سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | عمل الليل سبب لي الأرق وفقدان الشهية!

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الربح الناشئ عن استثمار مال أخذ بغير حق
- سؤال وجواب | كيف تتعامل الأم مع انحراف الأب وبناته؟
- سؤال وجواب | كيفية اختيار التخصص
- سؤال وجواب | اتفاق الزوجين على الطلاق مقابل أخذ كل منكما جهازه هل يسقط بقية الحقوق؟
- سؤال وجواب | وضوء صاحب السلس لصلاة الجمعة
- سؤال وجواب | أعيش مع القلق والخوف والوساوس
- سؤال وجواب | مسألة حول كيفية حساب زكاة الراتب
- سؤال وجواب | عندما أركب وسائل المواصلات تصيبني دوخة وغثيان وترجيع!
- سؤال وجواب | حكم استخدام الأقراص المنسوخة لرخص سعرها
- سؤال وجواب | أعاني من خيبة أمل شديدة بعدما تركنني صديقاتي، فكيف أتجاوز تلك المحنة؟
- سؤال وجواب | ارتياد السينما ومشاهدة الأفلام السياسية
- سؤال وجواب | الحكمة من زيادة عدّة المتوفّى عنها زوجها عن عدّة المطلّقة
- سؤال وجواب | خطر المخادنة
- سؤال وجواب | توضيح حول العادة السرية
- سؤال وجواب | لا يجوز تأخير الزكاة عن وقت وجوبها
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

منذ أسبوعين كانت الأمور على أفضل ما يرام على الرغم من أنني شخص عصبي ومتوتر، هذه طبيعتي، فأنا أعمل مهندسا بإحدى الشركات، وأسندت إلي مهمة العمل 16 ساعة في فترة الليل من السادسة مساء حتى التاسعة صباحا، وكان علي ضغط شديد رغم أنني لم أعمل مسبقا في الليل.

في اليوم الرابع أصابني الوسواس بأنني لن أستطيع النوم صباحا؛ بسبب الحر والنور، وبالفعل لم أستطع، وصاحبني القلق، واستمر معي لليوم الخامس والسادس.

عند الذهاب إلى النوم صباحا أتوتر وأدخل الحمام للتبول أكثر من مرة، وصار معي قذف لا إرداي، قمت بالاعتذار عن إكمال المهمة لأنه سبب لي الضرر.

عدت إلى المنزل راغبا في نسيان المهمة؛ حتى أتمكن من النوم ليلا مجددا، مع العلم أن طبيعة نومي الثقل والعمق في السابق، ولكني لم أستطع بسبب التفكير في نوبة الهلع التي أصابتني، حتى تمكنت من النوم في يوم الخامس بعد نقلي لمهمة عمل أخرى ولكن صباحية على طلبي.

ومنذ ذلك الحين ولمدة أسبوعين بدأت أعاني من التوتر، ومن القولون العصبي، ومن إسهال بعد الأكل، ومن قضم الأظافر، وفقدان تام للرغبة للجنسية وللشهية، وأرق بالليل وصار نومي خفيفا جدا أستيقظ كثيرا، أنام وأشعر بما حولي حتى ربما أحلم وأنا مستيقظ، فهذا الموضوع يأتي في الليل.

ليلة لا أعرف أن أنام فيها سوى ساعة متقطعة أو أنام وأشعر بما حولي، والليلة التالية أنام فترة أطول ولكن بقلق دائم أو بالاستيقاظ الدائم، أصبحت مشتتا لا أفكر إلا بهذا الموضوع، تناولت دواء (مرتيماش) بصورة متقطعة ولم ألاحظ أي تغيير، يأتيني النعاس والعقل يرفض، فما العمل؟ مع أن هذا التوتر والنسيان يحدث لأستعيد حياتي، هل هناك دواء قوي للقلق مع منوم قوي لفترة وجيزة؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

لا شك أن تجربة العمل الليلي المتواصل سببت لك شيئا من اضطراب الساعة البيولوجية وهي نظام العمل والراحة اليومي الذي اعتدته في السابق، ومع ذلك النظام يتم إفراز هرمونات ميلاتونين وكورتيزون وسيروتونين في الليل، وهي الهرمونات التي تضبط الساعة البيولوجية وتساعد في الدخول في النوم العميق (ميلاتونين)، وكما تساعد في إعادة ضبط وترتيب وظائف الجسم المختلفة (الكورتيزون وسيروتونين) مما يعطي حالة من النشاط والحيوية.

ولو صبرت على نفسك عدة أيام إضافية لتأقلم الجسم على ذلك الوضع الجديد، ولكن قدر الله وماء شاء فعل، فقد عدت -والحمد لله- إلى طريقة عملك السابقة، وبقي لديك بعض الاضطراب البسيط في النوم مع فقدان الشهية، وحالة التوتر والقلق المتمثلة في قضم الأظافر وفقدان بعض الثقة بالنفس بسبب عدم المقدرة على إنجاز طبيعة العمل والسهر الليلي.

ولا مانع لضبط ساعات النوم من تناول حبوب ميلاتونين 5 مج (والتي قل إفرازها في الفترة الماضية) قبل موعد النوم بساعة مما يساعد في النوم العميق، ويقلل من الأرق، كما أن الدواء مادة طبيعية وليست كيميائية، ولا تؤدي إلى ضرر أو مضاعفات جانبية، ويمكن تناولها لعدة أيام إلى أسابيع لحين ضبط ساعات النوم.

وفي حال عدم المقدرة على الخروج من حالة التوتر والقلق سريعا فلا مانع من تناول أحد الأدوية التي تضبط مستوى هرمون سيروتونين في الدماغ، ومن أمثلة ذلك تناول حبوب (cipralex 10 mg) التي تساعد في ضبط مستوى هرمون سيروتونين في الدم، وتحسن الحالة النفسية والمزاجية وتساعد في تأخير القذف أيضا، حيث نبدأ بجرعة 10 مج لمدة شهر، ثم جرعة 20 مج لمدة 10 شهور، ثم جرعة 10 مج مرة أخرى لمدة شهر، ثم تتوقف عن العلاج.

وهناك يوجد بديل جيد وهو كبسولات (بروزاك prozac) ويمكنك تناول جرعة 20 مجم لمدة شهر، ثم 40 مجم لمدة 10 شهور، ثم العودة لجرعة 20 مج لمدة شهر، ثم التوقف عن تناول تلك الأدوية.

مع الأهمية الكبرى لأخذ حقنة فيتامين (D) جرعة

600000

وحدة دولية، ثم تناول كبسولات فيتامين (D) الأسبوعية جرعة

50000�

�حدة دولية كبسولة واحدة أسبوعياً لمدة 12 أسبوعا، ولا مانع من تناول مكملات غذائية مثل المغنسيوم والكالسيوم 500 مج والتي تساعد مع فيتامين (D) في حيوية وسلامة العظام وسلامة العمليات الحيوية داخل الخلايا كما أن المغنسيوم يساعد في ضبط النوم، مع ضرورة تناول كبسولة فيتامينات مثل رويال جلي أو غيره.

مع أهمية الحرص على التغذية الصحية الجيدة، وممارسة الرياضة خصوصا رياضة المشي، والحرص على غذاء الروح كما نغذي الجسد من خلال الصلاة على وقتها، والحرص على أذكار الصباح والمساء، وقراءة وحفظ ورد يومي من القرآن، والانخراط في العمل الاجتماعي ودعم الغير.

وفقك الله لما فيه الخير..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أيهما أفضل الكعبة أم قبر النبي صلى الله عليه وسلم؟
- سؤال وجواب | المشاعر الشخصية المترددة بين القوة والضعف وكيفية التعامل معها
- سؤال وجواب | من عاهدت ربها أن تعمل موائد للرحمن في رمضان ثم أعسرت
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بألم العضلات المستمر، وتهيج الجسم؟
- سؤال وجواب | خلع ضرس العقل ومضاعفاته
- سؤال وجواب | انتفاخ تحت الجلد في الجزء الخلفي من الرقبة ما سببه؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في فروة الشعر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | توبة المسرف على نفسه ، وهل يخبر زوجته بما قد كان منه
- سؤال وجواب | عدم القدرة على النوم نتيجة مشاهدة أفلام الرعب.
- سؤال وجواب | حكم من طلق واحدة ثم قال (أنت طالق طالق)
- سؤال وجواب | الإصابة بالندبة بسبب لدغ النمل.
- سؤال وجواب | من أخبر عن نفسه بأنه كافر
- سؤال وجواب | الدعاء بالعافية لا يتنافى مع الرضى بالقدر
- سؤال وجواب | الاختناق وصعوبة التنفس أثناء الاحتكاك بالأبقار على ماذا يدل؟
- سؤال وجواب | جواز الاعتضاد والترجيح بالضعيف وأقوال الصحابة والعلماء فيما صح أصله
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/11/08




كلمات بحث جوجل