سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | علاج الرهاب والخوف الاجتماعي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحياناً أستفرغ مادة مرة الطعم في الصباح، فهل هذا يدل على شيء؟
- سؤال وجواب | زوجتي شديدة الغضب، فكيف أتعامل معها؟
- سؤال وجواب | عندما آكل الخضروات أشعر بالقيء والغثيان.
- سؤال وجواب | علاج الرهاب المؤثر في التعامل مع الناس
- سؤال وجواب | أعاني من حرقان في المعدة وعدم قدرة على التجشؤ والهضم.
- سؤال وجواب | أصيب زوجي بصعوبة في المشي بعد إصابته بالتهاب رئوي عارض!
- سؤال وجواب | مدى صحة خبر رد النبي لعين قتادة حين أصيبت يوم بدر
- سؤال وجواب | أعاني من ارتجاع مريئي وبداية قرحة وتعب شديد، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أسباب آلام البطن بعد الأكل وكيفية علاجها
- سؤال وجواب | نصائح مهمة للزوجين بخصوص الحوار بينهما
- سؤال وجواب | حامل في الشهر الرابع، وأشعر بأزمة نفسية تعيقني عن ممارسة حياتي الطبيعية
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض عديدة بعد ظهور كتلة في الثدي، فما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | معدتي لا تقبل الطعام. وأستفرغ بعد كل وجبة
- سؤال وجواب | المقصود من وصف شعبة بأنه أول من تكلم في الرجال أنه أول من أفردهم بالكلام
- سؤال وجواب | موقف المسلم عند اختلاف العلماء في تصحيح حديث وتضعيفه
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أولاً أحب أن أشكركم على تجاوبكم مع المستشيرين، وجعل الله كل هذا في ميزان حسناتكم جميعاً.

مشكلتي هي أن لدي قلق نفسي وتوتر حاد ورهاب اجتماعي، وخاصة في المواقف التي تتطلب مقابلة جمهور أو لجان تحكيمية أو مقابلة شخصيات مشهورة وما إلى ذلك.

وذهبت إلى دكتور أمراض نفسية وعصبية قبل حوالي أكثر من أسبوعين تقريباً 18يوم، فوصف لي كل من سيبرالكس 5 ملجم أول أسبوع، والأسبوع الذي بعده أصبحت 10 ملجم وأنا مستمر عليه.

العلاج الثاني: هو بوسبار، بدأت أول أسبوع بحبتين يومياً، الجرعة 10 ملجم على مرتين، وبعد أسبوع جعلها 20 ملجم على 10 و10 دفعتين.

ووصف لي دواء يومي اسمه ( اركاليون ) حبة واحدة صباحا، استخدمته عشر أيام وبعد ذلك لم أشتريه.

وبعد حوالي أسبوعين من العلاج ( أي قبل 3 أيام ) كان عندي مقابلة شخصية.

أنا لم أفكر في العلاج أصلاً إلا بسببها، فاتصلت بالدكتور فسألني كيف تجد نفسك هل هنالك تحسن؟ وأنا بصراحة لم أتحسن إلا شيئاً بسيطاً تقريباً، أي لا يذكر.

فوصف لي فافرين 50 ملجم حبه في اليوم، وقال لي: استمر عليها وقبل المقابلة خذ حبة في الصباح 50 ملجم من فافرين، لكن وللأسف للمرة الثالثة لم أنجح، والسبب ليس في قدراتي وإنما في شخصيتي المرتعشة والخائفة مع أنني أثق في نفسي كثيراً ولكن لأنني عند مقابلة جمهور أو لجان تحكيمية، أحس برجفة واهتزاز في جسمي وصوتي، وجفاف في فمي وحلقي، وتبعد عني أفكاري التي كنت مرتبها من قبل.

وقبل المقابلة بيوم كان لدي مراجعة لدى الدكتور، ولكن لم يكن معي نقود وقتها، مع أنني مقتدر مادياً ـ والحمد لله ـ ولكن بطاقة البنك لم تكن تعمل، فذهبت إلى الدكتور على أساس أنها مراجعة بدون مال، ولكنهم أصرو على المال، فمن وقتها لم تعد لي نفس أن أذهب إلى هذا الدكتور، ليس بسبب المال ولكن بصراحة طريقته في الحديث والعلاج النفسي لا تعجبني، فهو تربوي أكثر من كونه نفسي.

فأنا الآن لا أعرف كيف أرفع الجرعات؟ وماذا عن الفافرين هل أستمر عليه أم أتركه ؟ وهل أستمر على نفس العلاجات أم أغيرها؟ وماذا عن الزاناكس ما هي جرعاته؟ فأنا لدي مقابلة بعد أسبوع من الآن، هل آخذه قبلها بساعات أم بأيام؟ وما هي الجرعة؟ أتمنى سرعة الرد وشاكراً لكم، وعسى الله أن يوفقكم جميعاً دنيا وآخرة.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ البدر حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، نشكرك على تواصلك مع الشبكة الإسلامية.

لا شك أنه من أهم السبل لعلاج الرهاب والخوف الاجتماعي هي الثقة بالنفس والمواجهة وعدم تجنب المواقف الاجتماعية التي يحس فيها الإنسان بعدم الارتياح، وهذه المواجهة يمكن أن تكون في الخيال أولاً ثم بعد ذلك في الواقع وبالتدرج.

بالنسبة للعلاج الدوائي يعتبر السبراليكس الذي وصفه لك الطبيب من الأدوية الجيدة والممتازة، ولكن بكل أسف لم تشعر بتحسن معه، وإضافة الفافرين في نظري لن تجدي كثيراً، الذي أراه هو أن تتوقف عن تناول السبراليكس والفافرين والبوصبار وحتى اركاليون، وتبدأ مباشرة في تناول الزيروكسات أو لسترال، جرعة الزيروكسات كما تعلم هي 10 مليجرام أولاً ثم ترفع بعد أسبوعين إلى 20 مليجرام، وبعد شهر يمكن أن ترفع الجرعة إلى 40 مليجرام، وأقل مدة للعلاج هي ستة أشهر، بعدها يمكن أن تبدأ في الخفض التدريجي للدواء، أما إذا فضلت أن تبدأ بتناول لسترال فجرعته هي 50 مليجرام يوميّاً ترفع بعد أسبوعين إلى 100 مليجرام، وبعد مضي ستة أشهر يمكن أن تخفضها إلى حبة واحدة 50 مليجرام وبعد شهرين يمكن أن تتوقف عن الدواء.

أما بالنسبة للزاناكس فهو علاج جيد جدّاً لمواجهة المواقف الرهابية الحادة، ولكن بالطبع يجب الحذر منه حيث أن الإنسان إذا داوم على تناوله لفترات طويلة ربما يتعود عليه، وعليه لا مانع أن تأخذ ربع مليجرام ساعة قبل المواجهة، وصدقني إذا رفعت من سقف الثقة في نفسك وقمت بتمارين الاسترخاء والإصرار على المواجهة وبمساعدة الزيروكسات أو لسترال فلن تحتاج لتناول الزناكس.

وبالله التوفيق.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | موقف المسلم عند اختلاف العلماء في تصحيح حديث وتضعيفه
- سؤال وجواب | ثبوت التدليس عن الحسن البصري مع إمامته وورعه
- سؤال وجواب | ارتفاع في هرمون الذكورة. أقلقني ما السبب؟
- سؤال وجواب | أثر الزيروكسات في تنشيط مادة السيروتينين ومدة استعماله
- سؤال وجواب | ما سبب الدوخة الشديدة والغثيان في بداية الحمل؟
- سؤال وجواب | ألم ركبتي وشد فخذي هل يكفي علاجه بالرباط الضاغط؟
- سؤال وجواب | أجريت عملية تثبيت كسر في أسفل الساق، فما توجيهاتكم حولها؟
- سؤال وجواب | الإقامة في بلاد المشركين لمن يظهر شعائر دينه ويأمن على نفسه
- سؤال وجواب | ما هي مضاعفات التقيؤ على الجيوب الأنفية؟
- سؤال وجواب | بسبب علوق الطعام في حلقي أصبت بحرقة المعدة
- سؤال وجواب | أنا طالب جامعي وأفكر في الزواج، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | الذبائح في بلاد المسلمين مبناها على الحل
- سؤال وجواب | بعد نزلة برد أصبت بالتقيؤ. هل سببه السعال أم العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشك في الآخرين، وكوابيس مستمرة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تقبيل يد الزوجة أمام الناس في الشارع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل