سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تعبت من الإجهاد والتنميل والبرودة وسرعة دقات القلب . ماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نظرة المجتمع للزواج بثانية
- سؤال وجواب | تأتيني أفكار ووساوس تخوفني من الدفاع عن النفس. كيف أستعيد ثقتي؟
- سؤال وجواب | مدخن وأعاني من ارتفاع في ضربات القلب، فهل أنا مصاب بمرض القلب؟
- سؤال وجواب | خفقان شديد في القلب وتأثير ارتخاء الصمام على ذلك
- سؤال وجواب | الأكل من موائد الرحمن في رمضان
- سؤال وجواب | آلام عصبية بعد الإصابة بنزيف في المخ
- سؤال وجواب | آلام الشرج المصحوبة بحكة وعلاقتها بالإمساك والقولون العصبي
- سؤال وجواب | أعاني من عدم انتظام في دقات القلب، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أشك أني فقدت غشاء البكارة، فكيف أتأكد من سلامته؟
- سؤال وجواب | لدينا طفلة شكل عينيها غريب. فهل هي متلازمة داون؟
- سؤال وجواب | آيات وأحاديث في الصبر على البلاء وحسن الظن بالله تعالى
- سؤال وجواب | الآلام الشديدة في الصدر هل تدل على وجود ذبحة أو أزمة قلبية؟
- سؤال وجواب | تسديد الدين عن الأب من مال حرام
- سؤال وجواب | آلام في القلب بدأت بخوارج الانقباض أرجو مساعدتي.
- سؤال وجواب | مشكلة إنزال الدموع بسرعة ولأدنى مؤثر وعلاجها
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

أنا شاب عمري 19 سنة, حدث لي أمر غريب منذ 3 أشهر تقريبًا, أصبحت أعاني من الإجهاد القوي، وتنميل في أطرافي، وبرودة كذلك في بعض الأحيان، أيضاً: سرعة في دقات القلب, وعدم تركيز، ولا أريد سماع ضوضاء أو التحدث بشكل مستمر أو بشكل عال, ولا أغضب بشدة، ولا أتحمس بقوة، ولا أفرح بقوة؛ لأن ذلك يجعلني أفقد التركيز، ويأتيني شتات ذهني عجيب وكأنه يغمى عليَّ، وفي بعض الأحيان الأنوار تؤلم عيني.

ذهبت لعدة مستشفيات أهلية وحكومية، وحللت جميع التحليلات الممكنة للدم وأشعة صدرية, وأيضاً تخطيط القلب - ولله الحمد - كل تحليلاتي والأمور الأخرى سليمة.

كان لدي نقص في فيتامين (د) (وبـ12 وحديد), لكن ارتفع - ولله الحمد - لأكثر من الطبيعي، ولكن لا زلت أعاني من هذه الأعراض, أحد الدكاترة قال: إني سليم عضوياً ولا يوجد لدي شيء، ولم يتبين لي أن لدي مشكلة عضوية, وقال: يمكن أنك تعاني من حالة نفسية تؤثر عليك جسدياً، مثل: التوتر والقلق, - وفي الحقيقة - لا أريد الذهاب لدكتور نفساني؛ لأسباب شخصية واجتماعية, وبالنسبة لي قد يكون كلامه صحيحا، لا أدري ! لكن لم أعد أخرج كثيراً من البيت، وتركت الدراسة قليلاً, أصبحت منعزلًا عن الآخرين؛ لأن الحالة تأتيني في بعض الأحيان في الأماكن التي يوجد فيها أناس كُثر، كالمدرسة، والمسجد، والاجتماعات العائلية الكبيرة, وأكون أكثر راحة وطمأنينة عندما أكون في البيت بجوار والدي ووالدتي.

وعندما يأتيني أحد الأعراض السابقة في البيت أكون قد تصديت لها، وأبعد تفكيري عنها, لكن عندما أكون خارج المنزل لا أستطيع ذلك، بل أتوتر وأخاف لدرجة كبيرة؛ لأن ذلك يسبب لي توهانًا ودورانًا، مع العلم أني أعلم أني سليم، ولكن لا أستطيع صد هذه الهجمات, فبماذا تفسرونها؟ وهل هناك علاج دوائي لها؟ وهل هو خوف أو كثرة تفكير بشيء سلبي؟؛ لأني تعبت كثيراً منها.

منذ أسبوع تقريباً وأنا أحاول جاهداً الابتعاد عن التفكير؛ لكي لا أدخل في دوامة التوتر والخوف التي كما يقولون: إنها تأتي بمصاحبة رعشة وخفقان في القلب، وتنميل للأطراف وبرودة وعدم تركيز، والإحساس بالإغماء.

أفيدوني جزاكم الله خيراً؛ لأني أصبحت متحيرًا، وأخاف أنها تأتيني في أي يوم آخر, مع العلم أن هذه الحالة في الثلاثة الأشهر الماضية تأتيني على فترات وليست كل يوم, بل كل 4 أيام أو كل أسبوع أو كل 3 أيام وهكذا .أتعبتني كثيرًا، أنا وأهلي ومن هم حولي.

أخيراً: لدي مشكلة في لون الأظافر تميل إلى اللون الأزرق بشكل دائم، قال الدكتور: إن هذا طبيعي، وتم الكشف عن الأكسجين في إصبعي الإبهام وكانت الدرجة 100، فهل هذا طبيعي؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع في موقعنا سؤال وجواب.

أنت قمت بمقابلة الأطباء وقد تم فحصك بصورة جيدة جداً، وكل ما قيل لك يجب أن تقتنع به، الحمد لله تعالى أمور سلمية وأعراضك هذه بالفعل قد يفسرها القلق أو التوتر، أعتقد أنه لديك درجة من المخاوف البسيطة هي التي جعلتك تكون أكثر انعزالاً، الوضع الأمثل - أيها الفاضل الكريم – هو: أن تذهب وتقابل طبيبًا نفسيًا؛ لأن المتابعة مهمة في هذه الحالة، هذا من الناحية المثالية.

أما إذا لم تتمكن من الذهاب، فعليك أن تكون صارماً مع ذاتك في بعض الأمور الأساسية التي لا تحتمل التأجيل، موضوع الدراسة هذا يجب أن تواصله، عليك أن تمارس الرياضة فالرياضة مهمة جداً؛ لأنها تحسن وتجدد الطاقات النفسية والجسدية، ومن الضروري أن تغير نمط حياتك، وذلك من خلال الدفع الاجتماعي الإيجابي التواصلي، ولا بد أن تشعر بقيمتك كشاب - الحمد لله - أنت في مقتبل العمر وبداية سن الشباب، ولديك طاقات نفسية وجسدية كثيرة جداً، لا بد أن تستفيد منها وتوجهها التوجيه الصحيح.

فإذن: التفكير الإيجابي مهم جداً، لا تستجب أبداً لمشاعرك السلبية، وإنما استجب لأفعالك الإيجابية؛ لأن الفعل هو الأداء، والفاعلية تحسن الإنسان، أما الفكر السلبي الانسحابي إذا اتبعه الإنسان فهذا قطعاً يضر به كثيراً.

حالتك سوف تستفيد كثيراً من أحد الأدوية المضادة للقلق والتوتر والمخاوف والمحسنة للمزاج، لكن - كما ذكرت لك - يفضل أن تقابل طبيبًا نفسيًا.

أما في موضوع لون الأظافر: فمادام أن الطبيب أكد لك أن الأمر طبيعي، فهذا يأتي في نطاق الفوارق الطبيعية الموجود بين البشر.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مشكلة إنزال الدموع بسرعة ولأدنى مؤثر وعلاجها
- سؤال وجواب | طفلي مصاب بالجدري المائي ولا يستطيع النوم، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | لفظة "الشارع" ليست اسما من أسماء الله الحسنى
- سؤال وجواب | ترك الصلاة متعللا بأن الله تعالى لم يهده
- سؤال وجواب | حكم وضع الأموال المتبرع بها في البنوك الربوية
- سؤال وجواب | ظهور زيادة الدهون على الكبد
- سؤال وجواب | لا تسقط الزكاة ولو مضت سنون طويلة
- سؤال وجواب | عند النوم يدخل جسمي في خدران وأشعر بالخوف، فما السبب؟
- سؤال وجواب | ما أهم أسباب عدم تحمل الحرارة والضجر منها؟
- سؤال وجواب | أعاني من انقباضات في القلب تأتيني فترة وتزول، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | هل تنتقل الفيروسات المُعدية من عمال المطاعم للطعام؟
- سؤال وجواب | ما سبب الرعشة في يدي عند القيام بأي عمل يتطلب سكون اليد؟
- سؤال وجواب | أشعر بفوران الدم وآلام لا أتحملها بلا سبب، فما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | علاج سيروكسات هل يؤثر على نتيجة تحليل المخدرات؟
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية التي تختص بإفراز هرمون الدوبامين في الدماغ؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل