سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيف أتخلص من كتمة الصدر والضيق والقلق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أشكو من القلق والاكتئاب والأرق، فما الأدوية المناسبة لي؟
- سؤال وجواب | تنتابني أحيانا نوبات من الغضب والقلق والاكتئاب، فكيف أسيطر عليهم؟
- سؤال وجواب | سبب نباح الكلب عند سماع الأذان
- سؤال وجواب | رغم التزامي بديني إلا أنني أشعر أن جميع الأبواب مغلقة أمامي!
- سؤال وجواب | أسباب النسيان وعدم التركيز
- سؤال وجواب | أثر تناول الحليب على المسالك البولية أو زيادة اليوريك أسيد
- سؤال وجواب | أشكو من حبوب تحت الجلد وشعري دهني بشكل كبير، بم تنصحون؟
- سؤال وجواب | أشعر بفراغ عقلي ولا أشعر بأنني أفكر أبدًا!
- سؤال وجواب | وجوب الابتعاد عن سماع المنكر
- سؤال وجواب | من مناقب أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه
- سؤال وجواب | أعاني من رهاب ولم يسبق لي تناول أي علاج، فبماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية المفيدة في التخلص من الاكتئاب والقلق؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من واقعي وأرجع للهداية كما كنت؟
- سؤال وجواب | هل يؤثر الأنفرانيل على الجنين في أشهر الحمل الأولى؟
- سؤال وجواب | الأدلة على وفاة الخضر وإلياس عليهما السلام
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكركم على هذا الموقع المفيد لمساعدة الناس، فجزاكم الله خيرا.

مشكلتي بدأت رمضان الماضي، فقد كنت أعمل في النهار في وظيفتي، وفي الليل على مشروع صغير قمت به لأساعد نفسي، ولكن في غضون 15 يوما تعرضت لضغط رهيب، فقد كنت لا أنام كثيرا، والعمل بالليل كان يتطلب جهدا معتبرا وخاصة مع نظام شهر رمضان.

أصبت بإجهاد كبير، بعدها تحول إلى كتمة وضيق كبير في الصدر لا يحتمل، فهرعت إلى الطبيب وعملت راديو على صدري، فلم أجد شيئا، وأخبرني الطبيب أنه بسبب الضغط والقلق والجهد، وبعدها عملت تخطيط القلب، وكان سليما.

بعدها بشهرين أوقفت مشروعي بسبب استغلال شريكي لي وسرقتي، وصبرت 5 أشهر على الكتمة والضيق، واستخدمت السيلبيريد كمهدئ وبعض الفيتامينات والمغنزيوم فخفت الحالة قليلا، لكن لم تذهب نهائيا وهذا ما يقلقني، بالإضافة إلى انتفاخ وغازات كثيرة في البطن، راجعت الطبيب وتبين أنها بسبب نوبة قلق أدت إلى هلع وذعر واكتئاب، ولم أستبعد ذلك لأني أصبت باكتئاب قبل 10 سنوات، واستعملت الدوجماتيل، فشفيت منه -والحمد لله-.

وصف لي الطبيب النفسي قطرات الإميتريبتيلين 5 في النهار و 10 في الليل بمعدل 15 ملغ في يوميا، والفليوكسيتين بمعدل 20 ملغ يوميا، لكني في اليوم التالي أصبت بنعاس شديد وتعب وإرهاق، وأحسست كأنني في عالم آخر، ويكاد أن يغمى علي، وشعرت باليأس والاكتئاب وعدم الرغبة في شيء، واستشرت الطبيب الباطني، فأخبرني أنها أعراض جانبية للدواء، لأن الجرعة كبيرة، ولا تناسب عمري.

أوقفت الدواء لمدة 10 أيام، وبدأت العلاج الذي وصفه لي الطبيب الباطني، وهو حبة فليوكسيتين بعد الغداء 20 ملغ وحبة برازيبام (بنزوديازيبين) 10 ملغ في المساء.

ما زلت مستمرا على العلاج، لكني خائف من الأعراض الجانبية للدواء، فقد ظهرت عندي في البداية بعض أعراض القلق واليأس وعدم الرغبة في العمل، لكنها بدأت تخف، فهل هذا الدواء أفضل لعلاج الكتمة والضيق نهائيا؟ وهل الأعراض بسبب الدواء في بداية العلاج؟ وكم تستمر الأعراض؟ وكم يحتاج من الوقت ليعطي مفعوله؟ وما هو العلاج المناسب للقولون العصبي؟ شكرا لكم، وبارك الله فيكم وقدركم على فعل الخير.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فعلاً ما تعاني منه مزيج من أعراض القلق والتوتر، وكما ذكرتَ فإنك تحس بهذه الأشياء من نفسك، وقد يكون لما مررت به من مشاكل في العمل وإجهاد شهر رمضان والسهر داخلٌ في ذلك.

أمَّا بخصوص العلاج - أخي الكريم - فالعلاج الذي أعطاه لك الدكتور النفسي الأول ملائمًا جدًّا لحالتك، إيمتربتالين خمسة مليجرامات صباحًا، وعشرة مليجرامات ليلاً، جرعة صغيرة جدًّا، ولكن بعض الناس تؤثّر فيهم هذه العلاجات بصورة مختلفة عن غيرهم، مثلاً هو مضاد للاكتئاب ومهدئ، ويؤدي إلى نعاس وفتور، وهذا ما حصل معك، ولكن الجرعة ليست جرعة كبيرة.

أمَّا الفلوكستين عشرين مليجرامًا: فهو مضاد للاكتئاب من فصيلة الـ SSRIS، ولكنّه يبدأ عمله بعد أسبوعين، ومعروف أنه في الأسابيع الأولى قد يُحدثُ نوعًا من القلق والتوتر والأرق، ولذلك بعض الأطباء يصفون المهدئات من فصيلة البنزوديزبين في الأسابيع الأولى من تناول الفلوكستين، لمعالجة هذه الآثار الجانبية من قلق وتوتر، وهذا ما حصل معك، وهي عادة - كما ذكرتُ - تستمر لعدة أسابيع، أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ثم تختفي بعد ذلك، وهذا هو الوقت الذي يجب أن تستمر على البنزوديزبين، وبعد ذلك تُوقفه.

الدواء - كما ذكرتُ - يبدأ العمل بعد أسبوعين، ولكنه يحتاج إلى ستة أسابيع إلى شهرين حتى يُحدث مفعوله ويساعد في زوال الأعراض التي تعاني منها.

القولون العصبي أحيانًا يكون عرضًا للقلق النفسي الذي تعاني منه، وعلاج القلق النفسي والتوتر قد يؤدي إلى زوال أعراض القولون العصبي ولا تحتاج إلى علاج في حد ذاتها، ولكن إذا استمرَّ حتى بعد زوال القلق والتوتر يمكنك أخذ دوجماتيل خمسين مليجرامًا (حبة) يوميًا، إضافة إلى الفلوكستين.

وفقك الله وسدد خطاك.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | آثار الذنوب والمعاصي في الدنيا
- سؤال وجواب | أشكو من القلق والاكتئاب والأرق، فما الأدوية المناسبة لي؟
- سؤال وجواب | تنتابني أحيانا نوبات من الغضب والقلق والاكتئاب، فكيف أسيطر عليهم؟
- سؤال وجواب | سبب نباح الكلب عند سماع الأذان
- سؤال وجواب | رغم التزامي بديني إلا أنني أشعر أن جميع الأبواب مغلقة أمامي!
- سؤال وجواب | أسباب النسيان وعدم التركيز
- سؤال وجواب | عدم قبول الذات وارتباط ذلك بأعراض الرهاب الاجتماعي.
- سؤال وجواب | أثر تناول الحليب على المسالك البولية أو زيادة اليوريك أسيد
- سؤال وجواب | أشكو من حبوب تحت الجلد وشعري دهني بشكل كبير، بم تنصحون؟
- سؤال وجواب | أشعر بفراغ عقلي ولا أشعر بأنني أفكر أبدًا!
- سؤال وجواب | وجوب الابتعاد عن سماع المنكر
- سؤال وجواب | من مناقب أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه
- سؤال وجواب | أعاني من رهاب ولم يسبق لي تناول أي علاج، فبماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية المفيدة في التخلص من الاكتئاب والقلق؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من واقعي وأرجع للهداية كما كنت؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل