سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الرضا بما قسمه الله لا يعني ضعف الهمة عن معالي الأمور

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | واجب من علقت على منشوره في الفيس بصورة متبرجة
- سؤال وجواب | ابني مشاغب ولا يجيد التعامل مع الأطفال. أفيدوني
- سؤال وجواب | تأتيني آلام كالسيف في منتصف صدري، ما سببها؟
- سؤال وجواب | صابونات للتخسيس
- سؤال وجواب | إصلاح الحال مع الله والانشغال بذكره
- سؤال وجواب | أعاني من ارتفاع دهون الدم، كيف أعمل على إنقاصها؟
- سؤال وجواب | متى يكون العمل عبادة
- سؤال وجواب | إخلاص الغاية والعبادة يتبعه تحقق اليسر
- سؤال وجواب | هل جلسات الليزر ممكن أن تنقص وزني بمقدار 20 كيلو خلال شهرين؟
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض لا يمكنني تحديدها هل هي نفسية أم جسدية؟
- سؤال وجواب | زور شهادة والتحق بالجامعة ولا يريد المواصلة خلافا لرغبة والديه
- سؤال وجواب | حديث الموظف عن زميله إذا كان بقصد النصيحة والتحذير
- سؤال وجواب | الإجهاض في الحمل الأول وأسبابه!
- سؤال وجواب | السن التي يشرع فيها تأديب الطفل بالضرب
- سؤال وجواب | درجة حديث: من صلى في مسجدي أربعين صلاة.
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

أنا شاب عندي 30 حاصل على شهادة ثانوية فني ثم كملت دراستي وحصلت على بكالوريوس هندسة قسم كهرباء.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ما يدفع من مال ــ في سبيل الحصول على وظيفة في مكان ما ــ ينبني على استحقاق الشخص لهذه الوظيفة وتأهيلها لها، وأن لا يجد بدا من دفع المال لنيل حقه، فإذا تعين دفع رشوة لدفع ضرر أو تحصيل حق ثابت لك بيقين أو ظن غالب بأن تعلم يقينا أو ظنا راجحا أنه لا يوجد من بين المتقدمين لهذه الوظيفة من هو أجدر منك بها كفاءة وإتقانا، نقول: إذا كان الأمر كذلك فلا مانع من دفعها، ويبوء بالإثم الآخذ لا المعطي، وراجع الفتوى رقم:

11046

، والفتوى رقم: 2487.
أما مسألة تعارض هذا مع ما قسمه الله تعالى لك فليس ثمت تعارض؛ لأن الرضا بما قسمه الله تعالى لا يعني الرضا بالدون والحياة الهون وضعف الهمة عن معالي الأمور وإماتة الرغبة الطموح؛ ولكن من معاني الرضا أن يقنع الإنسان بما وهب الله له مما لا يستطيع تغييره.

أما إذا أمكن أن يغير من حال إلى حال أحسن فليغير.

قال تعالى: وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا {طه: 114} وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو فيقول: الله م زدنا ولا تنقصنا.

وهو القائل: قد أفلح من أسلم, ورزق كفافا, وقنعه الله بما آتاه.

رواه مسلم.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ابني مشاغب ولا يجيد التعامل مع الأطفال. أفيدوني
- سؤال وجواب | تأتيني آلام كالسيف في منتصف صدري، ما سببها؟
- سؤال وجواب | صابونات للتخسيس
- سؤال وجواب | إصلاح الحال مع الله والانشغال بذكره
- سؤال وجواب | أعاني من ارتفاع دهون الدم، كيف أعمل على إنقاصها؟
- سؤال وجواب | متى يكون العمل عبادة
- سؤال وجواب | إخلاص الغاية والعبادة يتبعه تحقق اليسر
- سؤال وجواب | هل جلسات الليزر ممكن أن تنقص وزني بمقدار 20 كيلو خلال شهرين؟
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض لا يمكنني تحديدها هل هي نفسية أم جسدية؟
- سؤال وجواب | زور شهادة والتحق بالجامعة ولا يريد المواصلة خلافا لرغبة والديه
- سؤال وجواب | حديث الموظف عن زميله إذا كان بقصد النصيحة والتحذير
- سؤال وجواب | الإجهاض في الحمل الأول وأسبابه!
- سؤال وجواب | السن التي يشرع فيها تأديب الطفل بالضرب
- سؤال وجواب | درجة حديث: من صلى في مسجدي أربعين صلاة.
- سؤال وجواب | حكم بيع برنامج ألعاب إلكترونية تصحبه موسيقى في بداية عرضه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل