سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لماذا لا يستشفع الناس بمحمد صلى الله عليه وسلم مباشرة لموقف الحساب وقد علموا أن الأنبياء لن يشفعوا ؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من آثار الذنوب والسيئات، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ألمٍ في البطن يصاحبه إسهال وتقلصات. فما الذي أعانيه؟
- سؤال وجواب | أنا في حيرة من أمري. فهل أتمم مراسيم الزواج أم لا؟
- سؤال وجواب | وجود الغازات المصحوب بميوعة مستمرة في البراز
- سؤال وجواب | أعاني من صلع وراثي وأتناول حبوب نوبيشيا. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | بدأ شعري يتراجع وعقار المينوكسديل لم ينفع!
- سؤال وجواب | أشكو من انسداد الأذن اليسرى مع طنين فما العلاج؟
- سؤال وجواب | بسبب العادة انعزلت عن العالم وأصبحت انطوائياً.
- سؤال وجواب | لدي استفهامات كثيرة حول علاقتي بصديقتي، أرجو الإفادة.
- سؤال وجواب | معاناةٌ في اختيار شريكة العمر، فهل يمكنكم إرشادي؟
- سؤال وجواب | من يتحمل نفقة الزوجة إذا مات زوجها
- سؤال وجواب | أصبحت أحس بصعوبة في البلع بعد أن خنقني صديقي
- سؤال وجواب | عندما أتوتر أشعر بألم شديد في رجلي اليسرى، لماذا؟
- سؤال وجواب | ما سبب شعوري بالضعف والهشاشة؟ وهل دهون الكبد خطيرة؟
- سؤال وجواب | تساقط الشعر الطبيعي والمرضي ومشكلة جفاف الشعر ودهنيته
آخر تحديث منذ 4 دقيقة
2 مشاهدة

ورد في الحديث الشريف أن الناس يوم المحشر يدورون من نبي إلى آخر بحثاً عمن يشفع لهم ببدء الحساب ، فيبدؤون بآدم انتهاءً إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

السؤال هو : طالما أننا قد علمنا هذه القصة فلماذا لا نتوجه إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم مباشرة بدلاً من الذهاب إلى آدم ، ثم من يليه ؟ أم أن الحال الوارد في هذه القصة ينطبق على من لم يعلم دون من علم ؟.

الحمد لله.

أولا : يوم القيامة يوم عظيم ، تقع فيه من الأهوال الكبيرة التي وصفها الله عز وجل بقوله : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ.

يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ) الحج/1-2.

ففي مثل تلك السكرات المهولة ، غالبا ما يغفل الناس عما سمعوه من قبل ، ولا يكادون يستذكرون علما سابقا ، فقد شغلهم حالهم عن كل ما مضى من معارف ، وأنستهم مصيبتهم كل شيء سوى التخلص مما هم فيه ، وإذا كانت الأرحام تتقطع ذلك اليوم ، ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ.

وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ.

وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ.

لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) عبس/34-37.

فكيف سيتذكر الناس حينها حديثا مرفوعا سمعوه يوما من أحد العلماء ! لا شك أن ذلك احتمال بعيد.

وقد روى البخاري رحمه الله في " صحيحه " (1241) بسنده عن ابن عباس رضي الله عنهما – في حادثة وفاة نبينا صلى الله عليه وسلم – : " أن أبا بكر رضي الله عنه تَشَهَّدَ فَمَالَ إِلَيْهِ النَّاسُ ، وَتَرَكُوا عُمَرَ ، فَقَالَ : ( أَمَّا بَعْدُ ، فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ مَاتَ ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ ، فَإِنَّ اللَّهَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ) [آل عمران: 144] إِلَى الشَّاكِرِينَ [آل عمران: 144] " وَاللَّهِ لَكَأَنَّ النَّاسَ لَمْ يَكُونُوا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَهَا حَتَّى تَلَاهَا أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَتَلَقَّاهَا مِنْهُ النَّاسُ ، فَمَا يُسْمَعُ بَشَرٌ إِلَّا يَتْلُوهَا ).

فانظر كيف أن عِظَم المصاب كان سببا في الذهول عن آية في كتاب الله تعالى ، وموقف الحشر موقف عظيم جدير أن يذهل بسببه المرء عن كل شيء.

يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله : " فيه أنهم يغطَّى عنهم بعض ما علموه في الدنيا ؛ لأن في السائلين من سمع هذا الحديث ، ومع ذلك فلا يستحضر أحد منهم أن ذلك المقام يختص به نبينا صلى الله عليه وسلم ، إذ لو استحضروا ذلك لسألوه من أول وهلة ، ولما احتاجوا إلى التردد من نبي إلى نبي ، ولعل الله تعالى أنساهم ذلك للحكمة التي تترتب عليه من إظهار فضل نبينا صلى الله عليه وسلم ".

انتهى من " فتح الباري " (11/441).

ثانيا : ومن المؤكد أيضا أنه ليس جميع المسلمين يعلمون هذا الحديث الشريف ، الذي يرويه أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ القِيَامَةِ.

وَهَلْ تَدْرُونَ مِمَّ ذَلِكَ ؟ يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، يُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي وَيَنْفُذُهُمُ البَصَرُ ، وَتَدْنُو الشَّمْسُ ، فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الغَمِّ وَالكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ وَلاَ يَحْتَمِلُونَ ، فَيَقُولُ النَّاسُ : أَلاَ تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ ، أَلاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : عَلَيْكُمْ بِآدَمَ ، فَيَأْتُونَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَيَقُولُونَ لَهُ : أَنْتَ أَبُو البَشَرِ ، خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ المَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ آدَمُ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ نَهَانِي عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ.

فَيَأْتُونَ نُوحًا فَيَقُولُونَ : يَا نُوحُ ، إِنَّكَ أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ ، وَقَدْ سَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَيَقُولُ : إِنَّ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِي دَعْوَةٌ دَعَوْتُهَا عَلَى قَوْمِي ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ.

فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ فَيَقُولُونَ : يَا إِبْرَاهِيمُ أَنْتَ نَبِيُّ اللَّهِ وَخَلِيلُهُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّي قَدْ كُنْتُ كَذَبْتُ ثَلاَثَ كَذِبَاتٍ ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى.

فَيَأْتُونَ مُوسَى فَيَقُولُونَ : يَا مُوسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، فَضَّلَكَ اللَّهُ بِرِسَالَتِهِ وَبِكَلاَمِهِ عَلَى النَّاسِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَيَقُولُ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّي قَدْ قَتَلْتُ نَفْسًا لَمْ أُومَرْ بِقَتْلِهَا ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ.

فَيَأْتُونَ عِيسَى ، فَيَقُولُونَ : يَا عِيسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ فِي المَهْدِ صَبِيًّا ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ فَيَقُولُ عِيسَى : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ اليَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ قَطُّ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَلَمْ يَذْكُرْ ذَنْبًا ، نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ.

فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا فَيَقُولُونَ : يَا مُحَمَّدُ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتِمُ الأَنْبِيَاءِ ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ، فَأَنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ العَرْشِ ، فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيَّ مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا ، لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلِي ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ارْفَعْ رَأْسَكَ ، سَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَأَرْفَعُ رَأْسِي ، فَأَقُولُ : أُمَّتِي يَا رَبِّ ، أُمَّتِي يَا رَبِّ ، أُمَّتِي يَا رَبِّ.

فَيُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنَ البَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الجَنَّةِ ، وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ، ثُمَّ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّ مَا بَيْنَ المِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الجَنَّةِ ، كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ - أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى ) رواه البخاري (4712) ، ومسلم (194).

بل القليل من الناس هم من يعرفه أو يحفظه ، أما عامة الناس فغالبا لا يستحضرون مثل هذه الأحاديث الطويلة ؛ لأنها بطولها تحول دون تداولها على الألسنة وحفظها.

كما أننا لا ندري إن كان الرسل والأنبياء السابقون قد أخبروا أقوامهم هذا الخبر أم لا ، وأتباع جميع الأنبياء سيشاركون أمة محمد صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف العظيم.

فلن يكونوا على علم بقول كل نبي كلمته المشهورة ( نفسي نفسي نفسي )، ولذلك سيسلكون في سبيل طلب الشفاعة كل طريق ، وسيطرقون كل أبواب أولي العزم من الرسل.

بل قال العلماء وشراح الحديث إن هذه الشفاعة هي لبدء الحساب فقط ، فسيكون في ذلك الجمع الكبير من الأمم الكافرة أو من لم تبلغهم دعوة نبي ونحوهم ، وهو ظاهر ما ورد في بدايات الحديث ، يقول الحافظ ابن حجر رحمه الله : " ظهر منه أنه صلى الله عليه وسلم أول ما يشفع ليقضي بين الخلق " انتهى من " فتح الباري " (11/438).

فمن أين لجميع البشر الاطلاع على هذا الخبر الصحيح المروي عن نبينا عليه الصلاة والسلام ؛ فضلا عن تصديقه والإيمان به ، وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وأتباعه : هم الأقلون عددا يوم القيامة ؟! والأهم من ذلك كله أن يعد العبد المسلم لذلك اليوم الحق ، وأن يشتغل فيما ينفعه من أمور الدنيا والدين ، ولا ينشغل بالخيال في تفاصيل ما يقع في عرصات يوم القيامة ، مما لم يأت به نص ولا أثر ، فذلك عالم لا ندري كنهه ولم نتبين حقيقته إلا من خلال الوقوف على الأخبار الصحيحة ، من غير قياس ولا استحسان.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | عندما أتوتر أشعر بألم شديد في رجلي اليسرى، لماذا؟
- سؤال وجواب | ما سبب شعوري بالضعف والهشاشة؟ وهل دهون الكبد خطيرة؟
- سؤال وجواب | تساقط الشعر الطبيعي والمرضي ومشكلة جفاف الشعر ودهنيته
- سؤال وجواب | الكتاب والسنة كلاهما ينسخ بالآخر
- سؤال وجواب | أعاني من اضطرابات نفسية واكتئاب، ولا أدري ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | فطمت طفلي ولم يجف حليب الثدي، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة عدم ربط الأفكار بعضها ببعض عند قراءة أي كتاب.
- سؤال وجواب | كيف يجب أن يكون حال الملتزم؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: من ملأ عينيه من امراة حراما.
- سؤال وجواب | استفدت من عقار الفلونكسول فهل الاستمرار عليه يغير مفعوله؟
- سؤال وجواب | هل ثمة علاج للصلع الوراثي؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ البنت المال من أمها إذا لم تعطها ما يكفيها
- سؤال وجواب | وجود الدم في البول .أسبابه وعلاجه
- سؤال وجواب | هل يجوز أن يقال : " مصر هبة النيل " ؟
- سؤال وجواب | نفقة ابن الزوجة على أبيه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل