سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أشياء أخبر عن وقوعها القرآن ووقعت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الاستماع إلى القرآن الكريم من سماعة الأذن في مكان فيه موسيقى
- سؤال وجواب | مشروعية البكاء عند تلاوة القرآن وكيفية تحصيله
- سؤال وجواب | الحكة الشرجية . أسبابها وعلاجها
- سؤال وجواب | ما فائدة دواء serophen في علاج ارتفاع هرمون الحليب؟
- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة ولم يحدث الحمل حتى الآن!
- سؤال وجواب | هل الإنجيل المكتوب بالآرامية موجود اليوم ؟
- سؤال وجواب | هل يحق لمن ساعد معتدى عليه فأخذ تعويضا أن يأخذ أجرة دون علمه
- سؤال وجواب | حكم التربح من نشر مقاطع مرئية مأخوذة من مواقع وقنوات عامة
- سؤال وجواب | حساسية الأنف والعين ما أفضل علاج لها؟
- سؤال وجواب | مسألة حول قراءة القرآن بغير وضوء وبعض آداب التلاوة
- سؤال وجواب | كنت مدمنا لعقار الترامادول هل أستطيع الاستمرار على تركه؟
- سؤال وجواب | ما صحة أثر ابن عباس: (. فلما تكلم ربنا بالوحي، كان صوته كصوت الحديد)؟
- سؤال وجواب | هل يُناسب إعطاء الزبادي للطفل الرضيع؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام الكود المقرصن لتفعيل البرامج وإعطائه للغير
آخر تحديث منذ 3 ساعة
3 مشاهدة

هل هناك أي من الأشياء التي أخبر القرآن أنها ستقع ثم وقعت بالفعل ؟..

الحمد لله.

نعم ، هناك بعض الأشياء التي ذكر الله تعالى في القرآن أنها ستقع ، وقد وقعت بالفعل ، ومنها : أ‌.هزيمة الفرس على أيدي الروم في بضع سنين : قال تعالى : غُلِبَتِ الرُّومُ.

فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ.

فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ الروم / 2 – 4.

قال الشوكاني : قال أهل التفسير : غَلبت فارسُ الرومَ ، ففرح بذلك كفارُ مكة وقالوا : الذين ليس لهم كتاب غلبوا الذين لهم كتاب ، وافتخروا على المسلمين ، وقالوا : نحن أيضاً نغلبكم كما غَلبت فارسُ الرومَ ، وكان المسلمون يحبُّون أن تظهر الروم على فارس لأنهم أهل كتاب … وهم من بعد غلبهم سيغلبون أي : والروم من بعد غَلب فارس إياهم سيغلبون أهلَ فارس … قال الزجاج : وهذه الآية من الآيات التي تدل على أن القرآن من عند الله ؛ لأنه إنباء بما سيكون ، وهذا لا يعلمه إلا الله سبحانه.

" فتح القدير " ( 4 / 214 ).

ب‌.العداوة بين فِرق النصارى إلى يوم القيامة.

قال تعالى وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ المائدة / 14.

قال ابن كثير : فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة أي : فألقينا بينهم العداوة والبغضاء لبعضهم بعضاً ، ولا يزالون كذلك إلى قيام الساعة ، ولذلك طوائف النصارى على اختلاف أجناسهم لا يزالون متباغضين متعادين يكفر بعضهم بعضاً ويلعن بعضهم بعضاً ، فكل فرقةٍ تحرم الأخرى ولا تدعها تلج معبدها ، فالملكية تكفر باليعقوبية ، وكذلك الآخرون ، وكذلك النسطورية والآريوسية ، كل طائفة تكفر الأخرى في هذه الدنيا ، ويوم يقوم الأشهاد.

" تفسير ابن كثير " ( 2 / 34 ).

ت‌.ما وعد الله نبيه عليه السلام أنه سيظهر دينه على الأديان.

قال الله تعالى : هوَ الذي أرْسَل رَسُولَه بِالهُدَى ودِينِ الحقِّ ليظهره على الدين كله الآية سورة التوبة / 33 وسورة الفتح / 28 ، وسورة الصف / 9.

قال القرطبي : ففعل ذلك ، وكان أبو بكر رضي الله عنه إذا أغزى جيوشه عرَّفهم ما وعدهم الله في إظهار دينه ليثقوا بالنصر وليستيقنوا بالنجاح ، وكان عمر يفعل ذلك ، فلم يزل الفتح يتوالى شرقاً وغرباً برّاً وبحراً.

" تفسير القرطبي " ( 1 / 75 ).

ث‌.فتح مكة قال الله تعالى : لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحاً قَرِيباً الفتح / 27.

قال الطبري : يقول تعالى ذكره : لقد صدق الله رسولَه محمَّداً رؤياه التي أراها إياه أنه يدخل هو وأصحابه بيتَ الله الحرام آمنين لا يخافون أهل الشرك مقصِّراً بعضهم رأسَه ومحلِّقاً بعضهم.

وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

" تفسير الطبري " ( 26 / 107 ).

ج‌.وقوع غزوة بدر قال الله تعالى : وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ الأنفال / 7.

قال ابن الجوزي : والمعنى : اذكروا إذ يعدكم الله إحدى الطائفتين ، والطائفتان : أبو سفيان وما معه من المال ، وأبو جهل ومن معه من قريش ، فلما سبق أبو سفيان بما معه كتب إلى قريش إن كنتم خرجتم لتحرزوا ركائبكم فقد أحرزتها لكم ، فقال أبو جهل : والله لا نرجع ، وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد القوم فكره أصحابه ذلك ، وودوا أن لو نالوا الطائفة التي فيها الغنيمة دون القتال ، فذلك قوله وتودون أن غير ذات الشوكة أي : ذات السلاح.

" زاد المسير " ( 3 / 324 ).

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | متزوجة منذ سنة ولم يحدث الحمل حتى الآن!
- سؤال وجواب | هل الإنجيل المكتوب بالآرامية موجود اليوم ؟
- سؤال وجواب | هل يحق لمن ساعد معتدى عليه فأخذ تعويضا أن يأخذ أجرة دون علمه
- سؤال وجواب | استثمار مال القاصر في صندوق الرائد
- سؤال وجواب | طاعة الوالدين فيما خالفا فيه فتاوى العلماء
- سؤال وجواب | حكم التربح من نشر مقاطع مرئية مأخوذة من مواقع وقنوات عامة
- سؤال وجواب | حساسية الأنف والعين ما أفضل علاج لها؟
- سؤال وجواب | أعاني بعد رجوعي للعمل بعد الولادة من النعاس أثناء القيادة
- سؤال وجواب | مسألة حول قراءة القرآن بغير وضوء وبعض آداب التلاوة
- سؤال وجواب | كنت مدمنا لعقار الترامادول هل أستطيع الاستمرار على تركه؟
- سؤال وجواب | ما صحة أثر ابن عباس: (. فلما تكلم ربنا بالوحي، كان صوته كصوت الحديد)؟
- سؤال وجواب | هل يُناسب إعطاء الزبادي للطفل الرضيع؟
- سؤال وجواب | هل أدوية الضغط والسكري تؤثر على العملية الجنسية؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام الكود المقرصن لتفعيل البرامج وإعطائه للغير
- سؤال وجواب | لا بد من إذن أصحاب البرامج قبل تنزيلها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل