سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تحليل الشخصية عن طريق حروف كتابتك وتوقيعك من الكهانة والعرافة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علة إفراد الله بالعبادة دون سواه
- سؤال وجواب | حكم نذر ترك المعصية وترك المباح
- سؤال وجواب | رفض الأب للخاطب بسبب بعده
- سؤال وجواب | هل لدواء ديفلوكان أي تأثير على الجنين في أشهر الحمل الأولى؟
- سؤال وجواب | ضعف العضلات من القدم وحتى الرأس
- سؤال وجواب | تنقلت بين الأدوية لعلاج الهلع وما زالت الانتكاسة تلازمني!
- سؤال وجواب | ما المدة المناسبة بين الولادة القيصرية والحمل الثاني؟
- سؤال وجواب | هل الأعراض التي أعاني منها توحي بأنني مريضة قلب، أفيدوني
- سؤال وجواب | الاستشفاء بالمياه المعدنية وذبح الخراف عندها
- سؤال وجواب | هل يلزم الوفاء بنذر اللجاج
- سؤال وجواب | العمل في جمع القمامة عند المسلم والكافر
- سؤال وجواب | هل يضر دواء الزبيركسا بالحمل بعد الشهر الرابع؟ وهل يقل المفعول؟
- سؤال وجواب | كفارة النذر المبهم
- سؤال وجواب | صرت كثير الخوف والتفكير في الأمراض، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | واجب من حلف بالكذب متعمدا
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أحسن الله إليكم ، كثر الحديث في المجالس وفي المنتديات بين مؤيد وبين رافض وأقيمت بعض الدورات التدريبية لتعلم علم الخط – تحليل الشخصية - المسمى بالجرافولوجي هل هو من الدجل والشعوذة أو ليس كذالك ؟ وهل يجوز تعلمه ؟ وأيضاً أحسن الله إليكم هل البرمجة اللغوية العصبية فيها دجل وشعوذة ؟ وهل تنصحون بتعلمها ؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله.

أولاً: إن أحوج ما يكون إليه المسلمون في كل زمان : تعلم العقيدة الصحيحة ، التي ينجيهم اعتقادها من سخط الله وعذابه ، ويميزون من خلالها بين المبتدع والسنِّي ، والصادق والكاذب ، ومع حفظهم لدينهم فإنهم يحفظون أموالهم من أن يسلبها منهم أهل الفساد من أهل الكهانة ، والعرافة ، والشعوذة.

ولا يزال هؤلاء يتفنون في إفساد عقائد الناس ، وسلب أموالهم ، بطوق ملتوية ، ويتبرؤون فيها من كونهم على صفة الكهانة ، أو الشعوذة ، والعرافة.

وانظر فيما نحن بصدده ، فهذا " العرَّاف " و " الكاهن " يستطيع إخبارك بقائمة طويلة من صفاتك الخلْقية ، والخلُقية ، وشعورك ، والأمراض الجسمية ، والنفسية ، وغير ذلك بأشياء منها : توقيعك ! ، أو كلمات تخطها بيدك ! أو رسماتك على الورق ! ، ويسمون كهانتهم هذه : " الجرافولوجي ".

فأي شيء جعله الله تعالى في تلك الحروف والكتابات والرسوم حتى يستدل ذلك الكاهن من خلالها على أمور غائبة عنه ، وهي غيبية في واقع الحال ؟! ثم يزعمون أنه لا يعلم الغيب إلا الله ! وهكذا يستمر مسلسل الكذب ، والكهانة ، بأسماء مختلفة ، وتسمى " علوماً " و " فنوناً " ، وتُعقد لها الدورات القصيرة ، بأثمان باهظة.

وكل ما جاء في " الكهانة " و " العرافة " و " التنجيم " فهو ينطبق على أولئك الذي يزعمون تلك المعارف بكتابا الشخص ، أو توقيعه ، أو رسوماته.

ويُنظر تفصيلات – كذلك – في أجوبة الأسئلة : ( 8291 ) و (

32863

) و (

45569

) و (

12578

).

ثانياً: قالت الدكتورة فوز كردي - حفظها الله - وهي من أوائل من تنبه لطاغوت البرمجة العصبية وأخواتها ، ولها ردود منتشرة عليهم ، بل حازت على رسالتي الماجستير والدكتوراة في العقيدة وضمنتهما الرد على تلك البرامج والادعات والعلاجات - : من أنواع الوافدات الفكرية الباطنية أنواع من ما يسمى كذباً " تحليل الشخصية " ، ففي استخدام مصطلح " تحليل الشخصية " تلبيس ، يلبس به المبطلون على الناس إذ يظن طلاب هذه التحليلات أنها أداة علمية صحيحة ، لذا أود التنويه بأن ما ينشر تحت هذا المصطلح ، ويتداول بين الناس أنواع : منه ما هو شرك ، ومنه ما هو علم ، ومنه ما هو جهل : أولاً: تحليل الشخصية الباطل : وهو التحليل المدَّعى بحسب خصائص سرية ، كشخصيتك من خلال لونك المفضل ، أو حيوانك المفضل ، أو حروف اسمك ، وهذه في حقيقتها : كهانة ، وعرافة ، بثوب جديد لا تختلف عن القول بأن من ولد في نجم كذا فهو كذا ، وحظه كذا.

فهذه النماذج للتحليل تقوم على روابط فلسفية ، وأسرار مدعاة ، مأخوذة من الكتب الدينية للوثنيات الشرقية ، وتنبؤات الكهان ، ودعاواهم كخصائص الحروف ، ومن ثم يكون مَن يبدأ اسمه بحرف كذا : شخصيته كذا ، أو من يحب اللون كذا : فهو كذا ، ومن يحب الحيوان كذا : فهو ميال إلى كذا ، وغير ذلك مما قد يظن من يسمعه لأول وهلة بوجود أسس منطقية ينبني عليها مثل هذه الأنواع من التحليل ، وحقيقة الأمر عقائد فلسفية يؤمن معتقدوها بما وراء هذه الأشياء ( الألوان ، الحيوانات ، الحروف ، النجوم .) من رموز ! وأقلها ضرراً ما تبنى على مجرد القول بالظن الذي نهينا عنه لأنه يصرف عن الحق الذي تدل عليه العقول السليمة والمتوافق مع هدى النقل الصحيح.

وكذا " تحليل الشخصية " من خلال الخط ، أو التوقيع ، يلحق بهذا النوع الباطل من وجه الكهانة والعرافة إذا تضمن ادعاء معرفة أمور تتعلق بأحداث الماضي ، أو المستقبل ، أو مكنونات الصدر دون قرينة صحيحة صريحة ، إذ لا اعتبار للخصائص السرية المدعاة للانحناءات ، أو الاستقامة ، أو الميل ، أو التشابك للحروف ، والخطوط ، ولا تعتبر بحال قرائن صحيحة في ميزان العقل السليم ، فهذه النماذج ما هي إلا كهانة ، وإن اتخذت من " تحليل الشخصية " ستاراً لها ، قال الدكتور إبراهيم الحمد - معلقًا على الاعتقاد بتأثير تاريخ الميلاد ، أو الاسم ، أو الحرف - : " كل ذلك شرك في الربوبية ؛ لأنه ادعاء لعلم الغيب ".

ثانياً : " تحليل الشخصية " أو بعض سماتها العلمي الصحيح : وهو الذي يقوم به المختصون النفسانيون ، ويعتمد على المقاييس العلمية ، وطرق الاختبار الاستقرائية الرامية للكشف عن سمات أو ميول إيجابية في الشخصية خلال مقابلة الشخص ، أو ملاحظة بعض فعاله ، أو تصريحاته ، أو سلوكه ومشاعره في المواقف المختلفة ، بحيث تشكل نتائج هذه الملاحظة دلالات تدل على خفايا شخصية الإنسان يمكن إخباره بها ، ودلالته على طريق تعديلها ، وتنميتها.

فهذه النماذج تختلف عن ذلك الهراء ، والظن المحض ، أو الرجم ، والكذب ، وتعتمد على معطيات حقيقية ، وأسس سلوكية ، يستشف من خلالها بعض الأمور ، وتتضمن الدلالة على طريقة تعديل السيء منها ، وتعزيز الجيد ، ومن ثم تغيير الشخصية للأفضل ، أو تزكية النفس ، ولا تقف عند حد وصف الشخصية بوصف.

ثالثاً: نماذج التحليل التي هي من قبيل الجهل والتعميم غير الصحيح : مثل شخصيتك من طريقة نومك ، أو من طريقة مشيتك ، أو طريقة استخدامك للمعجون ! أو .أو.

ومثلها شخصيتك من طريقة من حركات عينك ، ونظراتك ، إذا كانت للأعلى : فأنت كذا ، وإذا كانت.

فهذه النماذج اعتمادها جهل محض ، وإذا تبعها حديث عن الماضي ، والحاضر ، ومكنونات النفس : دخلت في الكهانة ، والرجم بالغيب.

وخلاصة الأمر : أن في العلم الصحيح ما يغنينا عن الباطل ، والجهل ففي الثابت المنقول ما يدلنا على سمات مهمة نكتشف بها أنفسنا ، ومن نتعامل معهم ، كقوله صلى الله عليه وسلم : ( آية المنافق ثلاث .) ، وفي الثابت المعقول كثير من الدلالات الصحيحة مثل القول بأن خوف الشخص من دخول مكان واسع مزدحم يدل على خجل ، وبوادر انطواء في شخصيته ، ويحتاج صاحبه لتذكير بمعاني ، وتدريب على سلوكيات ليتخطى هذا الحاجز ، ويزكي شخصيته.

انتهى، من مقال بعنوان " أنواع تحليل الشخصية [ شرك ، علم ، جهل ] " من موقعها وسئلت – حفظها الله - : ما قولكم بخصوص دورات تحليل الشخصية بناء على الخط ؟.

فأجابت : قد غزت دورات " تحليل الشخصية " ساحة التدريب في الآونة الأخيرة ، وكثر إقبال الناس عليها ، أحياناً بدعوى هدف دعوة الأشخاص ، وأحيانا بدعوى معرفة مناسبة هذا الشخص أو ذاك لصداقة ، أو شراكة ، أو زواج ، أو أي أعمال مشتركة ، أو غير ذلك من الأسباب.

والحقيقة : أن الرغبة في اكتشاف المغيبات ، ومعرفة دخائل النفوس : قد تكون في أصلها فطرية ، تغذيها رغبة حب الاستطلاع ، والاستكشاف لدى الإنسان ، إلا أنها رغبة ينبغي أن تضبط بضوابط الشرع ، وينظر إلى ما يفيد منها.

والشرع قد وجهنا بالنسبة للأشخاص والرغبة في معرفة حقيقتهم بتوجيهات عامة ، منها : الحكم على الظواهر بالقرائن الظاهرة ، وترك السرائر إلى الله عز وجل ، وأعطانا قرائن للصلاح ، والفساد كما في دلالة االصدق ، والمحافظة على الصلاة ، على الإيمان.

وجهنا للجوء إلى العليم بالسرائر عبر صلاة الاستخارة الذي يعلم ولا نعلم ، ويقدر ، ولا نقدر متضرعين متذللين.

ولم يثبت في سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم ، ولا صحابته الكرام ، ولا أحد من السلف المعتد بأقوالهم أنه حاول تحليل شخصية مَن أمامه ، أو معرفة ماضيه ، أو التكهن بمستقبله ، إلا ما كان من ملاحظة قرائن ظاهر الحال.

وبملاحظة مواد " تحليل الشخصية " المطروحة : يمكننا القول أن منها ما يتبع القرائن الظاهرة ، كنماذج تحليل الشخصية العلمية التي عادة تشمل ملاحظة الإنسان لنفسه ، أو لآخرين في مواقف متنوعة ، وفق معايير متعارف عليها ، فمثلا الانطوائي الطبع يشعر بالخجل في التجمعات الكبيرة ، يتشاغل إذا قابل الناس هرباً من المواجهة ، ونحو ذلك ، وهذه الطرق وما شابهها نتاج علمي تعلّمه جيد ؛ لتطوير الذات ، وتربية الغير ، مع ملاحظة أن مصمميها أنفسهم يعطون نسبة صدق معينة لنتائجها ، ولا يجزمون بإطلاق النتيجة ، ثم إنها تعطى كخطوة لتعديل السلوك ، وتنمية الشخصية ، فيتبعها عادة تدريبات تحدُّ – مثلاً - من الخجل ، وتدفع لانطلاق أكبر.

ومِن طرق تحليل الشخصية المتبع ما يتعلق بأمور باطنة ، ويُزعم أنها حقائق قطعية ، بل وتعدُّ حكماً على الشخصيات ، لا خطوة لإصلاحها ، وحقيقة هذه الأنواع : كهانة وعرافة بثوب جديد ، لا تختلف عن القول بأن مَن ولد في نجم كذا ، أو طالع كذا : فهو كذا ، وحظه كذا !.

وقد يزيِّن مروجو هذا الباطل باطلهم فيزعمون أنه " فراسة " ! ، أو يلبسوه لبوس العلم والدراسات الاستقرائية ، حتى يظن من يسمعه لأول وهلة بوجود أسس منطقية يبنى عليها ، وحقيقة الأمر : أنها مجرد قول بالظن الذي نهينا عنه من وجه ، كما أنها متعلقة بالتنجيم ، والاعتقاد بالكواكب ، وغيرها من وجه آخر ، ثم هي تصرف عن الحق الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم ، وعن ما تدل عليه العقول السليمة ، والمتوافق مع هدي النقل الصحيح ، لذلك قال ابن تيمية عن أمثالها في عصره : " فإنها بديل لهم عن الاستخارة الشرعية ".

وتقوم أكثر نماذج التحليل من هذا النوع على روابط فلسفية ، وأسرار مدعاة ، مأخوذة من الكتب الدينية للوثنيات الشرقية ، وتنبؤات الكهان ، ودعاواهم ، كخصائص الحروف ، ومن ثم يكون مَن يبدأ اسمه بحرف كذا : شخصيته كذا ، أو خصائص الألوان ، فمن يحب اللون كذا : فهو كذا ، أو أسماء الأبراج الصينية ، فمن يحب الحيوان كذا : فهو ميال إلى كذا ، وغير ذلك ، وأكثر هذه الأمور عند التدقيق فيها : تشمل أمورا صحيحة ، وأخرى خاطئة ، ممزوجان معاً ، لذا تشتبه على كثير ممن يلاحظون الصواب فيها فقط.

ومن هذا النوع الفاسد : ما انتشر مؤخراً بثوب علمي متخذا اسم " علم الجرافلوجي " ومضمونه " تحليل الشخصية " عبر الخط ، أو التوقيع ، فالحقيقة : أن ما يتضمنه هذا العلم - إن سلمنا بهذا الوصف له - هو الظن ، والرجم بالغيب ، مع العرافة ، والكهانة ، وكلما كان صاحبه أحذق : كلما كان أقرب إلى إعانة الشياطين ، بإخبارهم ببعض المغيبات الماضية ، أو المستقبلية ، مزينين له الباطل على أنه علم إنما تلقاه من معرفته بخصائص دلالة هذا الانحناء في التوقيع ، وتلك الزواية في طريقة كتابة حرف كذا ، ونحو ذلك ، وقد عجبت من تلك المدربة المسلمة - عفوا " العرَّافة " - التي مضت تخبر المعلمات في إحدى المدارس بطفولتهن ، وما تحب كل واحدة ، وماذا تكره ، وماذا تتوقع لها مستقبلاً ، زاعمة أن ذلك من فراستها في خطهن وتوقيعاتهن !.

ولو فكرنا بعقولنا فقط بعيداً عن تأثير الدعاية لفوائد هذه الدورات وإيحاءات نفعها لنتساءل : ما الفائدة المرجوة من ورائها وهي تعطي حكماً على الشخصيات ، لا تعطي دلائل على السمات ، وتدل على طرق تقويمها ؟.

ثم أي خط ذلك الذي تستشف منه شخصية شخص بارع في محاكاة الخطوط جميعها ، وتزوير التوقيعات ؟ ما هو مصدر هذا العلم ؟ من هم أهله ؟ رواده ؟ ماهي مصادره المكتوبة ؟ ماهي قيمته في الساحات العلمية ؟ وما هي فوائده للحياة والعبادة ، في الدنيا والآخرة ؟ لمَ لَم يعلمنا إياه رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم الذي ما ترك من خير إلا ودلَّنا عليه ، ولا شر إلا وحذرنا منه ، فجزاه الله عنَّا بخير ما جزى نبيّاً عن أمته ، ألف تساؤل وتساؤل ، قد يجد المفتونون بهذه الضلالات جواباً لبعضها ، ويجيدون التهرب من بعضها ، ويبقى أكثرها دون إجابة شافية.

وختاماً : أؤكد أن كل ما نحتاجه لنعرف أنفسنا ، ونعرف الآخرين : قد دل عليه النقل الصحيح ، أوالعقل الصريح ، وما دون ذلك : فهو تزيين الشياطين ، وإغواؤهم ، وصرفهم لبني آدم عما ينفعهم ، وتحليل الشخصية أو بعض سماتها بالمنهج العلمي الذي يقوم به المختصون يختلف عن هذا الهراء الباطل ، فالتحليل الصحيح يعتمد على معطيات حقيقية ، وأسس سلوكية ، يستشف من خلالها بعض السمات العامة للشخصية ، ويتضمن الدلالة على طريقة تعديل السيء منها ، وتعزيز الجيد ، ومن ثَمَّ تغيير الشخصية للأفضل ، أو ما نسميه " التربية " ، و " تزكية النفس ".

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ، وصرفَ عنَّا ضلالات الباطنية.

ينظر في موقعها مقال أنواع تحليل الشخصية والله أعلم.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | صرت كثير الخوف والتفكير في الأمراض، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | واجب من حلف بالكذب متعمدا
- سؤال وجواب | زوجي يطلب مني إجهاض الجنين. فما توجيهكم
- سؤال وجواب | حلف زوجها ألا يطأها إلا آخر الأسبوع فوطأها قبل آخره فما يلزمه
- سؤال وجواب | أريد ترك الدراسة والاتجاه إلى مجال آخر ووالدي يرفض، فكيف أقنعه؟
- سؤال وجواب | هل يلزم من تحريم ما أحل الله تعالى شيء
- سؤال وجواب | يسأل عن كلمة (Arab idol)
- سؤال وجواب | ما تفسيركم لوفاة الطفلة أثناء الولادة؟
- سؤال وجواب | أعاني من تعب في الذراع عند حمل أي ثقل، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | نذرت أنني كلما تركت صلاة في الجماعة أصلي بعدد ركعاتها فهل تكفي كفارة واحدة؟
- سؤال وجواب | حكم التحاكم إلى العادات والأعراف القبلية
- سؤال وجواب | القول بأن (ق) جبل محيط بالأرض من خرافات بني إسرائيل
- سؤال وجواب | هل من التكبر تلقيب المرء نفسه بالدكتور ؟
- سؤال وجواب | حكم العمل بمؤسسة تقوم بعمليات بيع التورق
- سؤال وجواب | متى يجب استخدام الأنسولين لمرضى السكر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل