سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | علاج الشعور بتفضيل النفس على الناس

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أكره عملي ولا أريد أن أعمل، دلوني على الطريق!
- سؤال وجواب | والدي يعاني من رجفة وتلعثم في الكلام وضعف في الذاكرة! ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | من حلف أن يهب لشخص هبة ثم ردها المهدى إليه للمهدي
- سؤال وجواب | الرقى بهذه الكيفية تقدح في العقيدة
- سؤال وجواب | رتبة حديث: ما جاء من دار الحق فهو حق
- سؤال وجواب | الصفراء في حديثي الولادة.أنواعها وآثارها
- سؤال وجواب | هل ارتفاع هرمون الحليب يؤثر على الحمل، وهل يسبب اضطراب الدورة؟
- سؤال وجواب | كيف أتصرف إذا أساء بعض قرابتي في تعامله معي؟
- سؤال وجواب | أشعر بحرقة في المعدة مع الإرهاق والإمساك الدائمين.
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في رجلي اليمنى من الفخذ إلى القدم
- سؤال وجواب | معنى أثر "نحن قوم لانأكل حتى نجوع."
- سؤال وجواب | العمل بمشروع خيري تموله جهة لا إسلامية.رؤية شرعية
- سؤال وجواب | حلف الضامنين كذبا هو يمين غموس
- سؤال وجواب | كيف يتصرف من وجد حاوية قمامة بها كتب دراسية؟
- سؤال وجواب | استعجال النصر. الجائز والممنوع
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا فتاة أبلغ ١٨ عاما، منذ سنتين تقربت إلى المولى عز وجل، ولكن بقيت في قلبي آثار من الذنوب، فأنا كلما عملت عملا صالحا، أشعر وكأني أفضل من الناس حولي، وأنهم لاهون عن الله.

أشعر بالخوف، وأنزعج كثيرا كلما حدث ذلك الموقف.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالحمد لله الذي هداك للاستقامة، ثم اعلمي أن العبد يسير إلى الله تعالى بين الخوف والرجاء.
فهو خائف من ذنوبه لا يرى لنفسه على أحد فضلا.

وهو راج لفضل الله تعالى، طامع في رحمته، يرى أن عمله قليل يسير، ولكنه يطمع في عفو الله وكرمه.

وأن يتقبل منه هذا القليل، ويثيبه عليه.
ويرى كذلك أن الفضل والمنة لله تعالى فيما هو مقيم عليه من الطاعة، فالله هو الذي منَّ عليه بالتوبة، وهو الذي من عليه بالعمل الصالح، وهو المسؤول أن يمن بالقبول، قال تعالى: وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ {النور:21}.
فإذا استشعرت فضلك على الناس، فعالجي ذلك باستحضار تقصيرك وتفريطك، واستحضار نعمة الله عليك، واستشعار أن ما أنت فيه من الطاعة، إنما هو محض جوده سبحانه، وإذا خفت وانزعجت، وتملكك القلق من خوف الذنوب، أو خوف الرياء والعجب ونحو ذلك، فاستحضري صفات جمال الرب تعالى، وسعة كرمه، وعظيم بره وجوده ولطفه، وأحسني ظنك به، وأملي في جوده وكرمه وعظيم رحمته.
فإذا سرت بين الخوف والرجاء وألزمتهما قلبك، فأنت على خير عظيم إن شاء الله ، ويرجى لسالك هذه الطريق أن يكون من الناجين الفائزين.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حلف الضامنين كذبا هو يمين غموس
- سؤال وجواب | كيف يتصرف من وجد حاوية قمامة بها كتب دراسية؟
- سؤال وجواب | استعجال النصر. الجائز والممنوع
- سؤال وجواب | ما سبب الألم الذي أعاني منه في قدمي اليسرى؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في بطة الساق اليسرى، فهل هي أعراض جلطة؟
- سؤال وجواب | قال لزوجته حال غضبه أنت طالق طالق فما حكمه
- سؤال وجواب | حكم تزويد الفندق بتمديدات الصحة والتدفئة
- سؤال وجواب | مجيء الدورة على شكل خيوط بنية واستمرارها إلى اليوم، ما السبب؟
- سؤال وجواب | لا يحملنكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه بمعصية الله
- سؤال وجواب | معنى "كلتا يديه يمين."
- سؤال وجواب | أصبت بمرض Cavernosus angioma. فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم تسجيل علامة تجارية لشركة خمور
- سؤال وجواب | توكيل من لزمته الكفارة لصاحب مطعم بإطعام مساكين
- سؤال وجواب | نزول كدرة بنية قبل الدورة هل يعد من الدورة؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من رائحة الإبط الكريهة والمستمرة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل