سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعاني من نزول قطرات بولٍ عند مواجهة أي موقف، فهل لذلك من حل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الأدلة على ترجيح المنع في التفضيل بالعطية
- سؤال وجواب | هل يمكنني أن أسمن وبنفس الوقت أعمل كل تلك الرياضة؟
- سؤال وجواب | أقوال أهل العلم في عبد الملك بن ربيع
- سؤال وجواب | حصول الطالب على منحة مالية مقابل عمل لم يقم به
- سؤال وجواب | أعاني من اضطراب في الهضم، فبماذا تنصحوني؟
- سؤال وجواب | حكم استيفاء المكافأة لمن سقط اسمه سهوا من جدول المكافآت
- سؤال وجواب | زوجي مصاب بالفصام. ما نسبة إصابة الأطفال بذلك؟
- سؤال وجواب | حكم رجوع الزوج في هبته لزوجته
- سؤال وجواب | أعاني من تأخر نوم أطفالي وفرط الحركة
- سؤال وجواب | هل يدخل قبول الإمام للهدية في هدايا العمال
- سؤال وجواب | لدي ضعف في الانتصاب عند بداية الإيلاج، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ما هو أفضل برنامج غذائي صحي؟
- سؤال وجواب | لا يجوز الاحتيال على شروط الجهة التعليمية أو التدريبية
- سؤال وجواب | لديَ أعراض مرض السكري. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم هبة الأب حال حياته لأحد أولاده
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مشكلتي بدأت قبل 5 أعوام من الآن، وفي كل يوم جديد تكبر أكثر فأكثر، حكايتي بدأت عندما كنت أمتحن الامتحانات المدرسية، وحصل في ذلك الامتحان أن انتهى الوقت المخصص له قبل أن أنهي الإجابة، وكنت أشعر بحاجة ملحة وشديدة جداً للذهاب للحمام (لإخراج البول) قبل الامتحان، ودخلت الامتحان على هذه الحال، ثم أخذ الأستاذ مني الورقة عنوة، وأنا من المتفوقين في دراستي.

حينها ومن شدة القلق والتوتر وشدة حاجتي للذهاب لقضاء الحاجة، نزلت بعض قطرات البول مني لا إرادياً، ومن هنا بدأت رحلت معاناتي، وأصبحت بعدها في كل امتحان أذهب إلى الحمام قبل الموعد لشعوري في كل مرة أني سأبول على نفسي، على الرغم من أن عمري كان حوالي 17 عاما، ثم ارتبط هذا الموقف بكل مراحل حياتي.

تفوقت في الثانوية العامة ودخلت الجامعة وما زال هذا الهاجس يرافقني، وفي امتحاناتي الجامعية تكرر معي مراراً وتكراراً، حتى أني كنت أفقد بعض العلامات السهلة بسببه؛ فعندما يقترب وقت الامتحان من الانتهاء لا إرادياً تبدأ بعض قطرات البول بالنزول مني، فأحياناً أسلّم الورقة تحاشياً للوقوع بهذه المشكلة، لكن هذا قليل لأني أتخذ التدابير اللازمة قبل الامتحان، ثم تطورت هذه المشكلة على مر هذه الـ 5 أعوام، وأنا شاب ملتزم ومحبوب في بلدي، ويقدمني الناس للإمامة، وعندما أقدم لإمامة الناس يتكرر الموقف معي، الآن وصلت لمرحلة أني بت أخاف أن أواجه أي موقف فيه توتر أو عدم استقرار.

أنا من عائلة مفككة أسرياً وغير مترابطة، ولم أستطع أن أبوح بهذا السر لأحد من أهلي لعلمي أنهم لن يعيروه اهتماما، هذه المشكلة قوّضت قدراتي، أنا شاب طموح جداً، وأهدف لأن أخدم أمتي وأساعد الناس، وأن أغير شيئا في حالها، لكن هذه المشكلة تقف لي بالمرصاد في كل مراحل حياتي، أصبحت الآن أشعر بالنقص والدونية بسببها، فما الحل؟ مع العلم أني طالب جامعي ولا أعمل، ولا أستطيع الذهاب للطبيب حالياً بسبب عدم توفر المال وأسباب أخرى، فهل مشكلتي نفسية أم عضوية؟ ساعدوني لحل هذه المشكلة، جزاكم الله كل خير.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نرحب بك في موقعنا، وأسأل الله تعالى أن يزيدك تفوقًا وتميزًا.

أقول لك إن مشكلتك نفسية قلقية في المقام الأول، وهذا نسميه بالقلق الظرفي، أي المرتبط بموقف معين، وما يحدث لك أمرٌ معروف، لا أعتقد أن هنالك مشكلة عضوية أبدًا، وإن كنتُ أفضل أن تفحص البول، هذا لمجرد الاطمئنان، لكن لا أعتقد أن لديك حقيقة مشكلة عضوية حقيقية.

الأمر الأول: حاول -أيها الفاضل الكريم- أن تحبس أو تحصر البول في أثناء النهار، هذا يعطي المثانة فرصة للاتساع، ويقوي محابس البول التي تحبس المثانة.

إذًا حبس البول لإعطاء المثانة فرصة للاتساع أمرٌ مهم.

الأمر الثاني هو: أن تُكثر من التمارين الرياضية التي تقوي عضلات البطن لديك، هذا يساعدك.

الأمر الثالث -وهو مهم-: حين تجلس لقضاء الحاجة -خاصةً ليلاً- أرجو أن تُفرغ البول كاملاً، بعد أن ينقطع البول اجلس لمدة دقيقة وحاول أن تدفع البول وأنت في حالة استرخاء.

والأمر الأخير: يوجد دواء يسمى (تفرانيل/إمبرامين) دواء فاعل جدًّا، مفيد جدًّا لهذه الحالات، يزيل عنك القلق والتوتر تمامًا إن شاء الله تعالى، والدواء زهيد الثمن جدًّا، ابحث عنه في الصيدلية.

جرعة الإمبرامين المطلوبة في حالتك هي 25 مليجرام يوميًا، تناولها ليلاً لمدة شهرٍ، ثم اجعلها 25 مليجرام صباحًا ومساءً لمدة شهرين، ثم 25 مليجرام ليلاً لمدة ستة أشهر، ثم 25 مليجرام يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم توقف عن تناوله.

التفرانيل أصلاً هو أحد مضادات الاكتئاب، لكن جرعة الاكتئاب هي 100 مليجرام في اليوم، وُجد حين يتم استعماله بجرعة صغيرة مثل التي وصفتها لك يُعالج مثل حالتك القلقية تمامًا، كما أن هذا الدواء نعطيه بالنسبة للذين لديهم التبول الليلي اللاإرادي، أيضًا وجدناه مفيدًا جدًّا.

وبصفة عامة: إن شاء الله تعالى أنت بخير، فاجعل تفكيرك تفكيرًا إيجابيًا، وأعمالك إن شاء الله كلها إيجابية، نظم وقتك، مارس الرياضة، استمتع بوقتك حسب ما هو متاح ومباح، واحرص على صلاتك في وقتها، واحرص على أن يكون لك صحبة مع الشباب الطيبين والصالحين، بر الوالدين يجب أن يكون على رأس الأمر دائمًا.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تحرم هذه الفتاة على إخوانه الذين رضعوا من جدتها
- سؤال وجواب | الاستفادة من هبة الدولة الدراسية
- سؤال وجواب | ليزر إزالة آثار حب الشباب . هل يمنع ظهور الشعر على الذقن؟
- سؤال وجواب | هبة المجهول
- سؤال وجواب | هل القراءة تقلل من التأتأة وتقضي على الضعف في التحدث؟
- سؤال وجواب | بعد عملية الدوالي لا زالت الأوردة موجودة، أفيدوني متى تختفي؟
- سؤال وجواب | إيثار بعض الأولاد على بعض دون مسوغ لا يجوز
- سؤال وجواب | أعاني من حرقان واضطرابات في المعدة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | اجتمعت علي أمراض كثيرة وإجهاض ولا أعلم ما الأسباب!
- سؤال وجواب | استخدمت مكواة السراميك فتقصف شعري، فماذ أفعل؟
- سؤال وجواب | جراحة تطويل العظام. هل تشكل خطرا على صحة الإنسان؟
- سؤال وجواب | هل يأخذ الابن الطول من الأب أم من الأم؟
- سؤال وجواب | هل ما أعاني منه أعراض القولون؟ أم غير ذلك؟
- سؤال وجواب | الحكمة في الدعوة إلى الله تعالى
- سؤال وجواب | معرفة سبب الإجهاض وعدم الحمل المباشر بعد الإجهاض
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل