سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حرمة التعرض للأعراض والدماء بمجرد الريبة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم المشاركة في مشروع تكنولولجي يقدم خدمات يمكن استعمالها في الحرام والحلال
- سؤال وجواب | اختبار الزوجة والأولاد بوضع النقود أمامهم، واختبار المخطوبة بمباغتة الزيارة
- سؤال وجواب | أدرس في الغرب وأصدقائي يشجعونني على المعاصي. فماذا أفعل؟!
- سؤال وجواب | القول الراجح في ما يجب في نذر اللجاج
- سؤال وجواب | واجب من لم يف بالنذر المعلق عند تحقق شرطه
- سؤال وجواب | صرت أخاف من اللسترال بسبب آثاره الجانبية، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ماذا أفعل مع أمي التي ترفض زواجي من هذا الشاب؟
- سؤال وجواب | هل أخطأت وخنت صديقي؟
- سؤال وجواب | حكم طلب الزوجة الطلاق لتضررها من زوجها المصاب بالمَسِّ
- سؤال وجواب | طول مدة أدوية الأمراض النفسية
- سؤال وجواب | هل وجود فتحة في عنق الرحم في الشهر الخامس يشكل خطورة؟
- سؤال وجواب | نشر المسؤول عن مواقع التواصل ما يستلمه من الأعضاء مما لا يجوز سماعه
- سؤال وجواب | أعاني من آلام أسفل الظهر والبطن والخصية. أرجو الإفادة
- سؤال وجواب | حكم نذر الصلوات المفروضة
- سؤال وجواب | المسلم لا يكون من أصحاب الطيش والظلم والاعتداء
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

حدثني جار لي أنه حينما كان عمره حوالي 10 سنوات، خرجت أمه بمعيته، وصحبت أحد الغرباء خفية عن والده إلى سوق تعتاده النساء قال: فتركوني في السيارة واتجها يعني أمه والغريب إلى الغابة المحاذية لذلك السوق، والظاهر من أجل ممارسة الفاحشة، وأنا الآن عمري يزيد عن 40 سنة، و لازال ذلك الغريب حيا يقارب 65 سنة من عمره، أشاهده في مدينتنا، وحدثتني نفسي بقتله دفاعا عن العرض جراء تلك الواقعة، حتى لا أكون ديوثا ممن لا يغار على عرضه أم أستر ذلك.

فماذا أفعل؟ أفتوني جزاكم الله خيرا، فأنا في غاية القلق والتوتر.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فعلى جارك هذا أن يستر ما رأى، ولا ينبغي أن يطلع عليه أحدا أبدا، وليحتسب مثوبة الستر على المسلم عند الله ؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين: من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة.
أما أن يرمي أمه، وهذا الغريب لمجرد حصول هذه التهمة، وقيام هذه الريبة، دون بينة مثبتة شرعا، فهذا ما لا يحل له بحال، فضلا أن يقتل نفسا عصمها الله تعالى بغير حق، فأعراض المسلمين ودماؤهم أعظم شأنا عند الله تعالى وأشد خطرا من أن يتقحمها امرؤ بمجرد الريبة، ولولا ذلك لاستباح قوم أعراض قوم ودماءهم.

وليس ما يريد فعله من الغيرة المطلوبة شرعا، بل هو من تزيين الشيطان له ليوقعه في قتل مسلم.

وفي صحيح البخاري عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل وجود فتحة في عنق الرحم في الشهر الخامس يشكل خطورة؟
- سؤال وجواب | نشر المسؤول عن مواقع التواصل ما يستلمه من الأعضاء مما لا يجوز سماعه
- سؤال وجواب | أعاني من آلام أسفل الظهر والبطن والخصية. أرجو الإفادة
- سؤال وجواب | حكم نذر الصلوات المفروضة
- سؤال وجواب | المسلم لا يكون من أصحاب الطيش والظلم والاعتداء
- سؤال وجواب | نذرت صوم يومين كلما استمنت بيدها، فاستمنت بالتفكير
- سؤال وجواب | ما ضابط التبذير؟ وهل ترك المصابيح مضاءة من الإسراف؟
- سؤال وجواب | الكذب وعلاجه
- سؤال وجواب | حلف فقال: والله ، إن كلمة: "شيء" تكتب على الياء، هكذا "شيء" فماذا عليه؟
- سؤال وجواب | الوفاء بالنذر على الوجه الذي نذره صاحبه واجب
- سؤال وجواب | كفارة نذر اللجاج
- سؤال وجواب | الوفاء بالنذر واجب عند الاستطاعة؛ وإلا فكفر
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من نزيف مستمر. هل هناك خطورة على الجنين؟
- سؤال وجواب | حكم من نذر أن يذبح إذا قبض راتبه وعليه دين
- سؤال وجواب | إباحة التسري بملك اليمين محكم غير منسوخ بإجماع المسلمين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل