سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل أوافق على خطيبي بعد أن انتظرني خمس سنين أم لا يلزمني ذلك؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ضابط العمل المباح والحرام في بلاد الغرب .
- سؤال وجواب | أشكو من وسواس الموت ووسواس المرض، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | تقصيري بحق والدي المتوفى يجعلني أفقد السيطرة على نفسي حين الغضب. فكيف أنسى الماضي؟
- سؤال وجواب | أشيروا على صديقتي الحائرة لكي أفرح بزواجها قريباً.
- سؤال وجواب | حالة صرع عند المصاب بمرض التوحد
- سؤال وجواب | تقدم لي شاب ولكن أهله رفضوا، هل الاستخارة هي السبب؟
- سؤال وجواب | رحمي من النوع (ذات القرنين)، فهل يمكنني الحمل والإنجاب؟
- سؤال وجواب | هل الميل والارتياح للخاطب بعد الاستخارة يعد عنصراً للقبول به؟
- سؤال وجواب | علاج الوساوس القهرية في الوضوء والصلاة والمخاوف
- سؤال وجواب | الزواج بين الاستخارة والأخذ بالأسباب
- سؤال وجواب | حكم شك المأموم في الصلاة
- سؤال وجواب | أرغب بشراء سيارة وأهلي يخشون علي من العين والحسد، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | بعد استخارتي لم أستقر على رأي في أمر زواجي، فأفيدوني
- سؤال وجواب | حكم استعمال وبيع عقار الترامادول
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين الطاعة والإحسان، والتعامل مع زوج يهينني؟
آخر تحديث منذ 6 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله لكم في هذه الصفحة، وأرجو معذرتي لضعفي في اللغة العربية.

أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، جميلة ذات خلق ومال وجمال وعلم، بشهادة الجميع، أكملت دراسة الطب هذه السنة، وتخرجت بامتياز، مشكلتي تكمن في أنني كنت قد تزوجت بشخص يكبرني بـ 12 سنة، وفق الطرق التقليدية عندما كنت في الـ 17 من عمري، ولكن بعد سنة تطلقت، بسبب خلافات صغيرة كبرت بعد تدخل الأهل.

لقد حاول طليقي على مدى 5 سنين الرجوع لي، لقد وعدته بالمحاولة من جديد بعد إنهاء دراستي، ها أنا انتهيت من دراستي، ولكنني أخاف من الشرخ الكبير الذي أصبح بيننا، فأنا دكتورة، وهو لم يدخل الجامعة، أنا أجمل منه بكثير، بل وأغنى منه بكثير، وأهلي عندهم جاه أكثر بكثير من أهله، ولكني في نفس الوقت أخاف الله ، ولا أريد أن أظلم طليقي حيث انتظرني 5 سنوات، ولم يعاملني إلا بما يرضي الله.

ماذا تنصحونني؟ وشكراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبًا بك في استشارات موقعنا، ونشكر لك ثقتك فينا وتواصلك معنا، ونسأل الله تعالى أن يقدر لك الخير حيث كان ويرضيك به، كما نشكر لك حرصك على تجنب ظلم الآخرين، وهذا دليل على حسن في خلقك وإسلامك، نسأل الله تعالى أن يزيدك هدىً وصلاحًا.

ليس في ترك الزواج بطليقك أي ظلم له، وإن كان في ذلك خلافا للوعد، وهو خلق ينبغي للإنسان المسلم ألا يتحلى به، لكن لا يلزمك شرعًا الزواج بهذا الرجل لمجرد أنه انتظرك خمس سنوات كما ذكرتِ، ولكن إذا كان هذا الرجل كفؤًا لك في دينك، حسن المعاملة لك، ممن يُرضى دينه وخلقه، فنصيحتنا لك ألا تتركيه لمجرد هذه الفوارق التي ذكرتها من كونه أقل منك مالاً، أو كون أهله أقل من أهلك جاهًا أو غير ذلك، فإن هذا لا يمنع أبدًا قيام حياة زوجية سعيدة، قوامها التعاون على ما فيه مصلحة الزوجين ومصلحة الأولاد.

لكنا لا نستطيع أن نجزم بأن المصلحة في أن تتزوجي بهذا الرجل، فهذا أمر خاضع للظروف والأحوال التي تعيشينها، وفرص الزواج والأشخاص الذين تتقدمون لخطبتك، إلى غير ذلك من العوامل، ومن ثم فنصيحتنا لك التبين في الأمور التالية: أولاً: أن يكون مقياسك في اختيار الزوج هو صلاح الزوج وصلاح دينه وأخلاقه، مع وجود قدر من المناسبة والتكافؤ بين الأسرتين، بحيث تتسم الحياة الزوجية بنوع من الاستقرار.

ثانيًا: شاوري العقلاء من أهلك، لاسيما والديك، فإنك بذلك ستفكرين بأكثر من عقل في الموضوع ذاته.

ثالثًا: استخيري الله تعالى فيما أنت مُقدمة عليه من الأمر، فصلي ركعتين من غير صلاة الفريضة، ثم اسألي الله سبحانه وتعالى بدعاء الاستخارة، فقولي: اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ, اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (زواجي من فلان) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أو عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ (زواجي من فلان) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ.

بعد ذلك أقدمي على ما ترين أنه أنفع لك وأصلح، وسيكون هو الخير بإذن الله سبحانه وتعالى، ونحن نوصيك أيتها الأخت بتقوى الله فإنها مفتاح كل خير، وسبب جالب لكل سعادة، فاحفظي الله تعالى في حدوده، فأدي فرائضه واجتنبي ما حرم عليك، يحفظك سبحانه وتعالى من بين يديك ومن خلفك، ويجر إليك الخيرات.

نسأل الله تعالى أن يقدر لك الخير حيث كان..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل الميل والارتياح للخاطب بعد الاستخارة يعد عنصراً للقبول به؟
- سؤال وجواب | علاج الوساوس القهرية في الوضوء والصلاة والمخاوف
- سؤال وجواب | الزواج بين الاستخارة والأخذ بالأسباب
- سؤال وجواب | حكم شك المأموم في الصلاة
- سؤال وجواب | أرغب بشراء سيارة وأهلي يخشون علي من العين والحسد، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | بعد استخارتي لم أستقر على رأي في أمر زواجي، فأفيدوني
- سؤال وجواب | حكم استعمال وبيع عقار الترامادول
- سؤال وجواب | كيف أجمع بين الطاعة والإحسان، والتعامل مع زوج يهينني؟
- سؤال وجواب | زوجي كسول واتكالي جدا ويؤلمني بتعليقاته عن وزني وطعامي!
- سؤال وجواب | فقدت الثقة في الآخرين وليس لدي علاقة مع أحد، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل الحمل بعد الإجهاض بفترة قصيرة خطير؟
- سؤال وجواب | أختي الصغيرة سلوكياتها سيئة وتستغل أمي لردعنا عن تهذيبها
- سؤال وجواب | البروزاك والريزبريدال سببا لي قلقا وهلعا شديدا.فما الحل؟
- سؤال وجواب | تغيرت سلوكيات زوجي بما لا أطيقه، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما نصيحتكم في تربية الأولاد المراهقين؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل