سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | رهبة وارتباك عند مقابلة شخص ذو مكانة عالية. هل من دواء لحالتي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مدمن على مشاهدة الصور الجنسية
- سؤال وجواب | أخبرتني الطبيبة بوجود التهاب مهبلي قديم، فبماذا تنصحوني؟
- سؤال وجواب | أحكام النقاب
- سؤال وجواب | مشاكل الحصوات وعلاجها
- سؤال وجواب | أخطأت فدرست مادة غير مادة الامتحان فهل هو ابتلاء
- سؤال وجواب | فقدان الرغبة في الحياة
- سؤال وجواب | التهابات مهبلية شهرية رغم استخدامي للعلاج، ما السبب؟
- سؤال وجواب | نظرة الشرع للخيانة الزوجية وضرورة ضبط المصطلحات
- سؤال وجواب | الدعوى بدون تيقن وتثبت مما لا ينبغي
- سؤال وجواب | زكاة الجزء المستقطع من راتب الموظف إلى حين تقاعده
- سؤال وجواب | أحس بالتوتر والانزعاج وعدم التركيز كلما بدأت الدراسة. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | اشتركت بمنتدى تعليمي فهل يحق لي المشاركة والرد على المشاركين؟
- سؤال وجواب | هل يعذب الميت بتعليق الحي صورة له بعد وفاته ؟
- سؤال وجواب | الطاعة والذكر يجلبان انشراح النفوس
- سؤال وجواب | ابنتي المراهقة تناولت أدوية كثيرة مرة واحدة، فماذا أفعل؟
آخر تحديث منذ 13 دقيقة
9 مشاهدة

السلام عليكم.

أنا شاب عمري 21 سنة، أعاني من الرهاب، لا أستطيع على المواجهة، عندي عدم ثقة بالنفس، عندما تحصل لي مشكلة أرتبك، ولا أستطيع اتخاذ القرارات الصائبة في نفس الوقت، لكن لو انتظرت قليلا، وفكرت أستطيع الثبات والمواجهة.

ثانيا: عندي خوف، بالنسبة لطبيعة حياتي، أنا طيب أكثر من اللازم، وعاطفي هل هذا له علاقة بإحساسي أن الناس تراقبني، فأرتبك في مشيتي في مثلا.

عرضت حالتي عليكم قبل فترة ونصحتموني بالاختلاط مع الناس، وكثرة المشاركة معهم، وأن أستخدم دواء اسمه سرترالين استخدمت هذا الدواء لمدة ثلاثه أشهر، وتحسنت حالتي، لكني لم أتعاف تماما فقد كانت حالتي أسوء من هكذا بكثير.

أعراض أخرى أيضا: لو قابلت إنسانا على مستوى كبير أرتبك، أو حتى لو اتصل له اتصالا، أما لو كلمته عن طريق الرسائل أبدع في المحادثة معه، لكن مقابلته وجها لوجه لا أستطيع، أو أكون محرجا، هل هناك دواء لحالتي، أفيدوني.

جزاكم الله خيرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ صديق حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فنسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد، ونشكرك على تواصلك – مرة أخرى – مع في موقعنا سؤال وجواب، وبالفعل الأعراض التي ذكرتها هي أعراض رهاب اجتماعي، لكنه بفضل الله تعالى من الدرجة البسيطة.

والخوف الاجتماعي في الأصل هو قلق نفسي، يبدأ بتحفيز الجسم، واستعداده للمواجهة، لكن نسبة لشدة بعض الإفرازات الهرمونية، وشعور الإنسان السلبي يتحول هذا الموقف إلى موقف رهبة، وخوف، وعدم القدرة على المواجهة، والإشكالية الأساسية بالنسبة للأخوة والأخوات الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي دائمًا تأتيهم الفكرة بأنهم سوف تُكشف أعراض خوفهم من قبل الآخرين، ومن الأمثلة الحيوية جدًّا: • البعض حين يأتيه تسارع في ضربات القلب يعتقد أن الشخص الآخر مطلع الآن على هذا التسارع، وهذا ليس صحيحًا.

• وبعض الناس يأتيهم شعور بالدوخة، وأنه سوف يسقط أرضًا، أو أنه لن يتحكم في الموقف.

هذه كلها مشاعر سلبية وليست حقيقة، لذا نحن نقول – يا أخ صديق – أن الإنسان يجب أن يصحح مفاهيمه، فما يحدث من تغيرات عند المواجهة هو أمر داخلي وشخصي جدًّا، لا يطلع عليه الشخص - أو الطرف الآخر-، هذه حقيقة مطمئنة جدًّا إذا أدركها الإنسان يستطيع أن يواجه.

والأمر الآخر – وهو مهم جدًّا – أن درجة بسيطة من الخوف والقلق مهمة، لأن هذا نعتبره نوع من قلق الأداء – أي من قلق التحفيز – حتى يكون الإنسان مُجيدًا.

وأنت لديك ظاهرة إيجابية جدًّا، وهي أنك إذا صبرت واستمريت في المواجهة يختفي عندك الخوف، وهذا مهم ومفيد جدًّا، لذا أقول لك أن أحد الخطوط العلاجية الرئيسية لك هي أن تُكثر من المواجهات، مع التيقن الكامل بأن الطرف الآخر لا يقوم بمراقبتك، وأنك - إن شاء الله تعالى – لن تخفق أمامه أبدًا، هذا من ناحية.

من ناحية أخرى: دائمًا التفاعلات الاجتماعية مفيدة جدًّا: • صلاة الجماعة نحن دائمًا ننصح بها، لأنها حقيقة تساعد في التخلص من الخوف الاجتماعي، وذلك بجانب عظمتها، وأنها أمر أصيل في عقيدتنا الإسلامية.

• ممارسة الرياضة الجماعية – مثلاً – وجد أنها مفيدة مثل لعب كرة القدم.

• المشاركة في أي أنشطة على مستوى الحي أو الفريق أو القرية، أنشطة شبابية مفيدة، هذا أيضًا فيه نفع كبير جدًّا.

• وحتى مشاركة الأسرة في شؤونها، وزيارة الأرحام والجيران، والسؤال عن أحوالهم هذا أيضًا تفاعل اجتماعي جيد، فكن حريصًا على هذا وإن شاء الله تعالى لن يصيبك أي مكروه.

بالنسبة للعلاج الدوائي: العلاج الدوائي مهم، والعلاج الدوائي يساعد كثيرًا حتى في التطبيقات السلوكية التي ذكرناها، لذا أنا أقول لك: تناول السيرترالين – كما كنت سابقًا – لكن مدة العلاج يجب ألا تقل عن ستة أشهر، هذه أقل مدة، ويمكنك أن تضيف إليه دواء آخر يعرف تجاريًا باسم (إندرال).

جرعة السيرترالين: يمكن أن تبدأ بنصف حبة يوميًا لمدة عشرة أيام، ثم اجعلها حبة كاملة لمدة ستة أشهر، ثم اجعلها نصف حبة يوميًا لمدة شهر، ثم توقف عن تناوله.

وبالنسبة للإندرال: تناوله بجرعة عشرة مليجرام صباحًا ومساءً لمدة شهر، ثم اجعلها عشرة مليجرام صباحًا لمدة شهر آخر، ثم توقف عن تناوله.

إذن هذا هو الذي أنصحك به، وإن شاء الله حالتك بسيطة، ونسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم استعمال أشرطة الأفلام الخليعة بعد التوبة
- سؤال وجواب | المقصود بالكبشين الأملحين
- سؤال وجواب | هل يدل نزول الإفراز المهبلي الأبيض على شيء؟
- سؤال وجواب | كفارة الإنزال والجماع في نهار رمضان
- سؤال وجواب | المقصود بالمخالطة ووجه إطلاقها على المعانقة
- سؤال وجواب | حكم توكيل الكافر في النكاح والطلاق والخلع
- سؤال وجواب | جواز الأخذ بالقول المرجوح للحاجة
- سؤال وجواب | تأخر الدورة الشهرية بعد ترك حبوب منع الحمل
- سؤال وجواب | أشعر بوجود شيء يريد أن يخرج من المهبل، فما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | دوار في الرأس وآلام خلف الأذن
- سؤال وجواب | عندي آلام متوسطة في مرفق اليدين وألواح الكتف. أفيدوني
- سؤال وجواب | هل يترك المأمومون الجمعة والجماعة بسبب كراهتهم للإمام
- سؤال وجواب | هل يبذل المال للحج أم لتعليم أولاده
- سؤال وجواب | هل تسارع نبضات القلب سببها القولون العصبي؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام الدورة الشديدة منذ بلوغي، فكيف أخففها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/22




كلمات بحث جوجل