سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أصبت بضيق تنفس منذ سنوات يذهب ويرجع مع طنين في الأذن.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تسديد مصاريف الإقامة بأموال ربوية
- سؤال وجواب | أسباب سوء الهضم المصحوب بالإسهال
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بالفوائد واستعمال كريم تفتيح البشرة وكبس الرموش
- سؤال وجواب | هل يوجد تعارض بين أدوية التهابات الأذن، والتهابات البلعوم؟
- سؤال وجواب | أعاني من سرعة القذف . ولا أستطيع التحكم فيه
- سؤال وجواب | حكم العلاج على حساب شركة التأمين بدون اشتراك
- سؤال وجواب | الهموم والأحزان تستحوذ عليّ، فكيف أرجع طبيعيًا كما كنت؟
- سؤال وجواب | حكم زواج الرجل ممن زنى بها وهي في عدة طلاقها
- سؤال وجواب | لا يحق للجد تزويج حفيدته دون علم أبيها
- سؤال وجواب | لدي التهابات متكررة تحت العين، فما علاجها، وما علاقتها بالجيوب الأنفية؟
- سؤال وجواب | عملت تحليل براز فوجدت عندي عسر هضم، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بمال الأب المحرم أو المختلط
- سؤال وجواب | أريد منكم نصائح لتنظيم الوقت بين الدراسة وحفظ القرآن
- سؤال وجواب | الاقتصاص يكون بالمثل والعفو أولى
- سؤال وجواب | مدى تأثير اختلاف فصيلة الدم بين الزوجين على الجنين!
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا شاب وعمري 24 عاما، منذ 3 سنوات كان لدي ضيق في التنفس، ذهبت إلى طبيب الصدر والأمراض التنفسية فأخبرني بأن صدري ورئتي بخير، وأنه مجرد ضغط نفسي، وأن علي ممارسة الرياضة، خصوصا الجري، وأعطاني «mag 2» و «uvimag B6» أحسست براحة ولم يعد لدي ضيق التنفس إلا في حالات الضغط النفسي.

ولكن منذ 5 أشهر توفيت جدتي، وأحسست ببعض الآلام في معدتي، ولم أتأثر كثيرا لموتها لكبر سنها ومرضها، ولكن الصدمة الكبرى وقعت بعد شهرين بوفاة خالي (ابنها) وكانت حينها السادسة صباحا عندما جاءت أمي لإعلامي وكنت حينها نائما، أحسست بصدمة كبرى لدرجة أني بقيت واقفا في مكاني فرشتني أمي ببعض الماء، بعد انتهاء مراسم الدفن لم أكن أحس بألم ولا بشيء، ولم تكن حالتي النفسية سيئة، ولكن بعد 20 يوما عاودني ضيق التنفس وآلام المعدة ليلا؛ لدرجة أني أحس بالاختناق، وسوء كبير في المزاج، ونقص في شهية الأكل.

ذهبت إلى الطوارئ فأعطوني «Dogmatil 0.
5/mg» و «calcibronate» لكن دون جدوى، ذهبت إلى طبيب آخر فأعطاني منوما «stilnox» ولكن بدون جدوى، وعند عودتي إليه في اليوم التالي بعد ليلة عصيبة (شكوك، خوف، عدم نوم) أخبرني بأني سأدخل في حالة الاكتئاب وأعطاني « deroxat»، وبعد قراءة آثاره الجانبية خفت من تناوله وأخذت بعض مسكنات آلام الرأس و «sedatif pc» ضد حالات الأرق وقلة النوم، وشيئا فشيئا تحسنت حالتي.

ما أشكوه الآن هو طنين في الأذن وشكوك وخوف وبعض الأفكار السوداء، كالموت أو الإصابة بالسرطان، خصوصا بعد علمي أن من أعراض سرطان الرأس طنين الأذن رغم عدم إحساسي بالدوار ولا آلام الرأس ولا الغثيان.

ذهبت إلى طبيبة أنف وأذن وحنجرة، فرويت لها القصة وفحصت أذني فقالت: ليس هناك داعي لإجراء صور أو أشعة؛ لأن لدي غطاء من الأوساخ، فقامت بنزعه (لم تقم بقياس سمعي) وقالت: إن الطنين سيذهب بعد ذلك، لكن عاودني ضيق التنفس والطنين لا زال موجودا، فذهبت إلى طبيب عام فأعطاني «lexomil ¼ ¼ ½» لمدة شهر، فأحسست بالراحة مع هذا الدواء، حتى أني أوقفت تناوله تدريجيا، وحالتي الصحية بخير، ولكن طنين الأذن لا يذهب.

عذرا على الإطالة، لكن أردت شرح الأحداث لإعطائي الرأي الأوضح، وما هو تشخيصكم لحالتي؟ وشكرا.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أسباب طنين الأذن تبدأ من الأذن الخارجية ومجرى السمع, مرورا بالأذن الوسطى وانتهاء بالأذن الداخلية والعصب السمعي والدماغ، ولهذا لا بد من تقييم كافة هذه الأجهزة السمعية بالفحص السريري، وتخطيط السمع الهوائي والعظمي، وأحيانا بالتصوير الطبقي المحوري أو بالرنين المغناطيسي النووي.

الأسباب المتعلقة بالأذن الخارجية والوسطى: كالسدادة الصماخية، والتهاب الأذن الوسطى، وانصباب السوائل في الأذن الوسطى، يسهل علاجها بالعلاجات العادية الدوائية.

أما الأسباب في الأذن الداخلية: فلا بد من تقييم السبب، ففي حالتك أخذت الكثير من الأدوية، وقد يكون السبب دوائي، وفي هذه الحالة فأنا أنصحك بإيقاف كل هذه المهدئات ومضادات الاكتئاب؛ حيث أنها جميعا تترافق مع الكثير من الأعراض الجانبية، خصوصا عند الاستعمال المديد.

واللجوء أولا إلى الله تعالى الذي هو مصدر هدوء نفس المؤمن، وبدون أي تأثيرات جانبية! والابتعاد عن المنبهات كالشاي والقهوة والتدخين, وأنصحك بعدم التفكير بالطنين بعد أن تتم الفحص الطبي من تخطيط للسمع وتصوير طبقي محوري حسب رأي الطبيب الذي سيجري لك التخطيط، وهذا برأيي جزء من العلاج؛ لأن نفي الأسباب العضوية للطنين وبشكل قاطع، المثبت بالأدلة من وسائل الاستقصاء؛ يترك لنا الاحتمال الوحيد بأن يكون الطنين نفسي المنشأ، وهنا نطلب من المريض عدم التفكير بالطنين؛ لأنه كلما زاد التفكير به كلما زاد الطنين.

العلاجات الدوائية غير مجدية في حال الطنين الحسي العصبي (من الأذن الداخلية والعصب السمعي) وقد يكفيك أخي السائل إيقاف كل الأدوية النفسية والعصبية ذات التأثيرات الجانبية الواسعة, مع عدم التفكير بالطنين ليتراجع بنفسه وتنساه.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بمال الأب المحرم أو المختلط
- سؤال وجواب | أريد منكم نصائح لتنظيم الوقت بين الدراسة وحفظ القرآن
- سؤال وجواب | الاقتصاص يكون بالمثل والعفو أولى
- سؤال وجواب | مدى تأثير اختلاف فصيلة الدم بين الزوجين على الجنين!
- سؤال وجواب | هل يضر تناول حمض الفوليك والحديد والكالسيوم في أشهر الحمل الأولى؟
- سؤال وجواب | أعاني من الخفقان وارتفاع مؤقت للضغط ودوار، فما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | ما يأخذه الموظف من المراجعين يعتبر سحتا
- سؤال وجواب | انتفاع الإخوة بالفوائد الربوية الناتجة من مال أخيهم
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في المعدة والقولون، فما هو العلاج؟
- سؤال وجواب | كيف نتعامل مع مشكلة التأخر في النطق لدى طفلتي؟
- سؤال وجواب | التخلف عن الجماعة بسبب البقاء في الحراسة
- سؤال وجواب | توقفت عن الرياضة بسبب آلام في الكتف الأيسر، هل أتجاهلها أم لا بد من علاجها؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني حساب عمر الحمل، والتخلص من الغثيان؟ أفيدوني
- سؤال وجواب | أعاني من صداع نصفي وكسل وتعب. هل الحجامة تنفع لحالتي؟
- سؤال وجواب | ما سبب الدوخة التي يصحبها أعراض تعرق وإسهال؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل