سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | بعد أن تناولت الدواء أحسست بدوخة وزغللة ونوم، فماذا أعمل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | النية في صيام التطوع وهل ينقص أجر من صام الإثنين دون الخميس
- سؤال وجواب | تأخير القضاء لسنوات يوجب الكفارة
- سؤال وجواب | التعوذ من فتنة الدجال في التشهد مستحب
- سؤال وجواب | ما علاج ثقل اللسان؟
- سؤال وجواب | شرب قبل عقد نية الصيام
- سؤال وجواب | تجاهل الوساوس وتحقيرها طريقة ناجحة لإيقافها
- سؤال وجواب | تتأخر عن صلاة الفجر بسبب انتظار زوجها
- سؤال وجواب | سفري الليلي سبب لي اضطرابا في توقيت نومي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | الوساوس الجنسية ترهقني وتفسد حياتي. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم تأجيل قضاء رمضان
- سؤال وجواب | لديه مبلغ اشترى به أرضا ليبنيها فهل عليه زكاة
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع الوسواس وأتخلص منه فهو ملازمني منذ الطفولة؟
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس وأخشى أنني وقعت في الكفر!
- سؤال وجواب | الوسواس أتعبني جدا، ولا أستطيع العيش بشكل طبيعي.
- سؤال وجواب | قلق من الأمراض وعدم اتزان في الرأس
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

الأعراض السبعة التي ذكرتها في استشارتك واضحة جدًّا، وهي تُشير إلى وجود حالة قلقية وسواسية ظنانية –أي شكوكية– من الدرجة البسيطة، والطبيب –جزاه الله خيرًا– قام بإعطائك العلاج الصحيح والسليم.

حالة الدوخة التي تحس بها والزغللة ناتجة من الأدوية، وهذا يحدث في بداية العلاج، لا تنزعج أبدًا لذلك، وتناول الدواء في المساء، حوالي الساعة الثامنة إلى الثامنة والنصف مساءً، هذا يعطي فرصة ممتازة جدًّا لأن يكون مفعول الدواء ليليًا، ممَّا يجعلك تستيقظ -إن شاء الله تعالى- نشطًا وتؤدي صلاة الفجر، ثم تبدأ يومك.

فيا أيها الفاضل الكريم: أنا أقر تمامًا هذا العلاج الذي وصفه لك الأخ الطبيب، واصل في علاجك، ولا تحسُّ بأي نوعٍ من التحفُّظِ حياله، فهو دواء سليم ومفيد -إن شاء الله تعالى- والأثر الجانبي الذي تحدثت عنه هو أثر جانبي وقتي وظرفي وعارض وسوف يختفي.

أريدك –أيها الفاضل الكريم– أيضًا أن تنظم حياتك، النوم المبكر –كما ذكرنا– مهم جدًّا، ممارسة الرياضة مهمة جدًّا، توزيع وقتك بصورة سليمة، هذا أيضًا أمر طيب، واجتهد في دراستك وصلاتك وعباداتك، والتواصل الاجتماعي الإيجابي أيضًا يزيل عنك -إن شاء الله تعالى- القلق وحديث النفس والوسوسة التي تنتابك.

أما موضوع الشكوك –أيها الفاضل الكريم– فيجب أن نحسن الظن دائمًا، ولاحظنا أن الذين يحافظون على أذكار الصباح والمساء لا تنتابهم شكوك، وحتى إن أتتهم شكوك تكون هذه الشكوك خفيفة جدًّا.

يظهر أن هذه الأدعية حافظة، تزيل تمامًا هذه الشوائب النفسية التي يكون الإنسان عرضة لها في بعض الأحيان.

أسأل الله لك العافية والشفاء والتوفيق والسداد، وأشكرك على الثقة في في موقعنا سؤال وجواب..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التردد في نية الصوم بعد عقدها
- سؤال وجواب | جرح الموس مع ماء الصنبور والمخاوف الوسواسية من العدوى
- سؤال وجواب | أعاني من أفكار سلبية تكاد تدمرني، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ألم في جانب الحنجرة يزداد عند الكلام، ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | ليس الزفاف من الأعذار التي تبيح الجمع بين الصلاتين
- سؤال وجواب | واجب من أحدث وهو في الصلاة وخشي خروج الوقت
- سؤال وجواب | النية في صيام التطوع وهل ينقص أجر من صام الإثنين دون الخميس
- سؤال وجواب | طلق زوجته مرتين وهو في حال غضب شديد
- سؤال وجواب | تأخير القضاء لسنوات يوجب الكفارة
- سؤال وجواب | التعوذ من فتنة الدجال في التشهد مستحب
- سؤال وجواب | ما علاج ثقل اللسان؟
- سؤال وجواب | شرب قبل عقد نية الصيام
- سؤال وجواب | نظامٍ غذائي لزيادة فرص الحمل
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يزيد معدل نمو شعر رأسي؟
- سؤال وجواب | تجاهل الوساوس وتحقيرها طريقة ناجحة لإيقافها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل