سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الاتهام بالنفاق. حكمه. والبديل عنه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل بإمكاني تأليف الكتب؟
- سؤال وجواب | كتابة البيت باسم بعض الأولاد بدون سبب موجب ظلم وجور
- سؤال وجواب | ما الحكم إن طرأ الرياء على العمل وجاهده الشخص؟
- سؤال وجواب | الترغيب في احترام الأخ الكبير، وتوقير الكبير عموما
- سؤال وجواب | درجة حديث: مابين السرة والركبة عورة. وحديث: إن الله حرم علي الخمر والميسر والكوبة
- سؤال وجواب | أخي فقد التركيز بعد حادث سيارة.هل سيستمر على هذا الحال؟
- سؤال وجواب | فتق الغشاء الحامي للساقين وعلاجه
- سؤال وجواب | حكم إعطاء جهاز البنت الكبرى للأصغر منها
- سؤال وجواب | لا أثر للعن على رباط الزوجية
- سؤال وجواب | شرح "لا تكلني إلى نفسي طرفة عين"
- سؤال وجواب | فتح أبواب الجنة وغلق أبواب النار في رمضان
- سؤال وجواب | معنى حديث "سيصير الأمر إلى أن تكون جنود مجندة."
- سؤال وجواب | حكم الانصراف من المسجد للصلاة في مسجد آخر
- سؤال وجواب | ( من صلى على نبي فقد بطلت صلاته ) ليس بحديث
- سؤال وجواب | حديث: الفتنة ههنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

كيف أعرف أن ما أصابني ابتلاء أو عقاب؟ فقد أذنبت وحرمني ربي من زوجي بالانفصال, وتبت بعد ذلك, وزوجي السابق أصبح شخصا سيئًا أقرب للمنافقين - إن لم يكن أصبح منهم - فهل هذا عقاب من ربي أم قد أحسن لي ربي إذ نجاني منه؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلا سبيل للإنسان إلى معرفة ما إذا كان ما أصابه عقوبة على ذنب أم مجرد ابتلاء, ومعرفة ذلك ليس بالأمر المهم، وما ذكرت بأنه يُنظر الى حال المسلم بعد التوبة إذا كانت أفضل تكون ابتلاء, والعكس يكون عقابًا من الله ، فهذا القول لا نعلم له أصلًا, ولكن هذا من علامات قبول التوبة, كما أوضحنا بالفتوى رقم:

121330

.
وعلى هذا فانفصالك عن زوجك لا يلزم أن يكون عقوبة, بل قد يكون نعمة أنعمها الله تعالى عليك؛ إذ صرفك عنه قبل أن يتغير حاله.

وإذا تبت من هذا الذنب توبة نصوحًا فهذا هو المطلوب، وإذا أصبح حالك بعد الذنب أفضل فأنت على خير عظيم - إن شاء الله - فأحسني في المستقبل, واحذري كل ما يمكن أن يقودك إلى الوقوع في هذا الذنب مرة أخرى.
ووصفك زوجك بأنه منافق لا يجوز، فهذا الفعل نوع من التنابز بالألقاب، روى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله: وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ {الحجرات:11} قال: لا يطعن بعضكم على بعض, وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ {الحجرات:11} قال: لا تقل لأخيك المسلم: يا فاسق يا منافق.

أورده ابن حجر في فتح الباري, وإذا وجد فيه شيء من صفات النفاق الظاهرة كالكذب وخيانة الأمانة ونحوهما فيمكن أن يقال: فيه صفة نفاق, كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر - رضي الله عنه -:" إنك امرؤ فيك جاهلية", عندما عير أحد الصحابة بأمه, والحديث متفق عليه.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الانصراف من المسجد للصلاة في مسجد آخر
- سؤال وجواب | ( من صلى على نبي فقد بطلت صلاته ) ليس بحديث
- سؤال وجواب | حديث: الفتنة ههنا، من حيث يطلع قرن الشيطان
- سؤال وجواب | ما علاج ضعف وقلة عدد الحيوانات المنوية مع زيادة هرمون الحليب عند المرأة؟
- سؤال وجواب | مخاطر الجهد العضلي المتواصل
- سؤال وجواب | هل يجوز ضرب الكلب لمنعه من دخول مكان؟
- سؤال وجواب | أهلي غير مرتاحين لخطيبي السابق، وهو يريد التقدم مرة ثانية، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | تسوية الأب في المصروف بين أولاده
- سؤال وجواب | الهدية للعامل بسبب الشراء أو البيع. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | منزلة احاديث الصحيحين ومدى صحة حديث المعازف
- سؤال وجواب | لدي التهاب في أسفل المريء وفي المعدة وفتق في الحجاب الحاجز. ما الحل؟
- سؤال وجواب | من وهب لمقصد معين ولم يتحقق هذا المقصد
- سؤال وجواب | التمييز بين الهدية والرشوة
- سؤال وجواب | حم من طلق زوجته غاضبا وأرجعها قبل الدخول
- سؤال وجواب | حكم الدعاء بالتثبيت لمن لم يبلغه الإسلام أو بلغه مشوها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل