سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعاني من الخجل أمام الآخرين وأثناء الكلام مع الناس، فما العلاج؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل أستطيع معرفة نوع الجنين بدون الكشف؟
- سؤال وجواب | أعاني من حكة وألم في المهبل ليس معروفا سببها، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من سلس البول، هل السبب مشاكل نفسية؟
- سؤال وجواب | التصويت لأجمل رجل وأجمل امرأة. انحطاط خلقي
- سؤال وجواب | تركت العادة السرية منذ سنتين ولكن آثارها لم تزل.
- سؤال وجواب | شروط جواز إقامة مسابقة في كتاب تلزم المتسابقين بشرائه
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصية عند ممارسة الرياضة، ما السبب؟
- سؤال وجواب | شركة (بحث الذهب) تشتمل على مخالفات شرعية عديدة
- سؤال وجواب | أعيش في عزلة رغم رغبتي في الحصول على أصدقاء، فكيف السبيل؟
- سؤال وجواب | أدوية تنظيم ضربات القلب وغيره.
- سؤال وجواب | هل تناول البيض بكثرة يسبب مرض الزلال؟
- سؤال وجواب | أشعر بشيء واقف فى الحلق لا يفارقني . ما السبب؟
- سؤال وجواب | حكة القضيب أسبابها وعلاجها
- سؤال وجواب | تم تشخيصي بالقولون العصبي، ما هو أحسن علاج؟
- سؤال وجواب | طردت من عملي بسبب النوم الكثير ونقص التركيز؛ فهل هناك علاج؟
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكركم على هذا الموقع الرائع الذي يساعد في حل المشاكل بكافة أنواعها، وأن يجعله الله في ميزان حسناتكم! عمري 19 سنة، بدأت الدراسة الجامعية هذه السنة.

لدي مشكلة بدأت من عمر 16 سنة، ومشكلتي هي: أني أشعر بالخجل أثناء الكلام ومواجهة الآخرين، وأشعر أني لا أستطيع الكلام وأتلعثم، وأن الأنظار مصوبة نحوي أنا فقط! لكني أعلم أنه لا يوجد شيء من هذا القبيل، ولكن هذا شعور في داخلي يؤذيني جدا، يجعلني أنسحب في كثير من الحوارات وأعطي رأيي بشكل مختصر جدا.

علما أن لدي شخصية قوية، وجريئة، ولكن عندما يأتيني هذا الإحساس أشعر بضعف كبير.

أصبحت أخاف الخروج مع الأصدقاء، مع العلم أني أنا من كنت أدعوهم للخروج، أما الآن فالوضع صعب، وصار لي إلى الآن 3 سنوات وأنا أقاوم، ودخلت في السنة الرابعة.

أتمنى أن تكون مشكلتي قد أصبحت واضحة بالنسبة إليكم، وأن أتخلص -بعون الله ثم مساعدتكم- من هذه المشكلة النفسية المتعبة.

فهل علاج زولفت جيد لمثل حالتي؟ وإن كان هناك الأفضل فأفضل أن آخذ علاجي منكم وأنتم أعلم مني بهذا الأمر، وأرجو المساعدة وفقكم الله لما فيه كل خير.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ حمد حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، فشكرا لك على السؤال.

تكثر غالبا حالات الرهاب الاجتماعي أو الخوف والارتباك عند لقاء الناس في مثل هذا السن، وهو مرحلة الشباب الأولى، عندما كنت في 16 من العمر، أي في مرحلة الثانوية حيث أنت في أهم مرحلة تتميّز بالتنبه الشديد لأفعالك واهتمامك الزائد في آراء الآخرين عنك؛ مما يجعلك أكثر انتقادا وحساسية لأفعالك من حديث وكلام وتصرفات، وقد تضطر في المدرسة للقيام ببعض الأنشطة أمام الآخرين، ومنها القراءة الجهرية أمام بقية الطلاب أو شرح موضوع تعليمي معين.

ربما تطورت الحالة أكثر عندما دخلت الجامعة وما في الجامعة من تغييرات مختلفة عن المدرسة، من احتمال اللقاء بالكثيرين ذكورا وإناثا في معظم الجامعات، وقد يزيدك أيضا أكثر على رأي الآخرين فيك، مما يزيد في ارتباكك وقلقك، حيث هناك نوع من الارتباك والقلق نسمية "قلق الأداء" أي أن يقلق لأدائه لمهمة ما أمام الآخرين، ويبدأ يسأل نفسه هل أحسن الأداء أم لا؟! وما هي الأخطاء التي ارتكبها، وأنه ربما كان عليه أن يقول كذا، بدل ما قاله، وهكذا لا تنتهي مثل هذه الأسئلة المحيّرة، وكل هذا يزيد من قلق الشخص، وبالتالي المزيد من الارتباك، وربما الهروب من مواجهة الآخرين، وتجنبه للمواقف الاجتماعية التي تجمع الناس.

كل هذا يحدث مع أن شخصية هذا الشخص ربما قوية في الجوانب الأخرى، وكما هو الحال عندك، وهذا التجنب يزيد من ارتباك الشخص وقلقه؛ لأن هذا التجنب يزيد عنده من ضعف الثقة بنفسه، وهكذا في هذه الدائرة المعيبة.

الشيء الأساسي في كسر هذه الدائرة المعيبة هي المعالجة النفسية السلوكية أولا، وتفيد أحيانا بعض الأدوية المضادة للاكتئاب؛ ليس لأن الشخص مصاب بالاكتئاب، وإنما بسبب أن هذه الأدوية تؤثر في واحد أو أكثر من النوافل العصبية التي قد تقف وراء الاكتئاب، والكثير من حالات القلق والرهاب والوسواس كذلك.

الدواء الذي ذكرت يمكن أن يفيد، وإن كانت هذه الأدوية قد لا يستجيب لها الجميع، والطريقة الوحيدة حتى الآن هي التجريب، فإن كان فعالا مؤثرا، وإلا فيقوم الطبيب المعالج بوصف دواء آخر قد يكون أنسب لك للمعالجة النفسية طرق متعددة، ولكنها تقوم أساسا على مبدأ بسيط أن المواقف التي ترتبك فيها وتخافها لا تتجنبها، وإنما "اقتحمها"، وابدأ بالقيام بالأعمال البسيطة، كأن تقول مثلا وأمام الناس بعض العبارات والكلمات البسيطة والقليلة العدد، ورويدا رويدا تزيد في كمية كلامك ومداخلاتك، حتى تصل لدرجة الثقة التي تريدها وترتاح لها.

يمكن للمعالج النفسي أن يعينك كثيرا في تسريع مثل هذه الخطوات، ولمزيد الفائدة يراجع العلاج السلوكي للمخاوف: ( - - - ).

وبالله التوفيق.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | والدتي تعاني من سلس البول، هل السبب مشاكل نفسية؟
- سؤال وجواب | أعاني من حكة مصحوبة بظهور بقع حمراء، فما سببها وما علاجها؟
- سؤال وجواب | التصويت لأجمل رجل وأجمل امرأة. انحطاط خلقي
- سؤال وجواب | حساسيتي الزائدة تضايقني . أريد حلا.
- سؤال وجواب | يمين الطلاق مبناها على نية الحالف
- سؤال وجواب | حكم قول: تبا لأمة تفعل كذا أو لا تفعل كذا
- سؤال وجواب | تركت العادة السرية منذ سنتين ولكن آثارها لم تزل.
- سؤال وجواب | شروط جواز إقامة مسابقة في كتاب تلزم المتسابقين بشرائه
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصية عند ممارسة الرياضة، ما السبب؟
- سؤال وجواب | شركة (بحث الذهب) تشتمل على مخالفات شرعية عديدة
- سؤال وجواب | أعيش في عزلة رغم رغبتي في الحصول على أصدقاء، فكيف السبيل؟
- سؤال وجواب | أدوية تنظيم ضربات القلب وغيره.
- سؤال وجواب | هل تناول البيض بكثرة يسبب مرض الزلال؟
- سؤال وجواب | أشعر بشيء واقف فى الحلق لا يفارقني . ما السبب؟
- سؤال وجواب | حكة القضيب أسبابها وعلاجها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل