سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | البغض المحمود والبغض المذموم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | والدي يفضل أولاده الذكور على الإناث ويظلمني بذلك أفيدوني؟
- سؤال وجواب | إرضاع المرأة طفلها عند الناس
- سؤال وجواب | علاج المبتلاة بالعشق
- سؤال وجواب | لا يسقط الحق بالتقادم ولو سقط قبول الدعوى به
- سؤال وجواب | سبب تحديد الرضعات بخمس
- سؤال وجواب | هل توجد تطعيمات ضد البكتيريا التي تسبب التهاب الصدر؟
- سؤال وجواب | وصف الشخص بأن شكله فيه قليل من ثقل الدم هل يعد من الغيبة
- سؤال وجواب | أشكو من ضيق في التنفس وآلام في الصدر عند بذل المجهود، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي وتوتر ورجفة خفيفة مع تلعثم
- سؤال وجواب | وصل الشعر. الجائز والمحرم
- سؤال وجواب | ما السبيل للحمل بعد الإجهاض بداية الزواج؟
- سؤال وجواب | الإجهاض المتكرر والمدة الكافية للحمل ثانية
- سؤال وجواب | هل سوء الامتصاص ممكن أن يكون خطيراً؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن تؤثر العين على الحمل فيجهض؟
- سؤال وجواب | ما هي الجرعة الطبية والمناسبة لتناول البروزاك؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

يا شيخنا الكريم، أريد أن أعرض عليكم مشكلتي أتمنى من حضرتكم الموقرة أن تجيبونا على هذا السؤال:.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالظاهر -والله أعلم- أنك لما تعرفت على هذا الشاب حسبته إنساناً ملتزما ومتمسكا بدينه، ثم بعد التجربة والممارسة وجدته على النقيض من ذلك، فحقدت عليه لما عرفت فيه من العصيان والبعد عن الله ، وهذا هو معنى نذالته عندك.

فإذا كان هذا هو سر حقدك عليه ولم يتب من هذه الذنوب فحسناً فعلت، ولكن يجب أن يكون البغض بحجم الذنب، فالمسلم لا يبغض بغضا كاملا ما دام معه أصل الإيمان، وراجعي الفتوى رقم:

24845�

� لأن البغض في الله من أحب الأعمال إلى الله ، وهو سبب من أسباب استكمال الإيمان، ففي الحديث الشريف: إن أحب الأعمال إلى الله الحب في الله والبغض في الله.

رواه أحمد، وفي سنن أبي داود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان.

وللطبراني مرفوعاً: أوثق عرى الإيمان الحب والبغض في الله عز وجل.

وأما إن كان قصدك بنذالته أنك تلاحظين نقصا في نسبه أو حسبه أو شيء من خصاله التي لا تمت إلى الدين بصلة فتوبي إلى الله من ذلك، فإن من حق المسلم على المسلم أن يحترمه ويكرمه ولا يحقره ولا يذله، ففي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره.

الحديث.

وراجعي الفتوى رقم: 4220.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | وصف الشخص بأن شكله فيه قليل من ثقل الدم هل يعد من الغيبة
- سؤال وجواب | أشكو من ضيق في التنفس وآلام في الصدر عند بذل المجهود، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب الاجتماعي وتوتر ورجفة خفيفة مع تلعثم
- سؤال وجواب | وصل الشعر. الجائز والمحرم
- سؤال وجواب | ما السبيل للحمل بعد الإجهاض بداية الزواج؟
- سؤال وجواب | الإجهاض المتكرر والمدة الكافية للحمل ثانية
- سؤال وجواب | هل سوء الامتصاص ممكن أن يكون خطيراً؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن تؤثر العين على الحمل فيجهض؟
- سؤال وجواب | ما هي الجرعة الطبية والمناسبة لتناول البروزاك؟
- سؤال وجواب | شرح القاعدة الفقهية: "الحكم يدور مع علته وجودًا وعدمًا"
- سؤال وجواب | كيف التعامل مع أم تمنع ابنتها من الخروج لتعليم القرآن؟
- سؤال وجواب | خالات أخواتك من الرضاعة خالات للرضيع فقط
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في شهادة المرأة الواحدة في الرضاع
- سؤال وجواب | لدي ارتفاع في السكر ودوخة مفاجئة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أسباب الكحة المزمنة وعلاجها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل