سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | شرح حديث لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات."

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | النحافة ونقص الوزن رغم وجود الشهية للأكل
- سؤال وجواب | رتبة أثر: كانوا يكرهون التمائم كلها من القرآن وغير القرآن
- سؤال وجواب | أعاني من ألم مستمر في الرأس والرقبة يصاحبه توتر وقلق، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | شرح حديث: إن أقواما منكم لا يحسنون الوضوء. فمن شهد الصلاة.
- سؤال وجواب | العلة في القصر والجمع مسافة السفر
- سؤال وجواب | رتبة حديث: إن الرجل لتكون له عند الله المنزلة.
- سؤال وجواب | حرقة في المعدة ودوخة وغثيان، على ماذا تدل؟
- سؤال وجواب | الأفضل أن تسافر بزوجتك إلى حيث عملك
- سؤال وجواب | ضوابط جواز الرد على الساب
- سؤال وجواب | النميمة بين المفسدة والمصلحة
- سؤال وجواب | شرح حديث (إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان عليه.)
- سؤال وجواب | حديث: إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست. لا يشمل أعمال القلوب
- سؤال وجواب | أشعر بحرقة في المعدة مع الإرهاق والإمساك الدائمين.
- سؤال وجواب | الحل الأمثل لمن اكتشف أن زوجته على علاقة حب مع شاب
- سؤال وجواب | واجب المرأة إذا اكتشفت خيانة زوجها الجسدية
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

سمعت أن هناك حديثا عن النبى صلى الله عليه وسلم يفيد بأن من ترك ثلاث صلوات جمعة متتالية عامدافإن الله يختم على قلبه النفاق.
أرجو شرح الحديث.
وهل يظل هذا الشخص منافقا حتى يموت على النفاق؟أم أنه من الممكن أن يتوب ويصبح قلبه سليما ويموت مسلما؟أم أن الله لا يوفقه للتوبة؟لى صديق قال لى إنه فعل ذلك فكيف أتعامل معه؟هل أقاطعه؟ وهل آثم بمصادقته؟والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏فإن اعتياد ترك الجمعات يغلّّب الرين على القلب، ويزهد في الطاعات، ويشهد لذلك ‏أحاديث صحيحة، فعن أبي هريرة وابن عمر أنهما سمعا النبي صلى الله عليه وسلم يقول" ‏لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين" ‏رواه مسلم.
‏وعن أبي الجعد الضمري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" من ترك الجمعة ثلاث ‏مرات تهاوناً بها طبع الله على قلبه" رواه الترمذي.

قال الحافظ العراقي: المراد بالتهاون ‏الترك من غير عذر، والمراد بالطبع أن يصير قلبه قلب منافق.

وقال الشيخ عبد الحق في ‏اللمعات: الظاهر أن المراد بالتهاون التكاسل وعدم الجد في أدائه، لا الإهانة والاستخفاف ‏فإنه كفر، والمراد بيان كونه معصية عظيمة.

وقال ابن العربي: إن معنى طبع على قلبه أي ‏ختم على قلبه بمنع إيصال الخير إليه.
ولكن لا يلزم من هذا أن الله لا يوفقه للتوبة أو لا ‏يقبلها منه، بل نصوص الشرع متواترة على أن الله قد يوفق العبد للتوبة في جميع الأحوال، ‏وأن كل من تاب وأقلع ظاهراً وباطناً فإن الله يتوب عليه.

ومن أصرح هذه النصوص في ‏ذلك قوله تعالى: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله ‏يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم).
[الزمر:53]‏.
وعليه فينبغي أن تنصح صديقك بالتوبة والندم على ما فات ، فإن تاب وأناب فلا حرج عليك في مصاحبته.
والله أعلم.
‏.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | شرح حديث (إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان عليه.)
- سؤال وجواب | حديث: إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست. لا يشمل أعمال القلوب
- سؤال وجواب | أشعر بحرقة في المعدة مع الإرهاق والإمساك الدائمين.
- سؤال وجواب | الحل الأمثل لمن اكتشف أن زوجته على علاقة حب مع شاب
- سؤال وجواب | واجب المرأة إذا اكتشفت خيانة زوجها الجسدية
- سؤال وجواب | حكم الوشم وما يجب منه
- سؤال وجواب | مشاكل الحصوات وعلاجها
- سؤال وجواب | ما العلاج المناسب لالتهاب الرقبة؟
- سؤال وجواب | أعاني من البلغم وضيق التنفس، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما سبب اضطراب الدورة الشهرية، والشعور بالقشعريرة في البرد والحر؟
- سؤال وجواب | حديث "مثل المدهن في حدود الله ." معناه وفوائده
- سؤال وجواب | نفض الفراش باليد
- سؤال وجواب | ألم شديد في البطن والظهر يمنعني من الجلوس.
- سؤال وجواب | من أقسم دُون أن يكمل لفظ الجلالة
- سؤال وجواب | محل استحباب إبرار المقسم، وعلى من تجب الكفارة حال عدم إبراره
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل