من ضيق في النفس أثناء النوم فقط، ما تفسيركم لهذه الحالة؟
- سؤال وجواب | المعاصي من أكبر عوامل شقاء الإنسان
إذا حفظ الإنسان علماً من علوم الدين لكي يقوم بدوره في القرية التي يسكنها ، وحفظ القرآن لكي يصلي بالشباب صلاة قيام رمضان ، هل يكون هناك نوع من الشرك الأصغر ؟.
.
الحمد لله.
من المعلوم بالأدلة الشرعية أن طلب العلم والتفقه في الدين من أفضل القربات والطاعات ، وهكذا دراسة القرآن الكريم والعناية بالإكثار من تلاوته والحرص على حفظه أو ما تيسر منه ، كل ذلك من أفضل القربات ، فإذا قمت بما ينبغي من تعليم أهل قريتك وتوجيههم والصلاة بهم والصلاة بالشباب وغيرهم فكل هذا عمل صالح تشكر عليه وتؤجر عليه ، وليس ذلك من الرياء ، وليس من الشرك إذا كان قصدك وجه الله والدار الآخرة ، ولم ترد رياء الناس ، ولا حمدهم ، ولا ثناءهم ، وإنما أردت بذلك أن تنفعهم وأن تتزود من العلم والفقه في الدين.
وإنما يكون ذلك شركاً أصغر إذا فعلت ذلك رياء للناس ، وطلباً لثنائهم ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر ) فسئل عنه ، فقال : ( الرياء ) ( يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر الناس إليه ) يقول الله سبحانه يوم القيامة للمرائين : ( اذهبوا إلى من كنتم تراءون في الدنيا ، فانظروا هل تجدون عنده من جزاء ) فالرياء أن تعمل العمل وتقصد الناس أن يشاهدوك ويثنوا عليك ويمدحوك ، ومن ذلك السمعة ، كأن تقرأ ليثنوا عليك ويقولوا : إنه جيد القراءة ويحسن القراءة أو تكثر من ذكر الله ليثنوا عليك ويقولوا : يكثر من الذكر ، أو تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر لتمدح ويثنى عليك ، وهذا هو الرياء ، وهو الشرك الأصغر ، فالوالجب الحذر من ذلك ، وأن تعمل أعمالك لله وحده ، لا لأجل مراءاة الناس وحمدهم وثنائهم ولكنك تتعلم لتعمل وتعلم إخوانك وتصلي بهم وترجو ما عند الله من المثوبة وتقصد بذلك نفعهم لا رياء ولا سمعة ، وإذا قرأت من المصحف فلا بأس أن تصلي بإخوانك من المصحف في رمضان فقد كان مولى عائشة رضي الله عنها يصلي بها من المصحف ، فلا حرج على المصلي أن يقرأ من المصحف في قيام رمضان إذا كان لا يحفظ ، وإن كان يحفظ عن ظهر قلب وقرأه حفظاً فهو أفضل وأحسن ولكن لا حرج في القراءة من المصحف عند الحاجة إلى ذلك .
.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | توبة شاب أقام علاقات غير مشروعة مع أكثر من فتاة- سؤال وجواب | إرجاع الأجنة المجمدة والأدوية اللازمة لذلك
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب المسالك البولية والورم في الرحم الذي سبب لي الإجهاض.
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من ضيق في النفس أثناء النوم فقط، ما تفسيركم لهذه الحالة؟
- سؤال وجواب | المعاصي من أكبر عوامل شقاء الإنسان
- سؤال وجواب | أشكو فقدان التركيز عند ممارسة الجنس والخوف من عدم الانتصاب، فأرشدوني
- سؤال وجواب | البنت إن رضعت مع شخص فهل يصبح إخوته إخوة لها من الرضاع
- سؤال وجواب | ساءت علاقتي بزملائي بسبب تلعثمي وخوفي. أرجو التوجيه
- سؤال وجواب | الرضاع الذي ينشر التحريم
- سؤال وجواب | حكم تعمد تبادل الإرضاع بين أولاد الخالة
- سؤال وجواب | ما فوائد شرب الماء على الريق؟
- سؤال وجواب | كيف أستطيع التخلص من الخوف والرهبة من التحدث أمام الناس؟
- سؤال وجواب | الحالة التي يكون فيها الأخ من الرضاع أخاً لأخواتك
- سؤال وجواب | نقص هرمون الذكورة وأعراضه، أرجو التوضيح.
- سؤال وجواب | أعاني من الدوخة وعدم التوازن والشعور بالكهرباء في الجسم.
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا