سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أقرأ الأذكاء وتظهر بعض الأعراض، فما تعليقكم؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من دوخة شديدة تستمر لثوان معدودة وتحاليلي سليمة. فما السبب؟
- سؤال وجواب | أشكو من طنين في أذني يقل عند الضغط على جانبي الرأس، ما تشيخص ذلك؟
- سؤال وجواب | ابني يعاني من ظهور أكياس دهنية متكررة بالرأس، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هدايا وتناول طعام من يعمل ببنك ربوي
- سؤال وجواب | حكم أخذ مال الغير على سبيل الحياء بغير رضاه
- سؤال وجواب | التورع عن المال المختلط من حلال وحرام أفضل
- سؤال وجواب | هل الكريمات أفضل لعلاج الوحمات أم العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | حكم منحة التقاعد لمن يعمل في مصنع خمر
- سؤال وجواب | أعاني من مراقبة شديدة على أولادي خوفا من الفواحش، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | آلام وحرارة شديدة أسفل الظهر هل هي أعراض الناسور؟
- سؤال وجواب | تبيعة الطفل لطفل آخر
- سؤال وجواب | كيف تحافظ زوجتي على حملها وهو الأول؟
- سؤال وجواب | لا حرج أن يوكل الرجل من يعقد له النكاح
- سؤال وجواب | آلام الأضلاع والظهر . ما سببها وما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | عندي تأخر في البلوغ، ما الأسباب؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أرجوكم تحملوا كثرة كلامي، ولكن لا بد من شرح حالتي لمن هو أعلم مني، ولذي خبرة ليكون على بينة في تشخيص حالتي، وحالتي هي: قبل أربعة أشهر واظبت على ذكر (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله والحمد وهو على كل شيء قدير) مئة مرة، كل صباح؛ ﻷني كنت سريع الغضب، وبعد شهرين بدأت علي أعراض لا أعلم ما هي! وحين بدأت الأعراض أصبحت أقول الذكر بعد الفجر مئة وبعد العصر مئة، وصارت هذه الأعراض تشتد مثلاً ثلاثة أو أربعة أيام، وتهدأ يوما، ولكن ليس هدوءا تماما، والأعراض هي: حركه في ظهري في البداية كحركة الحية، ومن يوم لآخر تقوى الحركة حتى كأنها ثعابين مثبتة، وهذه الحالة لا زالت، وصار عندي آلام في الأكتاف وأعلى الظهر، وعندي ثقل وكتمة في الصدر من قديم، تذهب يوما وتستمر ثلاثة أيام، علما أني محافظ على الصلاة والأذكار الواردة بعدها منذ سبع سنوات في أوقاتها -ولله الحمد والفضل والمنة-، ولم تظهر لي هذه الأعراض إلا الثقل الذي في الصدر وحب العزلة.

أفيدوني جزاكم الله خيرا، ما هي أعراضه؟ هل هي عين أو حسد أو سحر أو مس؟ وكيف علاجها سريعا بإذن الله ؟ وهل لها علاقة بعدم قبولي في أي وظيفة؟ أرجو الإجابة من صاحب خبرة في الرقية والأذكار.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أسأل الله أن يشفيك –أخي العزيز– ويعافيك, ويسلمك من كل سوء ومكروه، وأن يفرّج همك ويشرح صدرك، وينير عقلك، ويزكّي نفسك، ويطهر قلبك، وييسر ويتولى أمرك.

آمــين.

بخصوص ما تشعر به –أخي الفاضل– فإنه لن يخلو علاجك من مراجعة جهتين اثنتين: - مراجعة أهل العلم والأمانة من المختصين في الأمراض النفسية والعصبية من جهة.

- ومراجعة أهل العلم والأمانة من المختصين في الرقية الشرعية من جهة أخرى.

وذلك لأمور ثلاثة: - لا تعارض بين هذين العلاجين, بل إن بعضها مكمّل لبعض.

- تشابه أعراض المس الشيطاني والحسد والعين بعضها مع بعض, حتى تجد الرقاة الشرعيين أنفسهم يختلفون في تحديد الآفة والمشكلة, كما تتشابه أعراض هذه الآفات بأعراض بعض الأمراض العضوية، كمشكلات الغدة الدرقية، والمعدة، والقولون والاثني عشر, وبأعراض الأمراض العصبية والنفسية كالاكتئاب والهلوسة ونحوها.

- كثرة تلازم هذه الأمراض وتأثير بعضها في بعض؛ حيث يوثر أحيانا العضوي في النفسي والعكس.

وعليه, فمهما اختلفت قراءة وتشخيص المرض, فإنه لن يختلف أحد في ضرورة الرجوع إلى الجهتين المذكورتين.

أما الطب النفسي, فهو علمٌ معتبر؛ ذلك أن النفوس تمرض كما تمرض الأبدان (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) لا سيما مع كثرة ابتلاء الناس مؤخراً بالأزمات والضغوط النفسية والاجتماعية والمالية وغيرها.

كما لا يخفى أن الرقية الشرعية بالأذكار والأدعية وقراءة القرآن فيها كثير بركة وخير ورحمة وشفاء , لا سيما للأمراض النفسية, كما قال تعالى عن كتابه الكريم: (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) (وننزل من القرآن ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين) (قل هو للذين آمنوا هدىً وشفاء).

والخلاصة : فإني أوصيك بالاستمرار في رقية نفسك بالقرآن الكريم, والقرآن كله خير وبركة, إلا أن سوراً معيّنة دلّت النصوص على كبير فضلها في الرقية خاصة, منها : قراءة سورة البقرة, وسور الإخلاص والمعوّذتين، وكذا أذكار الصباح والمساء, وأعمال اليوم والليلة.

ويمكنك الرجوع إلى الكتب الموثوقة في ذلك.

كما أوصيك بالرجوع أيضاً إلى اختصاصيين في أمراض الباطنية, وتعاطي العلاج الدوائي لذلك؛ فإن لم ينفع الدواء وأرشدك الطبيب إلى استشاري الأمراض النفسية فلا تتردد في زيارته واستشارته والعلاج لديه؛ شريطة أن يكون الطبيب على قدرٍ من الدين والأمانة والاختصاص.

وأوصيك بالصبر على البلاء, والشكر على النعماء والرضا بالقضاء واحتساب الثواب عند ربك في الآخرة يوم اللقاء, وحسن الظن بالله تعالى والأمل والتفاؤل في الشفاء سلمك الله وعافاك من كل داء.

أسأل الله لك الشفاء والعافية، والتوفيق والسداد، والهدى والخير والرشاد.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هدايا وتناول طعام من يعمل ببنك ربوي
- سؤال وجواب | حكم أخذ مال الغير على سبيل الحياء بغير رضاه
- سؤال وجواب | التورع عن المال المختلط من حلال وحرام أفضل
- سؤال وجواب | هل الكريمات أفضل لعلاج الوحمات أم العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | حكم منحة التقاعد لمن يعمل في مصنع خمر
- سؤال وجواب | أعاني من مراقبة شديدة على أولادي خوفا من الفواحش، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | آلام وحرارة شديدة أسفل الظهر هل هي أعراض الناسور؟
- سؤال وجواب | تبيعة الطفل لطفل آخر
- سؤال وجواب | كيف تحافظ زوجتي على حملها وهو الأول؟
- سؤال وجواب | لا حرج أن يوكل الرجل من يعقد له النكاح
- سؤال وجواب | آلام الأضلاع والظهر . ما سببها وما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | عندي تأخر في البلوغ، ما الأسباب؟
- سؤال وجواب | والدي يرفض التحاقي بمركز تحفيظ القرآن، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | زوجتي تتحاور مع نفسها وكأنها مع شخصية أخرى أثناء النوم، ما دلالة ذلك؟
- سؤال وجواب | ذكر إسحاق وسارة بدلا من إسماعيل وهاجر في هذه الرواية الإسرائيلية من تحريف اليهود
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل