سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أخجل من أشخاص محددين وأكره رؤيتهم، أفيدوني

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | السيروكسات أفادني لكن مشكلة الرهاب ظهرت مجددا!
- سؤال وجواب | ما سبب اضطراب الدورة الشهرية، والشعور بالقشعريرة في البرد والحر؟
- سؤال وجواب | حديث النفس معفو عنه
- سؤال وجواب | كيف يمكنني حساب عمر الحمل بالأسابيع؟
- سؤال وجواب | هل أنا مصابة بتكيس المبايض أم لا؟
- سؤال وجواب | هل يوجد قبر إسماعيل عليه السلام في الحجر
- سؤال وجواب | هل من يرغب بالجنس ولكنه لا يستطيع ممارسته يعد مصابا بالكبت الجنسي؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث: سأل النبي صلى الله عليه وسلم جبرئيل هل أنت تضحك؟
- سؤال وجواب | من قال لزوجته: خلاص روحي عند أهلك، لو رحت للشغل تكونين طالقا
- سؤال وجواب | علق طلاق امرأته ثلاثا على أمر فهل يقع إن فعله وهل يمكنه التراجع
- سؤال وجواب | زاد وزني أكثر من عشرين كيلو رغم أن نظامي الغذائي لم يتغير
- سؤال وجواب | أعاني من حكة في الرقبة والأدوية لم تنفع معها ، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أتبول بكثرة مع دم وحرقان بعد التبول. ما نصيحكتم؟
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في التبول، والتهاب في البروستاستا، ولا جدوى من الدواء
- سؤال وجواب | فاعلية عملية تحويل مسار الطعام للتقليل من الدهون
آخر تحديث منذ 3 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم أنا أعاني من مشكلة قريبة، وإلى الآن أشعر بها، وهي أنني أخجل بسرعة، ويظهر ذلك في وجهي، وبالذات من أناس يقربون لي محددون، إذا اجتمعت معهم أشعر بأن الأرض لا تحملني، وأشعر بعدم اتزان في جسمي أمامهم، وما أدري ما المشكلة؟ أحاول أن أتهرب منهم، وما أريد أن أقابلهم؛ لأن واحدا منهم أثناء جلسة عائلية جلس يضحك علي بكلام، وضحك الحاضرون علي، ومن بعدها صرت لا أريدهم ولا أحب رؤيتهم جميعا، وأجتنب حضور مناسباتهم، وما أعرف لماذا المشكلة هذه؟ مع أني اجتماعي أحب الناس، ولكن من بعد هذا الموقف أحسست أني ضعيف، وبالذات أمامهم.

أفيدوني جزاكم الله خيرا.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ مالك حفظه الله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد: شكرا لك على التواصل معنا، والكتابة إلينا.

ولعل ما ورد في سؤالك يتراوح بين الرهاب الاجتماعي وبين ضعف المهارات الاجتماعية، وإن كان يبدو أنه الأول، فالرهاب الاجتماعي، وهو نوع من الارتباك والحرج في بعض المواقف الاجتماعية كالحديث مع الناس أو مواجهتهم، وسواء كان الموقف إيجابيا كتقديمهم للإطراء، أو سلبيا كالقيام بانتقادك، حيث تشعر بالأعراض التي وردت في سؤالك.

والرهاب الاجتماعي حالة قد تبدأ فجأة، وأحيانا من دون مقدمات أو مؤشرات، حيث يشعر الشخص بالحرج والارتباك في بعض الأوساط الاجتماعية، وخاصة أمام الجمع من الناس وفي بعض المناسبات، وقد يشعر الشخص باحمرار الوجه، وتسرع ضربات القلب، وتلعثم الكلام، بينما نجده نفسه يتكلم بشكل طبيعي ومريح عندما يكون في صحبة شخصين أو ثلاثة فقط.

وقد يترافق هذا الخوف أو الارتباك ببعض الأعراض العضوية كالتعرق، والإحساس وكأنه سيغمى عليه، أو أن الناس ينظرون إليه، أو بعدم التوازن وكما يحدث معك، وقد يحاول الشخص بالإسراع للخروج من المكان الذي هو فيه من أجل أن يتنفس؛ لأنه قد يشعر بضيق التنفس وكأنه سيختنق.

ومجموعة هذه الأعراض قد نسميها نوبة الذعر أو الهلع.

وقد يوجد الرهاب الاجتماعي مع أو من دون نوبات الهلع.

اطمئن؛ ففي معظم الحالات، ينمو الشخص ويتجاوز هذه الحالة، وخاصة عندما يتفهم -أولا- طبيعة هذه الحالة، وبحيث لا يعود في حيرة من أمره، وهو لا يدري ما يجري معه.

فهذا الفهم والإدراك لما يجري، وأنه حالة من الرهاب الاجتماعي، ربما هي الخطوة الأولى في العلاج والشفاء.

وقد يفيدك التفكير الإيجابي بالصفات والإمكانات الحسنة الموجودة عندك، كذلك أن تحاول ألا تتجنب الأماكن الخاصة التي تشعر فيها بهذا الارتباك؛ لأن هذا التجنب قد يزيد الأعراض ولا ينقصها، والنصيحة الأفضل أن تقتحم مثل هذه التجمعات المجتمعية، ورويدا رويدا ستلاحظ أنك بدأت بالتأقلم والتكيّف مع هذه الظروف الاجتماعية.

وإذا استمرت الحالة أكثر ولم تستطع السيطرة عليها فيمكنك مراجعة الطبيب النفسي الذي يمكن بالإضافة للعلاج المعرفي السلوكي، والذي يقوم على ما سبق ذكره، يمكن أن يصف لك أحد الأدوية التي يمكن أن تخفف وتعين، وإن كان العلاج الأساسي يقوم على العلاج السلوكي المعرفي، والغالب أنك قد لا تحتاج للدواء.

إننا كثيرا ما نسجن أنفسنا في أفكار ومعتقدات عن أنفسنا بأننا -مثلا- نتحلى بصفات معينة، أو أننا كسالى، أو ضعاف الثقة في أنفسنا.

وتأتي عادة هذه الأفكار من مواقف الناس منا، ومن كلامهم عنا، وخاصة في طفولتنا، فقد يقولون عنا -مثلا- أن عندنا خجلا أو ترددا أو ضعفا أو ضعف الثقة في أنفسنا.
، فإذا بنا نحمل هذه الأفكار والمعتقدات على أنها مسلمات غير قابلة للتغيير أو التعديل.

وقد تمر سنوات قبل أن نكتشف بأننا ظلمنا أنفسنا بتقبل وحمل هذه الأفكار كل هذه السنين، والمؤسف أن الإنسان قد يعيش كل حياته، ولا يحرر نفسه من هذه الأفكار! وفقك الله وحفظك من كل سوء.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أنا مصاب بالتهاب الكبد. هل أحتاج لعلاج؟ وهل هو معد؟
- سؤال وجواب | ظهور حبوب حمراء في المنطقة الحساسة بعد الحلاقة. كيف يمكنني علاجها؟
- سؤال وجواب | لدي رغبة في التبول وذبول في القضيب، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما سبب الحاجة إلى التبول كل ساعة . وأثرها النفسي؟
- سؤال وجواب | الوعيد الوارد في الآية يشمل مَنْ أكل للربا وإن لم يستحله
- سؤال وجواب | زنا بامرأة ثم عقد عليها وهي حامل
- سؤال وجواب | هل هرمون الحمل يؤثر على كلى الجنين؟
- سؤال وجواب | غياب الهدف وقلة الثقة بالنفس والانتماء لها
- سؤال وجواب | أريد التواصل مع مجتمعي، فكيف يتسنى لي ذلك؟!
- سؤال وجواب | كيف تكون الثقة بالنفس.وما أسباب ذلك؟
- سؤال وجواب | اضطراب الدورة، هل هو من أعراض التكيس؟
- سؤال وجواب | الرجعة هل تصح بالكتابة مع النية وحكم تدخل الأم بين ابنتها وزوجها
- سؤال وجواب | ما هي الوسائل التي تساعد في إنجاب طفل ذكر؟
- سؤال وجواب | حكم نكاح فتاة زنى بها ابنه
- سؤال وجواب | مصابة بسماكة في جدار الرحم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل