سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حديث: إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست. لا يشمل أعمال القلوب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | التعامل مع الأب لرفضه الخاطب بسبب بعده
- سؤال وجواب | صلاة معاذ بقومه، وحكم الجماعة الثانية
- سؤال وجواب | حديث: "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين."
- سؤال وجواب | أحاديث حول الاعتصام بكتاب الله الوصية بأهل بيته صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | تخصيص الوالد ولده بقرض دون سائر إخوته
- سؤال وجواب | قسم أملاكه في حياته بين أولاده ورفضت إحدى البنات وطالبت بعد موته بحقها
- سؤال وجواب | درجة حديث (عليكم بالشفاءين العسل والقرآن)
- سؤال وجواب | تأخر الإنجاب، فهل هناك حل غير أطفال الأنابيب؟
- سؤال وجواب | كتابة ماشاء الله تبارك الله على واجهة البيوت
- سؤال وجواب | الأخذ من الحاجب لرده إلى شكله الطبيعي
- سؤال وجواب | تسجيل الأملاك باسم الزوجة بدون نية التمليك لا يعتبر هبة
- سؤال وجواب | الحكم ينبني على ما إذا كانت الزيادة خطأ أو هبة
- سؤال وجواب | الإكثار من التلفظ بالطلاق من اتخاذ آيات الله هزوا
- سؤال وجواب | حكم فتح حساب للأولاد ووضع الهبات والعيديات فيه
- سؤال وجواب | دعاء للوالدين
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

كيف أوفق بين حديث: إن الله تجاوز لأمتي عما وسوست، أو حدثت به أنفسها ما لم تعمل به، أو تكلم.

وبين ما يعتري الإنسان من عجب بعمل عمله، أو أن يستعلي بطاعته في لحظة على شخص عاص دون أن ينطق بهذا؟ وهل يجب الاستغفار من هذا العجب أو ما شابه خاصة أن أعمال القلوب السيئة دائما لا نتحدث بها؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فعمل القلب يُؤاخذ به اتفاقاً، والمقصود من الحديث ما خطر في القلب من غير عزم.

قال القسطلاني في شرح البخاري: محمول على ما إذا لم يستقر؛ لأنه يمكن الانفكاك عنه، بخلاف ما يستقر.

وقال ابن تيمية -رحمه الله - في الزهد والورع: فَإِن المُرَاد إن كَانَ مَقْدُورًا مَعَ الإرادة الجازمة، وَجب وجوده.

وإن كَانَ مُمْتَنعا، فَلَا بُد مَعَ الإرادة الجازمة من فعل بعض مقدماته.

وَحَيْثُ لم يُوجد فعل أصلا، فَهُوَ هم، وَحَدِيث النَّفس لَيْسَ إرادة جازمة؛ وَلِهَذَا لم يَجِئ فِي النُّصُوص الْعَفو عَن مُسَمّى الإرادة وَالْحب، والبغض، والحسد، وَالْكبر، وَالْعجب وَغير ذَلِك من أَعمال الْقُلُوب إذ كَانَت هَذِه الْأَعْمَال حَيْثُ وَقع عَلَيْهِم ذمّ وعقاب، فَلِأَنَّهَا تمت حَتَّى صَارَت قولا وفعلا، وَحِينَئِذٍ قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: إن الله تجَاوز لأمتي.

الحَدِيث.

حق.

والمؤاخذة بالإرادات المستلزمة لأعمال الْجَوَارِح، حق.
انتهى.
وقد حكى السيوطي في شرح سنن ابن ماجه الْإِجْمَاع على المواخذة بأفعال الْقُلُوب؛ كالحسد وَالْعجب.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم فتح حساب للأولاد ووضع الهبات والعيديات فيه
- سؤال وجواب | دعاء للوالدين
- سؤال وجواب | من آداب الدعاء وشروطه وأسباب إجابته
- سؤال وجواب | شرح حديث: فيأتيهم الله تبارك وتعالى في صورة غير صورته.
- سؤال وجواب | الطلاق الصريح لا يحتاج إلى نية
- سؤال وجواب | كيف تقسم الهبة الباطلة بعد الموت
- سؤال وجواب | هل تعود الثآليل بعد إزالتها؟ وهل فيها خطورة على الزوجة والأبناء؟
- سؤال وجواب | دوخة وغثيان وإسهال وانتفاخ المعدة، أعراض أجهل سببها. فما تحليلكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من مشكلة الإخراج، وتكون غازات كثيرة بعد تناول الطعام، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أتناول الريسبردال، فما هي المدة اللازمة والجرعة الصحيحة لتناوله؟
- سؤال وجواب | انتفاخ لا يزول تحت الإبط الأيسر ما علاجه؟
- سؤال وجواب | ما علاج الإمساك والانتفاخ في المعدة والرغبة في التجشؤ؟
- سؤال وجواب | الأم في المنع من المفاضلة بين الأولاد في الهبة كالأب
- سؤال وجواب | هل يلزم الابن أن يستأذن من زوج أمه لكي يزورها
- سؤال وجواب | الإمساك المزمن المصحوب بتجمع الغازات
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل