سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حرمة الغيبة والنميمة وكيف تبرأ الذمة منهما

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يجوز لمن منع بعض حقه من الميراث استيفاءه بقدر مظلمته
- سؤال وجواب | إهداء ثواب الطاعات للنبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | رفض الزوج دراسة زوجته
- سؤال وجواب | التائب من الرياء هل يعود إليه ثواب العمل
- سؤال وجواب | هل يلزم طلب المسامحة من مشاكل مع الزملاء قبل البلوغ
- سؤال وجواب | لا يجب على من علم فعل فتاة لفاحشة أن يخبر من تقدم لخطبتها
- سؤال وجواب | كيف تزيل الوحشة بينك وبين أصدقائك
- سؤال وجواب | هل سيعود الوسواس بعد شفائي منه ووقف العلاج؟
- سؤال وجواب | أشعر بالتهاب في فمي، كما أشعر بألم في رقبتي، فهل هناك علاقة بين هذه الأعراض؟
- سؤال وجواب | الصغير إذا سرق وتحلل من أصحاب الحقوق
- سؤال وجواب | بعض الظن إثم
- سؤال وجواب | أثر الحسد على الحاسد والمحسود
- سؤال وجواب | حكم شراء الأرقام المميزة (للسيارة والجوال)
- سؤال وجواب | هل يأثم من كذب على أخيه ليوقظه للصلاة
- سؤال وجواب | حكم غيبة المجهول
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

أي هاتين الخطيئتين أعظم ذنبا الغيبة أم النميمة، وما كفارتهما ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلا شك في أن كلتا الخطيئتين ذنب عظيم؛ فقد جاء تحريمهما والتحذير منهما في نصوص الوحي من الكتاب والسنة؛ فقد قال الله تعالى عن الغيبة: أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ {الحجرات:12}.

وقد عرفها النبي –صلى الله عليه وسلم- بقوله: ذكرك أخاك بما يكره، قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته.

رواه مسلم.

وأما النميمة فقد قال الله تعالى عنها: وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ {القلم:10}، هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ {القلم:11}.

وقال عنها النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما مر على قبرين يعذبان: إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير؛ أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستتر من البول.

متفق عليه.

وقال صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة نمام.

وأما كفارتهما فبالمبادرة إلى التوبة النصوح إلى الله تعالى منهما وبالتحلل من أصحاب الحقوق والمظالم؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: من كانت له عند أخيه مظلمة من عرضه أو شيء فليتحلله اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه.

رواه البخاري.

فإن خشي أن يؤدي طلب المسامحة منهم إلى ضرر أعظم، أو عدم حصول مقصود الشارع من التحلل، فليدع لهم وليذكرهم بما فيهم من الخير وليكثر من أعمال البر والنوافل.

وللمزيد من الفائدة انظر الفتاوى التالية أرقامها:

40863 6710

66515

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أريد نصيحتكم لي ولزوجي لنحافظ على الصلاة وليرزقنا الله الأولاد
- سؤال وجواب | أشعر بحرقان في الخصية ونخزة في منطقة العجان. فما تشخيص ذلك؟
- سؤال وجواب | عندي انتفاخ في القولون، وأشعر بتعب وقلق، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | لدينا طفل رضيع بعد إجراء التطعيم أصابه الإسهال، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | مصالح اجتناب انتقاد تصرفات بعض المسلمين عند الكفار
- سؤال وجواب | المداراة تنتظمها الأحكام الخمسة
- سؤال وجواب | ترك الصلاة لأجل التلبس بالمعصية والكبيرة. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | ضوابط جواز شراء سيارة بالتقسيط عن طريق البنك
- سؤال وجواب | هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيمن تلبس به جني
- سؤال وجواب | يتعين العمل باليقين أو غلبة الظن في دخول الوقت
- سؤال وجواب | بعد تعرضي لحادث فقدت ثقتي بنفسي ومتعتي في الحياة!
- سؤال وجواب | الكذب للستر على مسلم يخاف عليه من الضرر
- سؤال وجواب | ما علاج الخوف من الموت ومن الخروج من المنزل؟
- سؤال وجواب | ذكر الشخص بما يسيء إليه من الغيبة المحرمة
- سؤال وجواب | ليس المسلم بالفاحش ولا البذيء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل