سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | التعوذات والأذكار النبوية في الفتن والكروب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل يصح أن أخبر من يرغب بخطبتي بموافقتي قبل أن يتقدموا رسميا؟
- سؤال وجواب | اشتراط عقد صرف آخر في عقد الصرف
- سؤال وجواب | أسلم وائل بن حجر رضي الله عنه عام الوفود عام تسع من الهجرة .
- سؤال وجواب | لم يثبت أن معاوية سب عليا رضي الله عنهما
- سؤال وجواب | أريد معرفة كيفية مساعدة شخص بالغ على تغيير صفة ذميمة فيه كالكذب والكبر
- سؤال وجواب | أسمع صوتًا بداخلي يزعجني ويستهزئ بي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث: من أحبنا أحببناه
- سؤال وجواب | لا يجب إخبار المشتري بثمن التكلفة
- سؤال وجواب | يلاحقني وسواس وشك في أختي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | السنة في قيام المسبوق لقضاء ما عليه بعد فراغ الإمام
- سؤال وجواب | كيفية رد المسروق الذي ليس بمثلي
- سؤال وجواب | هل الرعشة والورم في الرأس ستختفي عند التوقف عن تعاطي المخدرات؟
- سؤال وجواب | حكم كتابة ثمن السلعة في العقد بخلاف الثمن الحقيقي
- سؤال وجواب | كيف أقوي شخصيتي وأتكلم مع أي شخص بثقة؟
- سؤال وجواب | مرض (مينيير) وتأثير الأصوات العالية والسكريات والموالح عليه
آخر تحديث منذ 1 يوم
1 مشاهدة

هل هناك أدعية نقولها عند المصائب والفتن : كالحروب واعتداء الكفار على بلاد المسلمين؟.

الحمد لله.

تعوذ النبي صلى الله عليه وسلم من الفتن كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ بالله كثيراً من الفتن كما في حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تعوذوا بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن) رواه مسلم (2867).

وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أتاني الليلة ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة -فذكر الحديث وفيه قوله تعالى- "يا محمد إذا صليت فقل: اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تغفر لي وترحمني وتتوب علي، وإن أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير مفتون) رواه الترمذي (3233)، وقال عنه الألباني رحمه الله في "صحيح الترغيب والترهيب" (408): "صحيح لغيره".

و كان النبي يتعوذ من الفتن ؛ لأنها إذا أتت لا تصيب الظالم وحده وإنما تصيب الجميع.

دعاء الفتن والكروب ويحسن بنا التعرف على أحاديث الأذكار المتعلقة بالفتن والكروب للدعاء بها ونشرها وحفظ ما تيسر حفظه منها.

وإدراك معانيها للتعبد لله بذلك إذ هي أعظم ما يقال في هذه الأحوال: حديث أَبِي بُرْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا خَافَ قَوْمًا قَالَ: ( اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ ) رواه أبو داود (1537)، وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" (1360).

وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الكرب: ( لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم) رواه البخاري (6345)، ومسلم (2730).

قال صلى الله عليه وسلم: (كلمات الفرج: لا إله إلا الله الحليم الكريم، لا إله إلا الله العلي العظيم، لا إله إلا الله رب السموات السبع ورب العرش الكريم) "صحيح الجامع الصغير وزيادته" (4571).

كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا غزا قال: (اللهم أنت عضدي وأنت نصيري وبك أقاتل) رواه الترمذي (3584)، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" (2836).

وقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء من أمر الدنيا دعا ففرج عنه.

دعاء ذي النون : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) وفي رواية: (لم يدع بها رجل مسلم في شيءٍ قط إلا استجاب الله له) "صحيح الجامع الصغير وزيادته" (2065).

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم صحابته من الفزع كلمات: (أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون) رواه أبو داود (3893)، وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" (3294).

قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (دَعَوَاتُ الْمَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ) رواه أبو داود (5090)، وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" (4246).

وكان إذا كربه أمر قال: ( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ) وفي رواية: (إذا نزل به همٌّ أو غمٌّ) "صحيح الجامع الصغير" (4791).

وقال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأسماء بنت عميس رضي الله عنها: (أَلَا أُعَلِّمُكِ كَلِمَاتٍ تَقُولِينَهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ أَوْ فِي الْكَرْبِ (أي: المحنة والمشقة) اللَّهُ رَبِّي لا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا) رواه أبو داود (1525)، وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" (1349)، وفي رواية في "صحيح الجامع": (من أصابه همٌّ أو غمٌّ أو سقمٌّ أو شدَّة فقال: الله ربي لا شريك له كُشف ذلك عنه).

وغيرها من الأحاديث التي لها أثرها الإيجابي الكبير في أوقات الفتن والخوف.

من تهدئة للنفس وسلامة في البدن وقرب من الله عز وجل.

مع الاكتفاء بما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ففيه غنية عما لا يصح.

وفيه الخير.

انظر السؤال رقم: (

12715

).

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم كتابة ثمن السلعة في العقد بخلاف الثمن الحقيقي
- سؤال وجواب | كيف أقوي شخصيتي وأتكلم مع أي شخص بثقة؟
- سؤال وجواب | مرض (مينيير) وتأثير الأصوات العالية والسكريات والموالح عليه
- سؤال وجواب | أعاني من حالة القلق الاكتئابي وضيق التنفس، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | فضل أبي موسى الأشعري
- سؤال وجواب | هل أرسل موسى عليه السلام إلى فرعون أم إلى قومه خاصة وهم بنو إسرائيل ؟
- سؤال وجواب | زوج أختي يؤذينا بكلامه، كيف ندعوه إلى الله ?
- سؤال وجواب | حكم من استعمل سيارة وهو يعلم أنها مسروقة
- سؤال وجواب | حديث من لم يعرف إمام زمانه يموت موتة الكافر من كذب الشيعة
- سؤال وجواب | ثناء الناس دليل على التميز
- سؤال وجواب | سبل العلاج من اكتئاب ما بعد الولادة
- سؤال وجواب | كيفية التوبة من السرقة
- سؤال وجواب | يعمل في شركة تخزين ملفات الشركات، ومن بينها بنوك ربوية
- سؤال وجواب | هل للطبيب المناوب أن يقطع صلاته إذا حضرت حالة طارئة للمستشفى ؟
- سؤال وجواب | محاذاة الإمام في الصلاة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل