سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الرحمة بالأولاد مركوزة في فطر غالب المخلوقات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم رسم علم الدولة على جلد الإنسان
- سؤال وجواب | لا يقع الحنث حتى يوجد الفعل
- سؤال وجواب | حكم العمل في تصوير الأشعة في مركز يستعمل برنامجا مقرصنا للتصوير
- سؤال وجواب | تحرك صابونة الركبة والآثار المترتبة عليه
- سؤال وجواب | كيفية توزيع كفارة اليمين على الفقراء والمساكين
- سؤال وجواب | ما سبب وجود كتلة في العنق؟ وهل هي خطيرة؟
- سؤال وجواب | صور من الربا الحرام
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية الفول منذ طفولتي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | صديقتي استغلتني للحصول على مصالحها المادية والمعنوية فهل يحق لي مقاطعتها؟
- سؤال وجواب | آلام في الظهر وانحراف الحوض. كيف أعالج ذلك؟
- سؤال وجواب | هل صحت قراءة : ( أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ ) بالجرّ عن أحد من السلف ؟
- سؤال وجواب | قول الزوج لزوجته: "والله ، يحرم عليَّ رؤية وجهك مرة ثانية"
- سؤال وجواب | كل اسم وكلام مجهول ليس لأحد أن يرقي به
- سؤال وجواب | أشعر ببرودة أسفل الرأس وألم في العين اليسرى، فما هو الحل؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: من ولي من أمر أمتي شيئا. الحديث
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا شاب في جنوب إيران عمري 21 عاما.

لدي مسألة أريد أن ترشدوني بالتفصيل.

إني أحب الأطفال حبا كثيرا وكلما أرى طفلا يذهب حبه في قلبي وأريد أن أتكلم معه وأقبله و أريد أن أقول له من الله.

لأن قلبه طاهر.

والمسألة هنا: هل يمكن أن يكون هذا الحب من جانب الله ؟ و هل يمكن أن الله تبارك وتعالى خلقني للأطفال؟ و هل لديكم دليل من القرآن والسنة ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن الرحمة بالأولاد الصغار والحنو عليهم والشفقة بهم أمور مركوزة في فطر غالب المخلوقات حتى البهائم، والناس يتفاوتون في ذلك، وقد ندب إليه الشرع الحنيف.

ففي الصحيحين:أن النبي صلى الله عليه وسلم قبل الحسن بن علي رضي الله عنهما وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسا، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه من لايرحم لا يرحم.

وورد في أحاديث أخرى أن عدم تقبيل الأولاد والشفقة بهم سببه قسوة القلب.

روت عائشة رضي الله عنها قالت: قدم ناس من الأعراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: أتقبلون صبيانكم؟ فقالوا: نعم، فقالوا: لكنا والله ما نقبل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أو أملك إن كان الله نزع منكم الرحمة.

وعليه فإن كان هذا الحب الذي تجده في نفسك هو للشفقة والرحمة والحنو، فهو أمر حسن، ويدل على لين القلب، وإن كان تصحبه شهوة أو غريزة جنسية فهو خطأ كبير، وعليك أن تبتعد عنه وراجع في هذا الفتوى رقم:

26446.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | صور من الربا الحرام
- سؤال وجواب | أعاني من حساسية الفول منذ طفولتي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | صديقتي استغلتني للحصول على مصالحها المادية والمعنوية فهل يحق لي مقاطعتها؟
- سؤال وجواب | آلام في الظهر وانحراف الحوض. كيف أعالج ذلك؟
- سؤال وجواب | هل صحت قراءة : ( أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ ) بالجرّ عن أحد من السلف ؟
- سؤال وجواب | قول الزوج لزوجته: "والله ، يحرم عليَّ رؤية وجهك مرة ثانية"
- سؤال وجواب | كل اسم وكلام مجهول ليس لأحد أن يرقي به
- سؤال وجواب | أشعر ببرودة أسفل الرأس وألم في العين اليسرى، فما هو الحل؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: من ولي من أمر أمتي شيئا. الحديث
- سؤال وجواب | أخالف أهلي الرأي بإتمام دراستي الجامعية، أفيدوني
- سؤال وجواب | حكم العمل في شركة تستخدم نظاما ليس لها أن تستخدمه
- سؤال وجواب | أولادي لا يستجيبون إلا بالصراخ والعصبية. فكيف أتعامل معهم؟
- سؤال وجواب | أسباب التعرق الزائد
- سؤال وجواب | الشفاعة الحسنة التي يؤجر عليها صاحبها
- سؤال وجواب | هل دخول الجامعة بعمر ثلاث وعشرين سنة يعتبر متأخراً؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل