سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أصبحت أخشى النزول للشارع خوفاً من أن تزيد دقات قلبي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تأتيني حالات يتوقف فيها قلبي. فهل هي جلطة؟
- سؤال وجواب | لا زكاة على الأرض المعدة للسكن
- سؤال وجواب | الزواج برجل يرغب في تسوية أوضاعه ومصالحه الشخصية
- سؤال وجواب | هبة الابن إن ادخرها الأب لولده ثم مات فهل تدخل في التركة
- سؤال وجواب | أخاف أن أتكلم أو أعرض رأيي في أي شيء خوفاً من الوسواس
- سؤال وجواب | تجاوزت حدود الله مع خطيبي وأهلي يرفضون عقد القران، فماذا نفعل؟
- سؤال وجواب | الأغنام المعلوفة لا زكاة فيها
- سؤال وجواب | توفي عن أم وأخ شقيق
- سؤال وجواب | إعطاء الزكاة لصاحب العقار الذي لا يفي بالحاجة
- سؤال وجواب | أعاني من آلام متفاوتة وغير دائمة في الرأس
- سؤال وجواب | علاج الرهاب الاجتماعي والعزلة
- سؤال وجواب | المدة التي لبثها المهاجرون إلى الحبشة
- سؤال وجواب | حكم من طافت للإفاضة وهي حائض ثم بعد سنة أحرمت وطافت للعمرة
- سؤال وجواب | توفي عن زوجة وثلاث بنات وابن ابن وثلاث بنات ابن
- سؤال وجواب | مات عن زوجة وأخت شقيقة وأخ لأم
آخر تحديث منذ 1 ساعة
8 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب عمري 25 سنة، أعاني من القولون منذ سنتين، بدأت مشكلتي منذ حوالي شهرين أثناء وجودي في العمل، ولم أقم بأي مجهود، وشعرت أن ضربات قلبي سريعة جدا، فعملت تخطيطاً للقلب، وكانت النتائج سليمة -الحمد لله-، كما أجريت فحصاُ كاملاً للدم، وتحليلاً للسكر، وكلها كانت سليمة، فكتب لي الطبيب دواء للقولون، وحقن فيتامين وشفيت -ولله الحمد-.

بعد 20 يوماً كنت ألعب كرة القدم، ولم أستمر في اللعب 5 دقائق حتى زادت ضربات قلبي بسرعة أكثر من الأول، فأجريت تخطيطاً للقلب مرة أخرى، فقال لي الطبيب: أن التوتر والقلق هما سبب هذا الشعور، ويجب إهماله تماماً، لكنني -للأسف-، شككت في كلام الدكتور، فذهبت لطبيب آخر، فطلب مني تحليلاً للغدة الدرقية، وآخرا للبراز، وكانت نتائج التحاليل سليمة، فكتب لي دواء للقولون هو ليبراكس، وكولوفيرين، مع فيتامينات استمررت عليها لمدة أسبوع، بعد ذلك عادت لي أعراض التعب مرة أخرى بشكل أكبر من السابق، مع الدخول في حالة اكتئاب، ونزول وزني بشكل ملحوظ.

عانيت في حياتي كثيراً، وتركت وظيفتي، وابتعدت عن أصدقائي، وأصبحت أخشى النزول للشارع خوفاً من أن تزيد دقات قلبي، علماً أنها لا تكون سريعة بشكل دائم، وابتعدت عن السجائر، واقتربت من ربي، وواظبت على صلاتي وأذكاري -ولله الحمد-.

حالياً يا دكتور أعاني من آلام في بطني قبل وبعد الأكل، وعندي أرق في النوم لا أستطيع النوم، وخسرت وزني من 64 كيلو إلى 60 كيلو في شهرين، ويأتيني صداع ودوخة، وعدم اتزان، وضربات قلب سريعة أثناء النوم، أو حتى بعد الأكل، وألم في المفاصل، وألم أسفل الظهر، وعند الكتف الأيسر، فهل يجب علي فحص القلب بالإيكو، أم عمل تحليل جرثومة المعدة عن طريق البراز، أو الذهاب لطبيب نفسي؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: يعاني من القولون أصحاب الحالة المزاجية المتقلبة، ومن لا يتناولون الكثير من السوائل والألياف في الطعام، والحالة المزاجية المتوترة والمتقلبة يصاحبها خفقان، أو زيادة في نبض القلب، خصوصا إذا تزامن ذلك مع فقر الدم أو الأنيميا.

وفي سن العشرينات والثلاثينات لا يعود سبب الخفقان إلى مرض في القلب ذاته، بل هناك أسباب عديدة تؤدي إليه، ومنها: فقر الدم، والغدة الدرقية، والحمد لله التحاليل فيما يخص الغدة جيدة، ويمكنك عمل صورة دم CBC، وفحص فيتامين د، وفيتامين B12، وفحص جرثومة المعدة H-Pylori للاطمئنان، وتناول العلاج حسب نتيجة التحليل.

يبقى بعد ذلك حالات التوتر والقلق التي تعتري الشباب نتيجة للظروف الحياتية المختلفة، وقد تظل تلك المخاوف في الحدود الفسيولوجية الطبيعية، ويستطيع الجسم التأقلم معها، وقد تتطور تلك المخاوف وتصبح مخاوف مرضية مثل مرض الفوبيا phobia، أو مرض التوتر والقلق Anxiety، وقد يصاحب ذلك الخفقان بعض الرجفة والتعرق، واحمرار الوجه، وهبوط في الضغط، وتحتاج هذه المسألة إلى زيارة طبيب نفسي لعمل جلسات تحليل، وتناول الأدوية المضادة لذلك.

وقد يساعدك تناول حبوب cebralex 10 mg يوميا قرصاً واحد لعدة شهور، مع ضرورة تناول كبسولات فيتامين د الأسبوعية، وشرب المزيد من الحليب، وتناول منتجات الألبان، مع تناول كبسولات celebrex 200 mg المسكنة للألم مرتين في اليوم، ثم عند الضرورة بعد ذلك، والحرص على تناول الفواكه ذات اللون الأسود، التي تحتوي على المواد المضادة للأكسدة، والإكثار من تناول الحبوب مثل شوربة البرغل والشوفان، وجريش القمح التي تحتوي على فيتامين ب المركب.

مع ضرورة الخروج للنزهة وللمشي في الحدائق العامة، وتغيير الروتين اليومي، والمشاركة في المناسبات الاجتماعية مع الأسرة والمجتمع المحيط، مع المصالحة مع النفس، وتغذية الروح كما نغذي الجسد من خلال الصلاة على وقتها، وبر الوالدين، وقراءة ورد من القرآن، والدعاء والذكر، وممارسة الرياضة بشكل منتظم خصوصا المشي والركض، كل ذلك يحسن الحالة المزاجية، ويصلح النفس مع البدن.

وفقك الله لما فيه الخير..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الصائم إن تحمس لشيء فخرج منه المني فهل يفسد صومه
- سؤال وجواب | لا يجوز صيام القضاء في أيام التشريق
- سؤال وجواب | أريد حلا لحالتي فحياتي أصبحت جحيما مع هذا المرض!
- سؤال وجواب | علاجات توحيد لون الجلد للمصابين بالبرص من الأطفال
- سؤال وجواب | مات عن زوجة وست بنات وأخوين وأختين
- سؤال وجواب | أحس بعدم اكتمال البول وتفرعه لمسارين. أريد حلا
- سؤال وجواب | قراءة الأدعية من ورقة في صلاة القيام
- سؤال وجواب | حرمان الابن العاق من الميراث
- سؤال وجواب | حكم المضمضة حال الصيام
- سؤال وجواب | مات وترك ثلاث بنات ووالدين وزوجة
- سؤال وجواب | حكم وراثة ولد الزنا من أبيه من الزنا
- سؤال وجواب | اتفقوا مع مقاول على بناء الأرض لتأخذ كل واحدة شقة وتوقف المقاول بعد أخذ بعضهن فقط.
- سؤال وجواب | حلف بالطلاق ألا يكلم زوجته فما حكمه
- سؤال وجواب | لدي شرود ذهني دائم وأعيش كالموتى. ساعدوني
- سؤال وجواب | مسألة في الميراث
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/27




كلمات بحث جوجل